"العلمي" يطمئن المغاربة: إنتاج 5 ملايين كمامة يوميا بدءا من الأسبوع القادم ولن نصدرها للخارج إلا في حالة واحدة

الكمامات المفقودك

لحد الآن لا توجد بحيينا كمامات حتى نقتنيها تمارة

الفرج ااااات

لا وجود للكمامات بوجدة الا في التلفزة

كمامات مصنوعة من أكياس التقدية التي تباع ب 30 فرنك للواحد وتقولون مدعومة من صندوق كرونا. وكيس التقدية 30 فرنك يمكن أن تستخرج منه 5 كمامات. إذا 80 فرنك راه ربح كبير خاصة أن الجودة منعدمة وتخنق الانفاس

كمامات الاكياس

في البداية قالوا ان الكمامات تخضه لمعايير وطنية ،يعني انها لن تستطيع تجاوز الحدود المغرببة لانا لاتتوفر معايير صحية دولية ،وبالتالي لم ولن تستطيع مجاراة الصناعة الصينية ذات الخبرة الواسعة والتكلفة الرخيسة.يبدو هذه الكمامات رديءة جدا وكانها صنعت من المادة التي صنعت منها الاكياس التي جاءت كبديل لاكياس البلاستيك .لن يمر من الوقت الكثبر تظهر عيوب هذه الكمامات الرديءة .

الله يحفض

فين هوما راه كانقلبو عليهوم كل نهار مكانلقاوش

نصيحة لحكومة للاقلاع بالاقتصاد ومن تجربتي

اتمنى ان تكون بمعايير طبية واتمنى ان يصنع المغرب من الان فصاعدا كل ما يحتاجه وتشجع الدولة على ذلك بفرض رسوم جمركيه باهضة على السلع السرطنة القاتلة الصينية حتى نشجع اليد العاملة المغربية ونشجع المنتوج المغربي وفلوسنا تبقا بيناتنا بل اعطاها لمجرمين الصينيين الذين يجنون الملاييييييييير من جيوبنا وهكذا تفتح ملاين فرص الشغل والله يهدي تجارنا فليخفضو الثمن ويكثرو الانتاج هكذا نافسو الصينين ويشجعوا المواطنين انا لا اتكلم من فراغ فهذه خطة اقتصادية للاقلاع بالبلاد فانا اشتغل كمسؤول في شركة كندية تنافس وبقوة المنتوج الصيني وبجودة جد عالية لكن بكميات جد ضخمة من الانتاج وبثمن جد بخس وارباح ضخمة سنويا دون ان ادخل في التفاصيل وليس معملا كالصين بل شركة عالمية وحاصلة على ISO وشواهد اخرى وان احتاج المغرب سلعا لانه لا يمكن صنع كل شيئ فعليكم شراؤها من تركيا بدل الصين واشرح لكم خفايا من حارب تركيا اعرف شخصيا من جني الملايير من قطع السيارات يجلبها من الصين يبيعها في المغرب فتطحن ارواحا بالالاف كل عام اكثر من الحروب الدولة مجرمة لا تخضعها لمراقبة الجودة

أحمد

وشدد السيد العلمي أنه لن يكون هناك تصدير للكمامات إلا إن تحقق الاكتفاء الذاتي والأولوية للمواطن المغربي. وأخيراً فهمتونا ولكن هذا المعطى يجب أن يستعمل في كل شيء الخضر الفواكه السمك. احيانا نرى ثمن بعض المنتجات ثمنها في أوروبا أرخص من المغرب رغم الفوارق الكبيرة في المداخيل. فهل لسيد العلمي ومن معه أن يتفهمو وضعية المواطنين في بلدنا النامي

الإنصاف

وأقسم لك يمينا لم أجد هاته الكمامة لكي أشتريها لاهي موجودة في الصيدلية ولا هي عند البقال؟؟ لم نجدها!!