أخيرا...السلطات المحلية بـ"الدارالبيضاء" تشنّ حملة غير مسبوقة على المشعوذين والدجالين

يوم عيد

سنين ونا تنتمنى نسمع هاد لخبار. خاص حملة من طنجة للكويرة. اي عطار تيبيع اي حاجة تتستعمل فشعودة : الحبس

انتقام

لا يجب أن ينسى المسؤولون إحراق اعشاش من يسمون أنفسهم "الرقاة الشرعيين "لا نهم أصبحوا كالفطريات في المزابل ،وأصبحو ينافسو من قضو نصف حياتهم في دراسة الطب النفسي .انهم ضاهرة غير طبيعية ولا علاقة لها بمقاصد الشريعة الاسلامية،على السادة رؤساء المجالس العلمية الخروج ليضحو للناس أن "الرقاة المشعودين "هم شياطين يعلمون الناس الشرك والكفر .وقد أصبحو وساءط بين الله عز وجل وعباده تماما كما يبيع القساوسة والرهبان الجنة والصفح المسيحيين.

احسن خبر سمعتوا في 2019 الله يجعلها في ميزان حسنات المسؤول صاحب الفكرة الحسنة ناس ولات عايشة ميتة بسبب الأعمال الشيطانية للمشعودين

مبادرة في مخلها

كمواطن غيور على بلده وعلى أهل بلده. لا يد ان اسجل ارتاحي لهذه المبادرة التي طالما انتظرتها .ومن موقعي أحيي عمل السلطة المشرفة على هذه العملية واثمن مجهوداتها .فهو عمل يصب في اتجاه أمننا واستقرارنا من زاوية أخرى. فكان لا يد من الضرب بيد من حديد على كل متعاط لهذه الأفعال التي تضرنا وتضر سمعتها وسمعة وطننا .ونزكي هذه الحملة متمنين أن تطال كل أرجاء وطننا .حتى نصل إلى زيرو شعوذة ونلتمس من الهيئة التشريعية ان تساير هذه الخطوة وكذا الهيئة التنفيذية لسن قوانين وعقوبات زجرية مشددة بآليات قانونية مفعلة .ورقم اخضر للتبليغ عنهم ولا يفوتني أن أحيي من جديد عمل مسؤولينا وذوي امرنا

محاربة المشعودين

اتمنى بفارغ الصبر أن تشمل هده الحملة مدينتي انزكان والدشيرة

شعودة

شكرا لسلطات على محاربة هذه الأفة المنبودة رغم أنها جاءت متأخرة فالمغرب مع الأسف صنفوه أعادءه من الدول الأواءل في الشعودة

واخيرا ظهر الحق

الحمد لله على هذه الحملة المباركة التي ستطهر البلاد من العديد من المجرمين القتلة و الدين أصبحوا يعملون في وضح النهار كان عملهم هذا مباح. فكم اعطبوا من الأشخاص. و كم اصابوا بعضهم بعاهات مستديمة رافقتهم حتى الموت. و كم شردوا من أسر و كم اتعسوا من الناس. ان هؤلاء لا يعرفون الرحمة ولا الشفقة كل همهم هو الحصول على المال مهما كانت النتائج. نتمنى أن تكون هذه الحملة قدوة تقتدي بها السلطات في باقي مدن المملكة لتضييق الخناق على هؤلاء المجرمين. تحياتنا الصادقة للسلطات. وفقكم الله لكل ما فيه الخير. و السلام.