يا ربي السلامة.. رموك تقطع ليه لفران ودخل في أحد المنازل بحي لالة مريم بالدار البيضاء

أجمل ما ورد في كلام الله تعالى عن صيام رمضان مع فضيلة الأستاذ العيساوي

تفاصيل خــطيرة على لسان جدة ملاك وخالها بعدما فارقت الحياة بسبب "غاز الضحك"

إقبال كبير على محل "مول الحوت" عبد الإله المراكشي في أول أيام افتتاحه بأكادير

هكذا صار جزء من شاطئ أكادير بعد الأمطار الغزيرة التي شهدتها المنطقة

جنازة مهيبة في وداع الطفلة يسرى ضحية "بالوعة بركان"

"الجامعي" يبعث رسالة جد مؤثرة إلى الملك بسبب "الريسوني" ويصف اعتقالها بالتعسفي المتبوع بمعاملة قاسية خبيثة

"الجامعي" يبعث رسالة جد مؤثرة إلى الملك بسبب "الريسوني" ويصف اعتقالها بالتعسفي المتبوع بمعاملة قاسية خبيثة

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية:الرباط

وجه الإعلامي المعروف "خالد الجامعي"، رسالة وُصفت بالمؤثرة جدا إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بسبب اعتقال الزميلة "هاجر الريسوني" الصحافية بيومية "أخبار اليوم".

ووجه "الجامعي" رسالته إلى رئيس الدولة ليس باعتباره ملك، ولكن بصفته رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، كما قال.

ووصف الإعلامي المثير للجدل في رسالته، اعتقال "هاجر الريسوني" بالإعتقال التعسفي والمتبوع بمعاملة قاسية خبيثة وغير إنسانية.

وانتقد "الجامعي" بشدة في رسالته النيابة العامة، التي قال عنها أنها تحولت إلى مؤسسة استبدادية تشتغل بدون رقابة، منذ حصولها على استقلالها تجاه السلطات الحكومية.

وهذا النص الكامل للرسالة كما توصل الموقع بنسخة منها:

“لاخير فى قوم لا يتناصحون ولاخير فى قوم لا يقبلون النّصيحة”

عمر ابن الخطاب

سلام تام على من اتبع الهدى والبيان، وجعل من العدل أساس العمران، ودحض الظلم والجور والطغيان.

صاحب الجلالة،

لن أتوجه إليكم بصفتكم ملكا ورئيس دولة، ولكن بصفتكم رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، لأن الموضوع يتعلق بالعدل وانتهاك حقوق الإنسان وخاصةحقوق المرأة، في خرق سافر لمقتضيات الدستور المغربي.

إن مؤسسة النيابة العامة، ومنذ أن حصلت على استقلاليتها عن السلطات الحكومية، تحولت إلى مؤسسة استبدادية تشتغل بدون أية رقابة حتى أصبح جميع المواطنين رهائن أو رهائن مؤقتين لديها يفعل بهم قضاة هذه المؤسسة ما يشاؤون.

صاحب الجلالة،

منذ اعتلائكم عرش المغرب وأنتم تولون اهتماما كبيرا لوضعية المرأة، وتسعون لحماية حقوقها وتعزيزها، نظرا لاقتناعكم أن تلك الحقوق هي الركيزة الأساسية التي ينبني عليها المجتمع الديمقراطي الحداثي وتتأسس عليها المواطنة الحقة، ومن ثم جاءت مراجعة مدونة الأسرة واعتماد مدونة الجنسية ومكافحة كل أشكال التمييز ضد النساء دون إغفال إقرار المناصفة بين الرجل والمرأة.

هذه كلها إصلاحات من شأنها تطوير العقليات والذهنيات في العمق والتوجه نحو بروز المواطَنة المغربية الجديدة.

ولكن كل هذه الجهود التي تبذلون لتكريس القطيعة مع انتهاك حقوق المرأة يكاد يختفي مفعولها وتذهب أدراج الرياح بسبب العواقب السيئة جدا لقضية الصحفية هاجر الريسوني التي يتابع اعتقالَها الرأيُ العام الوطني والدولي ويستنكره أشد الاستنكار.

إنه اعتقال تعسفي متبوع بمعاملة قاسية، خبيثة وغير إنسانية، أدانتها جمعيات حقوق الإنسان الدولية، مثل منظمة العفو الدولية   وهيومان رايتسووتش والفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان  و اكثر من70  جمعية من المجتمع المدني الوطني، علاوة على ممثلي القطاع الطبي وعدد من المثقفين المغاربة البارزين.

أما الصحافة العالمية، سواء الأوروبية أو الأنجلوساكسونية، فقد أجمعت على إدانة هذا الفعل الشنيع. فمن صحيفة نيويورك تايمزالأمريكية  إلى الغارديان البريطانية  ولوموند الفرنسية ولوسوار البلجيكية، كلهم اعتبروا ذلك الاعتقال دليلا على أن المغرب تقهقر إلى فترة القرون الوسطى ومحاكم التفتيش .

إن هذه الصفعة المدوية لصورة المغرب في الخارج، توحي بأن الخطاب الرسمي حول احترام حقوق الإنسان وخاصة حقوق المرأة ليس إلا مزاعم ومساحيق كاذبة .

هل سيستطيع المسؤولون عندنا تدارك هذا الفقدان الرهيب لمصداقية المغرب على المستوى العالمي؟

يا جلالة الملك،

لا شك أنكم على معرفة بتفاصيل هذا الملف الغريب وتطوراته وكيفية معالجته من طرف النيابة العامة.

كما لاشك أن هذه المصالح لم تقدم لكم إلا روايتها وتأويلها وخلاصتها، ولكن هل تعبر تلك الرواية وحدها عن الحقيقة الكاملة؟

اليس في هذه الحالات لا يمكن للمرء أن يكون، في نفس الوقت، خصما وحكما ؟

ولذلك ارتأيت أن أتوجه إليكم بهذه الرسالة.

جلالة الملك،

إن وكيل جلالتكم لدى محكمة الرباط اعتقد أن له الحق في نشر بلاغ يزعم أنه الحقيقة، وما هو إلا لباس الحق بالباطل، يشهد وسيشهد في المستقبل على اختلالات النظام القضائي المغربي وتفاهته وبهتانه.

كما أن نشر هذا البلاغ يشكل، في حد ذاته، خرقا للقانون، لأنه يتحدث بالتفصيل وأمام الملأ عن حميمية هذه المرأة وجوهر أنوثتها وعن انتهاك لحرمتها الجسدية ولحميميتها من طرف ما يسمى “الخبرة الطبية” الإجبارية المفروضة من طرف الشرطة.

إن وكيل جلالتكم مارس بهذا الفعل ضغطا غير مقبول على مجريات المحاكمة وحاول أن يبيع للمواطن العادي وَهْمَ روايته للوقائع.. لإخفاء الحق والحقيقة. لقد وجد هذا الوكيل في بعض وسائل الإعلام حليفا طيعا مطيعا عندما بادروا إلى نشر بلاغه دون استشارة دفاع السيدة هاجر للرد على هذا البلاغ.

 

ثم إن بلاغ وكيل جلالتكم يزعم أنه قد “ألقي القبض عليها بالصدفة” ولكن القانون الجنائي لا يتضمن أبدا أي فصل يتحدث عن الاعتقال بالصدفة ….

وهو ما يوحي بأن المغرب ليس دولة الحق والقانون، لأنه في بلدان الحق والقانون يخضع الاعتقال لمساطر مضبوطة ومحددة بالقانون وليس “بالصدفة”.

لقد ضرب وكيلكم عرض الحائط بالدستور وكل مقتضياته وضماناته، وبرهن لنا أننا محكومون بقانون “الصدفة”.

فهل انتقلنا من المفهوم الجديد للسلطة إلى المفهوم الجديد للصدفة؟

لقد أصبح الاعتقال بالصدفة سيف داموقليس مسلط على رقابنا ويتهدد حريتنا باستمرار وكأننا نعيش في حالة حرية مؤقتة.

وإذا أدينت هاجر، ستصبح إدانتها سابقة قضائية، قد يوظفها البعض لشرعنة”الاعتقال بالصدفة”

جلالة الملك،

لقد وصف وكيلكم في بلاغه كيف أن هاجر الريسوني خضعت دون موافقتها لفحص انتهك حميميتها وسلامتها الجسدية والمعنوية وكرامتها الإنسانية.

هذا النوع من الفحص ينتهك الفصل 22 من الدستور الذي يعود لكم الفضل في اقتراحه وإقراره والذي ينص على ما يلي كما تعلمون:

“لايجوز المس بالسلامة الجسدية أو المعنوية لأي شخص، في أي ظرف، ومن قبل أي جهة كانت، خاصة أو عامة.

لا يجوز لأحد أن يعامل الغير، تحت أي ذريعة، معاملة قاسية أو لا إنسانية أو مهينة أو حاطة بالكرامة الإنسانية.

ممارسة التعذيب بكافة أشكاله، ومن قبل أي أحد،جريمة يعاقب عليها القانون”.

ألسنا بعد هذه الخبرة الاستثنائية المفروضة قسرا أمام حالة من الاغتصاب الجسدي والنفسي والمعنوي ؟

أليس نوعا من التعذيب الجسدي هذا الذي تعرضت له هاجر الريسوني رغما عنها للبحث عن أدلة مزعومة تعزز إدانتها بارتكاب فعل الإجهاض المزعوم؟

وهل مكان هذه التفاصيل هو بلاغ الوكيل العام للملك؟

أليست الرسالة هي أن المرأة لا حق لها في التصرف في جسدها بحرية؟

أما حكاية الإجهاض فماهي إلا الشجرة التي تخفي الغابة كلها، خاصة عندما نعلم أن المملكة تعرف ما يقرب 300.000 حالة إجهاض غير قانوني كل سنة لا يعالج القضاء منها إلا 50 ملفا.

لقد رفضت المحكمة (القاضي ووكيل الملك) تمتيع هاجر الريسوني بالسراح المؤقت، فهل هذه المرأة تشكل وحدها خطرا جسيما على أمن الدولة؟ ألا تمتلك الضمانات الكافية لحضور جلسات محاكمتها؟

ما هذا الهراء وهذا العبث؟

ألا تعتقدون يا جلالة الملك أننا نعيش حالة من استغلال النفوذ والتعسف والشطط في استعمال السلطة من طرف وكيل جلالتكم؟ أم إن النيابة العامة تحولت إلى سلطة قاهرة لا يقف أحد في وجهها، ولو داست بقدمها القانون الجنائي والدستور وقانون المسطرة الجنائية؟

ألسنا أمام نفس التعسفات التي طبعت ملف معتقلي حراك الريف، وملف الصحفي حميد المهداوي وغيرها من الملفات؟

يا جلالة الملك

أليست مصداقيتكم الشخصية اليوم على المحك بسبب هذه القضية؟ أليست هذه المؤسسة مسؤولة أمام جلالتكم،  علما أن عددا من الوكلاء، الذين يمثلونكم، ينسون بل يتناسون أن أقوالهم وأفعالهم وقراراتهم تسري عليها مباركتكم الضمنية،  وانتم براء منها؟

أتساءل يا جلالة الملك بمناسبة هذه القضية، عن وقع وآثار  استقلال النيابة العامة. وما هي نتائج اختفاء النيابة العامة عن عيون المساءلة و عن كل مراقبة شعبية او برلمانية  ومن طرف الحكومة التي تضع السياسة الجنائية؟  وما دام ان المكلف بالتنفيذ له مسؤولية اتجاه الطرف صاحب التكليف،  فهل يصح ان لا تساءل مؤسسة النيابة العامة ورئيسها عن تنفيذها في حين كان وزير العدل، وهو نائب رئيس المجلس الأعلى للقضاء سابقا يحاسب ويتساءل وينتقد كل من بيده مسؤولية لا يمكن ان يكون فوق المحاسبة؟

اريد ان اقول في الختام بأن من مصلحة المغرب سياسيا ان يطبق الدستور، أي أن يشمل مبدأ المسؤولية والمحاسبة مؤسسة النيابة العامة. بل اعتقد أن من مصلحة العدالة التراجع عن نظام استقلال النيابة العامة عن وزارة العدل ليبقى الوزير مجبرا على تحمل مسؤولياته الحكومية  في ما يتعلق بالسياسة الجنائية وانحرافاتها وأخطائها  ويبقى المحاسب المباشر امام ضحاياها وضحايا اختياراتها وتطبيقها وممارساتها. أليس من المناسب اليوم إعادة النظر في استقلالية النيابة العامة؟

جلالة الملك،

أنتم وحدكم لكم الصلاحية والقدرة لمراجعة هذا الاختيار غير الصائب المتعلق باستقلالية هذه المؤسسة، وهو ماجعلها تعتقد أنها فوق القانون، وتحميها من كل محاسبة الا محاسبتكم لهم.

جلالة الملك،

إن الاعتقال التعسفي لهاجر الريسوني، ومتابعتها في حالة اعتقال، جعل منها ايقونة. وجعل من محاكمتها مناسبة  لتجديد وتعميق النضال من اجل الحريات الفردية والجماعية وحق المرأة في ملكية جسدها، وهكذا انقلب السحر على الساحر.

جلالة الملك،

لقد برز مؤخرا شعار جديد، في المظاهرات والوقفات الاحتجاجية، يقول:

“باي باي الحريات، النيابة العامة كتدير ما بغات”

مع أسمى عبارات التحية والتقدير.

والسلام

خالد الجامعي


عدد التعليقات (18 تعليق)

1

عبدو الصنهاجي

تحيات لك استاذ خالد

نتمنى أن تصل هذه الرسالة الى جلالة الملك

2019/09/26 - 04:24
2

زكرياء ناصري

خالد الجامعي يؤدي دور الإعلامي /المثقف من خلال هذه الرسالة التي تتفاعل في جزء منها مع نبض المجتمع، وهي تذكرنا برسالة شبيهة وجهها عبد الرفيع الجواهري المحامي/الإعلامي/السياسي/الشاعر إلى المرحوم الحسن الثاني في شأن المرحوم أبراهام السرفاتي الذي كان يعيش حالة النفي والتجريد من الجنسية المغربية،فكانت الاستجابة في بدايات عهد الملك محمد السادس

2019/09/26 - 04:28
3

معلق

الرسالة

ألف تحية لك ايها الرجل الشهم الجامعي..والله سبحانه لن ينسى معروفك. لكن أقول لك " يلا وصلات رسالتك للملك ها وجهي".

2019/09/26 - 04:34
4

سعيد

نعلم ان الاجهاض موجود في المغرب ولا يتم اعتقال الا القليل جدا ولكن الاجهاض ممنوع قانونيا ونعلم الخمر ممنوع والكل يشرب الخمر ولا يتم اعتقال الا القليل جدا ونعل ان بيع وتناول المخدرات ممنوع والكل يتاجر ويتناول ولكن لا يتم اعتقال احد الا القليل جدا والامثلة كثيرة ومتنوعة اما موضوع الريسوني فيشابه موضوع بوعشرين حينما اصبح الصحفيين يكتبان بجرأة زائدة تم النبش في ملفاتهما الخاصة ووجدو الاولى الاجهاض والثاني الفساد

2019/09/26 - 04:57
5

MMOHAMMED MEKNOUNi

الجامعي يبعث رسالة جديدة مؤثرة إلى جلالة الملك

رسالة من أجل إثارة البلبلة. بالنسبة لي كنت أتمنى أن تكون هذه الرسالة بمثابة طلب العفو إلى جلالة الملك ولكن بعدما ان تتم الإدانة وخاصة انها صحافية وكاتب الرسالة صحافي. هناك احكام صدرت صد معتقلين من جراء هذا الجرم المتابعة به هاجر الريسوني ولا احد تضامن معهم ، وهذا يعني أن هناك عقليات لا زالت تعيش على وقع التمييز الاجتماعي.

2019/09/26 - 05:35
6

Gragui

Convinquant

Faut juste le croire la réalité de jamais et claire sûrement ça va bouger du haut

2019/09/26 - 05:43
7

Gragui

La realiter

Très convinquant et sur ke ça va bouger du haut

2019/09/26 - 05:45
8

Amin

جاء الفرج

أما وأن أرسلت الرسالة إلى ملك البلاد صاحب الجلالة فانتظر زلزالا يهز المحاكم المغربية وخاصة النيابة العامة التي حظيت باستقلالها بفضل أوامر صاحب الجلالة

2019/09/26 - 05:59
9

هذا اسمه طلب التحريض على الفساد لا حول ولا قوة الا بالله

2019/09/26 - 06:45
10

مواطن

طز فيك

تضن نفسك ذكي بالصيغة التي كتبت بها لتحمل من يتحمل المسؤولية.... قضية هاجر دخلت القضاء و الأدلة موجودة و سير تنعس

2019/09/26 - 09:08
11

مبارك البيضاء

رسالة طويلة و بزاف... اشحال ديال الوقت دار هذا السيد باش كتب هذه المعلقة؟؟؟ و علاش ؟ باش يدافع على واحد الصحفية قامت بعملية ممنوعة حسب القوانين المعمول بها في البلاد.... القانون هو القانون .... يطبق على الجميع بدون استتناء. ...

2019/09/27 - 02:25
12

حمد

إلى التعليق رقم 4

إلى صاحب التعليق رقم 4 كلامك صحيح مائة بالمائة و أشكرك على تعليقك فكلما تعلق الأمر ببوق من ابواقهم أقاموا الدنيا ولم يقعدوها يتكلمون عن بوعشرين ولم يتكلموا عن الكومسير تابت بل اغرقوه انذاك وطلبوا له أقصى العقوبات رغم ان الامر يتعلق بنفس الجريمة بل انهم بدأوا يتكلمون عن تابت ويلمحون على أنه مظلوم مند ان سقط بوعشرين نفس الشئ يقع مع الريسوني. قبل كل شئ فالريسوني مغربية ويطبق عليها قانون المغرب مادام هذا القانون هو ساري المفعول وهو المدرس في الكليات اما تبجحكم بالمنظمات الدولية فهذا سراب يخصكم وكفاكم تغليطا فعهدكم ولى....

2019/09/27 - 03:54
13

Samih

Sauver la justice

Je crains qu'on bascule vers le modèle de justice égyptien, une corporation d'intérêts entre lmmagistrats, pour confisquer le pouvoir. Depuis l'indépendance du parquet, la justice terrorise les autres pouvoir: législatif et exécutif et meme le pouvoir de la presse. , Il reste aux marocains un seul pouvoir celui de SM LE Roi, et on est sûr qu'il va utiliser ses prerogatifs pour sauver ses, sujetsme. Au risque de basculer dans le rejet du système en sa globalire:le cas algérien, soudanais.

2019/09/27 - 04:15
14

elarabi ahmed

رد على مخربى

ردك يدل على أنك ضعيف التربية والتعليم .المهم هو أن السيد يعلم مالا تعلم .وأنه يعرف أن الدى يحمى المغاربة كيفما كانت مشاربهم ودياناتهم هو - الملك وبصفة أخرى - أمير المومنين .فمؤسسة الملك أو أمير المومين فلا يضلم عندها أحد .ومرت أخرها فعندما تنوى الرد فعليك مناقشة االمكتوب وليس الكاتب . مرة أخرى الأستشهاد يكون بالدى هو أحسن وليس بالدى هو أسوء وأدنى لأن المقام كبير وعظيم -

2019/09/27 - 05:44
15

مغربي

.اولا اما تعليقك دون المستوى ولا تعرف الجامعي الاستقلالي منين كان يصول ويجول وعايش الرفاهية منين اجراوا عليه الاستقلاليين ارجع معارض باي صفة يكتب للملك واش هو مؤسسة واش جمعية منين مات لو الحوت بغى يبان على ظهر صحافية ....الصحافية دارت علاش والسوداني علاش مقبوض واش تعداوا عليه و السفارة ديال السودان ما كايناش باش تدخل والطبيب علاش مقبوض جابوه من السماء .ما كتفهمش حتىحاجة وتعلق وتطيح الهدرة .الصحافية حصلات راها تحاكم يطلقوها ماشي شغولنا مشات للحبس تستاهل واش ا عباد الله هداك الروح اللي طيحات اشنو دنبو واش ماشي خلق الله ..الاجهاض اكبر جريمة ...و سير ثقف راسك مزيان عاد تكلم....

2019/09/27 - 07:10
16

الحداد مصطفى

الاجهاض موجود .وبعض الدكاتره يقومون بعمليات اجهاضيه خفيه وكدلك عدة نساء يسترزقون من الاجهاض .من المفروض يسمح ب الاجهاض وهدا احسن من ان يولد ويعيش مجهول الاب وفي الاخر يعيش في حيات متازمه . يجد عدة شباب وشابات فسن الزهور ينمون ب الشارع مجهولي الاباء او غير معترف بهم هده مشكله وفي هده الحاله الاجهض احسن. وتبقى مسوؤليه شحصيه وهل نسمح اللبنت التي حملت من ابوها او اخوها اوعمها وهده الحالات وقعت فكيف سنتعامل مع هده الحالات .وهنا سؤال.

2019/09/27 - 07:49
17

مبارك البيضاء

المعروف هو أن الشريعة الإسلامية و الدين الإسلامي يدعو و يحث على إحترام الحمل القائم و المحافظة عليه ومنع اجهاضه في جميع مراحل تخلقه و نشأته و نموه. قال تعالى سورة الإسراء :" ولا تقتلوا أولادكم خشية املاق نحن نرزقهم و إياكم. إن قتلهم كان خطأ كبيرا و لا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة و ساء سبيلا و لا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق....." و قال كذلك في سورة الحج :" ....و من الناس من يجادل في الله بغير علم و يتبع كل شيطان مريد.......فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة مخلقة و غير مخلقة لنبين لكم و نقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى " صدق الله العظيم. L'avortement selon le code pénal marocain est illégal sauf dans certains cas bien précis tels que les viols, les malformations génitales ,les maladies mentales. .. إذا كان هذا الصحفي لا يؤمن بما جاء في القرآن الكريم (قانون الاهي) و لا يعترف بالقوانين الوضعية المعمول بها في بلدنا الحبيب فهي مصيبة هذا واعي و متقف يا حسرة آش غادي يقول واحد ما قارئ والو؟؟؟؟؟ و حتى بعض النساء خارجين كيدافعوا على المعنية بهذا الموضوع و دايرين الزيف على رأسهم و كينافقوا و بالعلالي .... الله يعفو على الجميع.....

2019/09/27 - 01:58
18

ميلادة

مع رسالة سي الجامعي

الدستور يعطي الحق للناس في حرية الجسد والقانون الجنائي مبدأه هو الشك يفسر لصالح المتهم وان القانون الجنائي يقر الدليل والإثبات واليقين وقد تتعرض المرأة إلى نزيف أثناء الحمل ولا يجوز للطبيب أن يتركها تنزف دون التدخل إزالة الجنين الميت وو وليس الصدفة. ثم إن قانون مدونة الأسرة في حالة الحمل تعبر الخطبة أساس الحمل . إذن ماذا هناك طبيب موجود فهنا ليست زنا. . ما عن استقلالية القضاء فيجب مراجعة ذلك فبما يضمن للقاضي للاستقلالية مع المساءلة عن طريق القانون وجهاز يضمن عدم استعداده. ومافعله صاحب الجلالة بعفوه عن الصحافية المرأة والمثقفة ماهو الا دليل على نصرة الحق

2019/10/16 - 02:38
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات