النجم المغربي الصاعد "إيحاتارن" يرفض حمل قميص منتخب هولندا

أيها الفتى انت تفعل أكبر غلط في حياتك لاتخن البلد لي أعتبر والديك كإنسان لا تنكر الخير ولاتنسى الجميل متل بادر هاري وزعيتر وووووو

العنصرية

كانت هولندا وبلجيكا والمانيا بلدان آمنة احتضنت الكثير من الاعراق منهم المغاربة والاتراك وعاشوا بها بسلام رغم انهم كانوا مهمشين نوعا ما ولم يتم ادماجهم في هذه المجتمعات بالطريقة الصحيحة ،فلما كبو الجيل الثاني الذي كان اصلا يعاني من التمييز العنصري من بداية مساره الدراسي (روض الاطفال) تكوو لديه كره للمجتمع الغربي منذ نعومة اظافره لما رآه من عنصرية طوال سنين التكوين الشخصي، ولذلك يفشل اكثر من 70% من مغاربة المهجر في دراستهم ،ثم أن تربية الام والاب المغربي الاميين المهاجرين في ستينات وسبعينات القرن الماضي كانت تربية ضعيفة جافة لا تعتمد على اسس علمية ولا منهجية تتبع النهج النبوي في التعامل... هكذا اصبح الجيل الثاني والثالث عندما كبر ووجد احزاب يمينية تحرض عليه وتمنعه من العمل وتشهر بهويته الاصلية وتطعن في مبادئه الدينية والثقافية ،يكره الانتماء لهذا المجتمع أو يمثله تمثيلا دوليا على اساس انه مثلا بلجيكي او هولندي، مع العلم انه يحمل وثيقة الجنسية وهذا مما يدل على انفصام في الهوية فتجد المغاربة يميلون الى الافتخار بجنسية آبائهم نكاية فيمن سبب لهم الالم العنصري ،وكذل هذا الافتخار ينبع كثيرا من العطل التي كانوا يقضونها مع عائلاتهم في المغرب الا ان المشكل اليوم والذي سيتكلف خزينة المغرب غاليا هو عزوف الشباب المهاجر عن الذهاب للمغرب لانعدام الامن وقلة المرافق الترفيهية لشباب ، الغلاء الفاحش، سوء استقبال العائلات المغربية لاقاربهم في الخارج ،الطمع والجشع الذي يدفع البعض في المغرب لسوء معاملة المهاجر وحرمانه من حقوقه العقارية او الميراثية او الترامي على املاكهم الخ، المهم الكلام طويل والكارثة قادمة لا محالة...

ستندم كتيرآ على هدا القرار متل بلدك ألدي كبرت وتعلمت وتكونت فيه شنو باغي ذير ببلد الزريبة هولندا تم هولندا

ملاحظ

دوخوه بلكدوب ها الروح الوطنية، ها تمغربيت ها،،،،علما أن هم من قامو بتهجيره أو تهجير والداه. آه يا حكام بلادي الغدارين والناهبين لثروات البلاد باسم الرياظة والفن ووو، لقد صرتم معروفون في العالم بأسره بكذبكم ونفاقكم. لقيتو غي دوك الفتيان والشباب ألي كيامنوكوم واتلعبوهوم ماتش ولا جوج وتسمحو فيهوم افوسط الطريق ، ما يلقاوكوم لا نتوما لا لبلاد ألي كبراتهم أقراتهم أدواتهم أريظاتهم أأأ حتى صبحو فالقمة، اتجيو انتوما اتهدمو ليهوم مستقبلهم في رمشة عين.