لفتيت يعترف بوجود مشاكل في توزيع "وثيقة الخروج" والتفكير في جعلها إلكترونية

عقاب الله

عطونا باش نعيشوا وطلقوا الويفي والله مانخرجو

مغربنا الحبيب

يجب توزيع الوثيقة مع فاتورة الكهرباء لأنه لا يوجد بيت معفي من فاتورة الكهرباء معروف أن الفاتورة تصل البيوت كل شهر هاته أسهل طريقة لتعميمها

حول اذن الخروج

اظن ان استعمال الوات ساب سيفي بالغرض بوضع ارقام هواتف اعوان السلطة رهن اشارة المواطنين وعلى طالبي الرخصة ارسال صورة لطلب خطي مرفوق بصورة بطاقة التعريف وعلى السلطة المحلية تحرير رخصة وارسال صورتها الى المعني بالامر اظن ان هذه العملية ممكنة جدا ولها عدة مزايا الحد من التنقل الحد من الازدحام والحد من العدوى

مهم

تجاوزات كثيرة نسمع عنها بسبب جعل التراخيص في أيدي " المقدمين " ...مثلا بعض العائلات حصلت على أكثر من ترخيص رغم أنه لقضاء حاجيات العائلة لا يستلزم خروج جميع أفرادها ..

سننجو جميعا انشاء الله.فقط قليلا من الصبر والتضحية والامتثال لضوابط الوقاية.

عند الأزمات يجب التخلص من البيروقراطية. في فرنسا مثلا، يمكن لأي شخص لا يتوفر على طابعة، أن يكتب يدويا محتوى تصريح الخروج على ورقة بيضاء، ويضع علامة على الخانة المناسبة، ويوقعها ويدلي بها أثناء المراقبة هذا الأمر يعتبر تصريحا بالشرف...لا حاجة لطابع عمدة المدينة ولا لعون سلطة...لكن في الوقت نفسه، على الشعب أن يتحلى بالوعي، فلا يخرج إلا شخص واحد من البيت لقضاء الأغراض الملحة، مع تنفيذ عقوبات مغلظة في حق المخالفين حتى يكونوا عبرة لغيرهم. على الجميع أن يتحلى بالمسؤولية، السلطات تقوم بدورها، وعلى الشعب أن يكون في مستوى الوعي والمسؤولية لأن هذا الوباء لا يفرق بين صغير وكبير، ولا غني وفقير، أو رئيس ومرؤوس، أو أبيض وأسود. نتمنى من الشعب المغربي أن يتجاوب مع الظروف الراهنة ويطبق التعليمات الحكومية لتجاوز المحنة.

لعل في الأمر خير لأمتنا

قل لأصحابك أن يتكلموا بلباقة فصراخهم في وجه المواطن المذكور يزيد الأمر صعوبة فثات رجالك يزيد من ثبات المواطن لقد أغفلتم الجانب النفسي و حبذا لو خاطب أمير المؤمنين رعاياه.

عجب

تعيش والدتي وحيدة بالبيت وأثناء توزيع الوتيقة قام المقدم بتمزيق الورقة وسلمها النصف الا يعد هذا استهتارا وتلاعبابمصالح المواطنين خصوصا المسنين الله يحفظ وصافي

وثيقة الخروج

نحنو هنا في بلاد المهجر نستخرجها عبر الإنترنيت وترافقها شهادة أخرى للشركة ألتي تعمل فيها في حالة ما ادا كان هناك. كنترول الشرطة هذه الوثيقه تسمح لك بالذهاب إلى عمك. وهناك شهادة أخرى تسمح لك للخروج لشراء حجيات البيت.

المهمة الجسيمة

تطالعنا النشرات المتواصلة عن إصابات عبر العالم في مواقع تعد منظمة و محصنة هذا الفيروس اخترق الجيوش و الأطباء و مسؤولين عبر العالم وقصور ملوك !!! اتعجب للمقدم وبوسائله البسيطة على عاتقه تزويد المواطنين بالوثيقة الأساسية مع اجتناب عدم الإصابة مهمة جسيمة بكل المقاييس الله يحسن العوان لهذا العون

لنتحد جميع من أجمل الجميع

لقد حان الوقت استغلال الهواتف المحمولة بوجود أنترنيت في أشياء قد تعود علينا بالنفع والحد من إنتشار هذا الفيروس الفتاك لا في مضيعت الوقت في الخاويات والمعاصي والتي تعود علينا بالاجزاء الذي لا يحمد عقباه وهذا طبعا يجب أن يكون بمساهمة الدولة وتعاون وإستجابة من كافة الشعب وشكرا . سبحانك ربي أستغفرك وأتوب إليك لي ولي جميع المسلمين

ولاد البادية المخير فيهم معندوش تلفازا لا ضو اوا كيدروا مع التعليم عن بعد الله احد الباس على الاقل اطلقوا غير الكونكسيون باش لعندو تليفون استافد

اعوان السلطة

اعوان السلطة دائما مايتسببون في الفوضى ويسعون الى مكسب مادي حتى في احلك الموقف التي تمر بها البلاد

كيفية توزيع وثيقة الخروج أثناء الطوارئ الصحية.؟

في نظري المتواضع،وحسب ماقرأته فيما نشرته الصحيفة،من الوقوع في عدة مشاكل لتوزيع شهادة التنقل المؤقة،مثلا: تجمهر الناس حول العون الذي يوزعها،وهذا تمنعه حالة الطوارئ الصحية،عدم التجمهر وعدم التجمع،وقد قال وزير الداخلية يمكن استعمالها الكترونيا أو عبر الهواتف النقالة،في هذه الحالة فيصبح توزيعها معقدا أكثر،لأنه عبر الهاتف يستحيل ضبط واحد من الأسرة ليقوم بالتبضع،.إلكترونيا كذلك يصعب توزيعها لأنه هناك بوادي لايتوفرون على الجهاز الإلكتروني،،وقد قال يجب تظافر جميع الجهود من طرف جميع المغاربة كيف ما كانت درجاتهم وكيف ماكانت مراتبهم في هذا الوقت الخطير حيث ينتشر فيروس كورونا المستجد"كوفيد19"، لذا وجب التضامن مع بعضنا البعض،لكي ننجو جميعا إن شاء الله،وسننجو بسلام من هذة الظرفية العالمية العصيبة،ففي إطار التضامن وأخذ الحيطة والحذر لابد من التضحية لاحتواء انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد19"، يبدو لي يمكن توزيع ور قة الخروج ليلا عندما يكون الناس كلهم داخلون في منازلهم مختبؤون محتاطون،حينذاك،تجند ..وزارة الداخلية جميع موظفيها وموظفي الجماعات الترابية،للانخراط في عملية توزيع شهاة التنقل الاستثنائي في إطار التضامن الذي طلبه وزير الداخلية مشكورا حتى لانغرق بل سننجو بحول الله جميعا،والله ولي التوفيق.الله يحفظ بلدنا وشعبه.

المهمة الجسيمة

تطالعنا النشرات المتواصلة عن إصابات عبر العالم في مواقع تعد منظمة و محصنة هذا الفيروس اخترق الجيوش و الأطباء و مسؤولين عبر العالم وقصور ملوك !!! اتعجب للمقدم وبوسائله البسيطة على عاتقه تزويد المواطنين بالوثيقة الأساسية مع اجتناب عدم الإصابة مهمة جسيمة بكل المقاييس الله يحسن العوان لهذا العون