"بوليف" ينشر تدوينة مثيرة عن قانون "تكميم الأفواه": ماذا بقي ما دام أن كل الأحزاب تبرأت منه؟

سير تركن

"راه المغاربة عياو من هذه الوجوه القاصحة"سير تركن اوتصنت للتقاعد السمين ديالك

انفلو

قل لنا ياسيد بوليف ير حمك الله من اذا وراء هدا القانون المكبل للافواه مادام جميع الاحزاب تبرات منه

النفاق السياسي

كل الأحزاب تتبرأ من هذا المشروع لكن عندما تخاطب المواطنين اما داخل الأغلبية الحكومية فالامر مختلف . الشعب جاد هذه المرة ولنظام كله على فواهة بركان

لى

لى لتكميم الافواه وشكران

الرحيل

رحلت قلنا. لابأس ضرس الم المغاربة اندتر ولكن. تعود وتنظر من النافذة انت وبنكيران فالدخان الذي تركتموه اصابنا بالسل ،المرجو الرحيل حتى لا ايجن الشعب وينقض على تقاعدكم الشمين في بلاد تعيش الفقر والهشاشة

تلاحم أبدي

تلاحم المغاربة مع بلدهم وملكهم أبدي لن تهزه مثل هكدا أحداث فلاداعي للتدكير به وليلتفت السياسيون إلى الشؤون التي كانوا من ورائها وليناقشوها. هدا المشروع شأن حكومي ويجب انتظار النسخة التي ستعرض على البرلمان. ولا داعي للخوض في وثائق غير رسمية لأنه مضيعة للوقت.

لا لا لا لتكميم الأفواه لا للديكتاتورية لا للقمع

الى رقم ٥

صاحبه هو الوزير الاتحادي بإيعاز من الحمامة، واين رئيس الحكومة، اول و اخر من يتحمل المسؤولية هو السيد العثماني،(إوا ضحكو على الباجدة بحالكم)

تلاحم الحكومة

اقتحموا او لاتتلاحموا لدينا ملك يحب شعبه وفضل الشعب على الاقتصاد ، اما انتم بالنسبة لي ولكثير من المغاربة الا خضرة فوق طعام . اما عن القانون من خلال تصريح لشكر اتضح جليا ان القانون صاحبه الوزير الاتحادي بإيعاز من حزب الحمامة .

متتبع

لما التحامل على وزير العدل الاتحادي ونسيان أن رءيس الحكومة هو زعيم المصباح المحروق. فلتكن لكم الشجاعة لتسمية الأمور بمسمياتها

Losque vous etiez a la tête de tajhiz vous aviez étranglé aussi le c de laroute.je suis pjd et je vote plus jamais votre hizb

أرادوا تسريب هذا القانون لنبض قلب المغاربة وكيف يتقبلونه .ولما وقعت الضجة اختفوا

أرادوا تسريب هذا القانون لنبض قلب المغاربة وكيف يتقبلونه .ولما وقعت الضجة اختفوا

المقاطعة هي سبب تكميم الشعب

اخنوش هو صاحب قانون قمع الشعب مع صديقه وزير العدل الاشتراكي محمد بنعبدالقادر. اخنوش يريد فرض سلع ماماه فرنسا و اسرائيل علىالمغاربة و منعهم عن الاحتجاج او الدعوة الى المقاطعة. هذا هو الواقع بدون لف ولا دوران.