شراب من نبات "الشيح" لعلاج "كورونا" بهذه الدولة الافريقية

Hhhhhh

فین دیك الطبیبۃ لی رفعت دعوی ضد الفاید تشوف دبا مع مدغشقر

صدقت

أضيف صوتي لصاحب التعليق 1

الشيح

الشيح معروف مند زمن ولن يصفه لك الطبيب لانه بالمجان وغير مغير جينيا وسقيه يتم بماء المطر وتسميده يتم بمخلفات مواشي الرعي في الجبال.ولو كان الشيح من صنع المختبر لالزمه عليك الطبيب .

Prière de vous assurer de la fiabilité et de la valeur scientifique de chaque information reportée, surtout en ces moments particuliers, avant d'en faire une large diffusion sur votre organe de presse. Ce produit n'a subi aucune expérimentation scientifique, et n'a donc aucun résultat fiable. Renseignez vous. Malheureusement, des millions de citoyens risquent des a présent de se gaver de tisanes à base d'artemisia الشيح،ce qui pourrait avoir des consequences pires que le covid19. S'il vous plaît, ne combattez pas l'ignorance par l'irresponsabilité

مع التخلف تزدهر الخرافات

في البيئة العالم ثالثية الموبوءة بالتخلف تزدهر الخرافة وتكون تجارة الوهم راءجة حتى في جلب الاصوات في الانتخابات وتكريس استمرارية الدكتاتورية والتخلف، فلا عجب ان يكون علاج كوفيد 19 بالشيح في كورسيكا وبالقرفة والثوم عند اخونا الفايد بالمغرب وعلاج السيدا باحد الاشواك باليمن ،،،،،،،، واذا تساءلنا عن عدد المختبرات وميزانية البحوث وترتيب الجامعات والمعاهد المتخصصة هذه البلدان في اخر قاءمة الترتيب العالمي وتتصدره في الأمية ونسبة الوفيات وتدني المستويات المعيشية، ورغم ذلك بالخرافة هذه الدول تنتج أدوية لمعالجة اعتى الامراض والاوبءة لكن لم يسجل ولو مرة ان تم الاعتراف بهذه الأدوية ولم تعتمد كعلاجات الا في الدول التي /اخترعت/ فيها،

الجهل

أمة الجهل والعار أمة التخلف تعالج مرضها بالوهم ولكن ذو العقل يشقى في النعيم بعقله وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم..لك الله يا وطن..

الدولة تضيع الوقت .حان الاوان لاغلاق كليات الطب و الصيدلة و جميع المستشفيات مع تسريح الاطباء و الممرضين فلا داعي للعلاج من السرطان و القلب و الشرايين و الامراض المعدية و المزمنة و طب التوليد و الاطفال تكفينا الرقية الشرعية و العشابة و الحلاقية .

عيطو للطبيبه ترفع دعوى على رئيس مدغسقر كما دارت للفايد

المعقول

أضيف صوتي لصاحب التعليق 2

قالها الدكتور الفايد ولم يهتم لكلامه أحد. وحتي لكلوروكين الذي يتغنون به فهو مستخرج من نوع من الأشجار ومضاف إليه بعض المواد الكيماوية. وهذه المواد الكيماوية هي من تسبب بعض المضاعفات . ولما قال الدكتور الفايد هذه الحقيقة رفعوا عليه دعوي قضاءية .

الاسهزاء

بنادم كايستهزأ من الطب البديل حيت راسو مفيكسي على الغرب واش كان شي دوا أيام زمان لمخير كبر باللويزة و لمخينزة أصلا صناعة الدواء كانت نتيجة لتغيير شامل في المكونات الغذائية تلبية للنمو الديمغرافي في العالم أصبحت المواد مصنعة أكثر منها طبيعية مما ساعد في تنشيط لوبي الاقتصاد و تصنيع الأدوية اللي ماشي في صالحهوم التداوي بالأعشاب كانت له عواقب وخيمة في استعمالها و كذا تعتيم صورة العلاج الطبيعي أنا مع تقنين التداوي بالأعشاب و ليس عكس ذلك الشيء الذي لن يكون في صالح لوبيات الاقتصاد و الأدوية من أجل تراكم الأموال أي شيء مقنن ستكون إيجابياته أكثر بكثير من سلبياته

اضيف صوتي

اضيف صوتي ..و اضيف نفسي لاية لاءحة و لاية عريضة ..مع انني لست مناضل ..و ليس لي موقف ..فموقفي مبدءي..ان اضيف نفسي و اضيف صوتي ..و اضيف اي شيء الى اي شيء ..و اريد ان اؤسس حزبا للمناصفة..و للمتناقضين ..و للاموقفيين..و الذين ينضمون الى كل العراءض و الى كل اللوائح و اكل الالواح القديمة ..و هذا مباح و جاءز ..لانه غير ممنوع ..و لا تحرمه الوصايا العشر و لا قانون حمورابي ????

النبات ليس الشيح العادي وانما نوع افريقي يسمى ارتميسيتا

الأرطماسيا ضد الفيروسات التاجية شارك هذا المقال مشاركة زر الفيسبوك زر مشاركة تويتر ستقوم مجموعة من الباحثين الألمان والدنمركيين باختبار خلاصة المريمية السنوية (Artemisia annua) بالإضافة إلى بعض مشتقاته مثل مادة الأرتيميسينين ضد Covid-19 *. في فرنسا ، تقوم جمعية La maison de l'Artemisia بحملة لإطلاق تجربة سريرية. أعلن معهد ماكس بلانك للأبحاث الغروية في بوتسدام ، ألمانيا ، في 8 أبريل 2020 ، عن إطلاق دراسة خلية لاختبار آثار Artemisia annua على فيروس كورونا. كما سيتم دراسة بعض مشتقاته مثل مادة الأرتيميسينين . وقد أصبح ذلك ممكناً باتفاقية مع شركة ArtemiLife الأمريكية التي ستزود المصانع. في الواقع ، تقوم ArtemiLife بزراعة الأرطماسيا في ولاية كنتاكي وتطور تسويق الشاي العشبي والقهوة القائمة على المريمية سنويًا. اقرأ أيضا الأرطماسيا ضد الملاريا: "تفضل استخدام النبات بأكمله" و عشبة الشيح ، تستخدم في الصين منذ آلاف السنين، ومن المعروف عن أحد مبادئها نشطة، الأرتيميسينين. هذا الجزيء هو أصل الأدوية الحالية المضادة للملاريا. هذه هي مجموعات علاجية قائمة على مادة الأرتيميسينين (CTAs) التي حلت محل الكلوروكين بعد تطور المقاومة. مصنع ذو إمكانات عالية ومع ذلك ، لا تقتصر مزايا Artemisia annua على الملاريا. تم استخدام هذا النبات على نطاق واسع في الصين خلال وباء الفيروس التاجي التاريخي عام 2003 ، وضد وباء Covid-19 الحالي. وهكذا تم معالجة 85٪ من حالات Covid-19 بمزيج من النباتات بالإضافة إلى الطب الغربي. ومن بين هذه النباتات، و عشبة الشيح و الموصى بها في حالات أعراض رئوية معتدلة.

كلام الحلايقيا.

كالعادة فالشعوب المتخلفة سوف تضع ثقتها في مثل هذا الدواء علما أنه لم يجرب بعد. فكل دواء يتم التوصل إليه يجب أن يمر بعدة مراحل. فلو أكتشف فعلا هذا الدواء وثم تسجيل في برائة الإختراع لتسابقت كبريات الشركات لصناعة الأدوية لشراء الترخيص بتصنيعه ولأصبح مكتشفه أغنى شخص في التاريخ. فخلاصة القول لو استطاع شخص وجود الدواء للجأ إلى منظمة الصحة العالمية لإنقاد البشرية بدون كلام الحلايقيا.

النفاق والجهل

هؤلاء الذين يدعون الشفاء بالأعشاب لماذا يلجؤون إلى المستشفيات لما يمرضون؟ فكبار المنظرين والذين يتهمون الطب بأبشع الأوصاف وجدناهم يعالجون في كبار المستشفيات في الخارج. فأعرف عشابا مشهورا عولج بالشيميو من سرطان الدم، وآخر انحصر بوله وأجريت له عملية لشفط البروسطات باللايزر. والآن الجنود المخندقة لمواجهة كورونا هم الأطباء والممرضون، فلماذا لا يسارع هؤلاء العشابيون ويخترعون وصفات ينقدون بها البشرية وسيجنون ورائها الملايير؟ لم يمنعهم احد.والمطبلون ورائهم من يمنعهم من المخالطة والتباعد الإجتماعي مادام الدواء موجود؟ التناقض والنفاق في أمة الجهل.