عاجل...تطورات جديدة في قضية القائد الذي تعرض للدهس والسحل بواسطة سيارة أحد المواطنين بأزيلال

الدهس

يجب الوقوف على هده الحالة وانزال أقصى العقوبات قلات الترابي .

لو كان كل المغاربة يقومون بنفس الفعل لتراجع رجال السلطة المتسلطين على الشعب عن ظلم الناس

لو كان مواطن عادي ماشي قايد لن يلتفت إليه احد حتى لا بالانص ما تجيش

السيبه

كان أجدادنا رحمة الله عليهم.يحكوا لنا عن زمن السيبة.فأحيانا الله حتى عشناها ونعيشها في زمننا هذا.نرجوا لطفك ياربي.

مواطن غيور على بلادات الناس

هاد القضية اللي ادا شي حد دار شي جنحة يسدو عائلتو تستعملها اسرائيل ضد الفلسطنيين ومن هنا باين العربون شكون شد العصى فالمغرب

اسباب

من ملاحطة فيديو قائد هو من دهس سيارة وأذى نفسه بنفسه

اسباب

من ملاحطة فيديو قائد هو من دهس سيارة وأذى نفسه بنفسه

القرطاس

لرقم 2واضح أنك تحب الإجرام والدليل أنك تشجع المجرم على دالك وأنك مؤيد المجرم للي دهس القايد رغم أنه كان يؤدي عمله حسبي الله ونعم الوكيل لازم ينزل عليه أشدالعقاب لكي يكون عبرة للآخرين

الضلم يولد الانفجار

والله الى الضلم صعيب انا كون هادي 6 سنين كانت عندي السيارة للعلت اكتر منه من شدة الضلم لتعرضت إليه من طرف السلطة بغاو يديو ليا أرضي عاين باين ا بحوزتي جميع الوثائق تحفيض وكل ما يتبت أنها لي ومع دالك رئيس الجماعة عجباتو ا بغاها صحة هدا ماشي ضلم ا هيا لي عندي الله ياخد فيهم الحق خسرت عليها ملايين باش نرجعها ومعنديش غير تنتسلف لدرجة كنت تنفكر نقتل مانحس الضلم ميحس بيه غير لي داز عليه ا صافي را السلطة تجبرات ا طغات الله ينتاقم منهم

ارفود

من خلال الفيديو يظهر أن القائد يستخدم منصبه أكثر من القانون هذا واضح الا أن فعلا القياد في المغرب لا يخافون الله ولا العبد والقانون لهذا لا يمكن أن نضع كل الاخطاء على صاحب السيارة

الهم انصرنا على الظالمين

النصر

الله هو وكيلنا

المؤبد للمجرم

يجب القبض على كل مجرم قاتل وفوضوى وتقديمه للعدالة والحكم عليه بالقتل لانه كان ينوي قتل موظف يقوم بعمله ولم يكن في نزهة بل كان مهمة لفتح مسلك لمواطنين محاصرين

حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم أجمعين

القائد هو المسؤول عما حدث له ليس من حقه وقوف أمام سيارة ومنعها من التحرك دير خدمتك وإذا كان شي تصرف غير لائق من الطرف الثاني إتابعو بالقانون لا أحد فوق القانون أما باش يتصرف داك التصرف الصبياني و دير فيها أنا القائد سرو ولقا فعلو

الى من ينشد الامن لنفسه.يجب ان ينشده للقائمين عليه اولا.

كثر المتشدقون،وهم في حقيقة الامر مجرمون.كل من يشجع الاجرام فهو مجرم بالفطرة .الضحية في حقيقة الامر ليس القائد ،بل الضحية هو امن البلاد والعباد .هذا كلام موجه لدوي الالباب.لان من حوصروا ظلما بحرث مسلك يمرون منه هم مواطنون عباد الله مظلومون .