وزارة السياحة تعول على المغاربة لإنقاذ القطاع السياحي من السكتة القلبية

مغربي حر

حالة التضامن التي نعيشها تقتضي أن يكون هناك منتوج سياحي مغري وجذاب وبأسعار مناسبة مع الترويج للمنتوج والمناطق السياحية..وستنتعش السياحة الداخلية بشكل كبير إن شاء الله

مغربي حر

حالة التضامن التي نعيشها تقتضي أن يكون هناك منتوج سياحي مغري وجذاب وبأسعار مناسبة مع الترويج للمنتوج والمناطق السياحية..وستنتعش السياحة الداخلية بشكل كبير إن شاء الله

إذا كانت هناك إرادة أيضا لأنقاذ الخطوط الملكية المغربية، يجب أيضا فور انتهاء الحجر، السماح للمغاربة مزدوجي الجنسية أو المقيمين في أروبا وحتى الأجانب، بالسفر إلى بلدان الإقامة، مع مراعاة التدابير الاحترازية داخل الطائرات، وذلك بالاتفاق مع حكومات مختلف دول القارة الأروبية.

بغيت نسول الوزيرة ديال الصحة واش ديك 1000درهم ديال الرميد واش داخل فيها حتى المصروف ديال السياحة والمبيت فاحسن الفنادق المصنفة،الله اعطينا وجوهكم،باش غانشجعو السياحة وانا مول الحانوت فالحومة شهر هادي ماشينت عندو حيت كياسالي 300درهم وما قدرتش نخلصو،الله العن الشيطان وٱولياءه، انشري يا جريدتي المفضله ايفرج شويا قلبي

صحيح ولكن ماشي تمشي لطنجة مثلا خاصك 100 درهم غير باش تسطاسيوني السيارة. وماشي مرة وحدة. هدا مثال بسيط.

رأي

قبل الجائحة لايهتم اصحاب الفنادق و أصحاب المقاهي و اصحاب المنتجعات و..و.....و... بالسائح المغربي و يعامل كزبون من الدرجة الثانية مقارنة مع الاجانب !!!!!!؟؟؟؟؟

كيفية تحفيز السياحة الداخلية

صحيح أن القطاع السياحة يعرف وسيعرف ازمة خانقة وذلك الأسباب التالية: 1)* ان المنتوج السياحي المغربي موجه بالاساس إلى السياح الأجانب 2)* المنتوج السياحي باهض الثمن صراحة ولا يتلاءم مع مدخول الطبقة المتوسطة . 3)* مواطن يتقاضى 10000 درهم لا يستطيع أن يحجز غرفة في فندق لمدة أسبوع وهذا دليل على ضعف سياسة الجهات المختصة. 4)* المبالغة في الاثمنة وخاصة المبيت والاكل

(لي كيصحب الكراب كيصحبو في الليالي) لقد كان ومازال الساىح المغربي من الدرجة الثانية عند الفنادق المصنفة ولو بامكانه ان يستهلك اكثر من الأجنبي. انظروا الى عنصريتكم المقيتة أين أوصلتكم وإعطاء الامتياز للأجنبي ولو أتى ب 500€ الى المغرب كم كنتم تنظروا إلينا وكاننا اتينا من كوكب اخر رغم ما يستهلكه الساىح المغربي. لقد خسئت تجارتكم

(لي كيصحب الكراب كيصحبو في الليالي) لقد كان ومازال الساىح المغربي من الدرجة الثانية عند الفنادق المصنفة ولو بامكانه ان يستهلك اكثر من الأجنبي. انظروا الى عنصريتكم المقيتة أين أوصلتكم وإعطاء الامتياز للأجنبي ولو أتى ب 500€ الى المغرب كم كنتم تنظروا إلينا وكاننا اتينا من كوكب اخر رغم ما يستهلكه الساىح المغربي. لقد خسئت تجارتكم

لطالما انتضرنا ولوج الاماكن السياحيه الكبرى من فنادق و منتجعات لكن الأثمنة باهضة بالمقارنة مع الدول الأوروبية و تركيا على وجه الخصوص.اسيدي بغينا نتضامنو مع خوتنا وليني يجب مراجعة الأثمنة بشكل جذري لتتمكن الطبقة التي تسمونها متوسطه أن تتفاعل مع محيطها السياحي . اقترح مثلا اثمنة الغرف في فنادق 5 نجوم: 200 درهم ما تحت 5 نجوم 100 درهم و50 درهم الاقامه في فندق 5نجوم لمدة أسبوع 1500 درهم الى غير ذلك من اثمنة منخفضة و سترون الآلاف من المغاربة المحبون للحياة كيف سينقذون هذا القطاع السياحي

عاش المغرب

في هاته الضروف و رغم مستوانا المعيشي المتدني لكن لن نسمح لبلادنا العزيزة بالسقوط و نحن مجندون و مستعدون اتم الاستعداد للوقوف وقفة رجل واحد الى ان تمر هاته الجائحة لانه مهما كان بلادك بلادك

ليس في العالم كله مواطنين كالمواطنين المغاربة الاعزاء حفظهم الله فاذا عزم المغاربة على شيىء فعلوه وحققوه لان ارادتهم وعزيمتهم قوية ولا يمكن ايجادها لدى غير المغاربة فالمغاربة اذا عزموا سينطلقون انطلاقة رجل واحد وسيتمكنون من انقاذ كل القطاعات الاقتصادية وسيصير مغربنا اقوى مما كان عليه قبل جاءحة كورونا ان شاء الله وبقوته وحسن تدبيره عاش كل المغاربة الاعزاء وحفظهم الله وعاش ملكنا الهمام جلالة الملك محمد السادس وامد وبارك في عمره امين

اَي مغاربة،،،!!

ان كانت سيادتكم تعول على المغاربة من إنقاذ السياحة، فإن هؤلاء المغاربة أنفسهم غارقون في ديونهم، واحتياجاتهم اليومية، أين كُنتُم ايّام زمان، من هذه العروض الجذابة، والاثمنة المغرية، ...؟؟؟ وأين هي الأموال الطائلة التي جمعتموها منذ سنين مضت ،،،؟؟؟ هل انتهت كلها خلال شهرين من حالة الطوارئ،،،؟؟؟

ملاحظ

سبحان الله، الان فقط نعول على السياحة الداخلية، في الماضي القريب كانوا يرون مغاربة الداخل بعجرفة و باثمان خيالية،

رخصو الاثمنه

السياحه الداخليه غاليه بكثير مقارنه بالسياحه العالميه فالساءح الاجنبي يختار البلد والثمن ويدفع ثمن مناسب فيه الطاءره والفندق والتنقل والمرشد السياحي والخدمات والاكل وجميع لوازم السياحه اما الساءح الداخلي يؤدي كل شيء بمفردو والمعامله والجوده ناقصه ويسرف اموال كثيره وبدونن جوده ولهادا عليهم تغيير المعامله والاثمنه مع السءح المغربي كما يسموه بالسياحه الداخليه

لا تكن خاننا لوطنك

نداء للجميع من اراد السياحة والاستجمام فبلادنا ولله الحمد تتوفر على جميع المقومات السياحية التي تنال اعجاب جميع الزائرين فنحن أولى بالاستمتاع بالمنتوج الوطني ولذا ألتمس من الجميع واقول لكل مواطن اصرف اموالك في بلادك وكن مخلصا لوطنك واعلم آنك بعملك هذا تسدي فائدة للذين يعملون في الفنادق والمطاعم والمقاهي والمتاجر وجميع المتدخلين في هذا القطاع كما يجب على جميع القنوات الإعلامية ان تعمل على هذا الموضوع وتحية خاصة لمن ساهم في هذه البادرة الطيبة التي تنهض بالاقتصاد الوطني

الوطن

حب الأوطان من الإيمان والإيمان مع صاحبه في الجنة ان شاء سوف اقوم بزيارة إلى بلادي الغالية هذه السنة إن شاء الله كونوا رجال ورأى بلادنا الحبيبة الغالية حتى لا تركع للأرض في هذه المرحلة الحساسة جدا

الامازيغ

كيفاش نديرو سياحة داخل المغرب والفنادق اغلى من تركيا ودبي كنتمنى اخففو اولا سعر الفنادق والباقي على الله

عن اي سياحة تتحذثون مجلس المدينة الدارالبيضاء غير قادر بان يقنن ثمن parkings اصحاب الجيلي بدون رخصة يفرضون عليك 10درهما والمسؤولون يتفرجون اما الفنادق خدث ولا حرج لا يسمخ لك ان تمر او حتى تنوي الدخول اليها

نعم لتشجيع السياحة الداخلية

نعم للسياحة الداخلية وذالك وفق خطة جيدة مناسبة من أجل انعاش السياحة الداخلية

ماهكذا تورد الإبل...

القطاع السياحي يجب كذلك أن يكون قطاعا مواطنا ، بمعنى أنه لاينبغي أن يعتمد على السياحة الداخلية والمواطنين المغاربة في وقت الأزمات فقط كحل ظرفي ترقيعي الى أن تمر الضائقة بسلام، لماذا؟؟؟ الذي يجب أن تأخذه الفنادق والمطاعم والمرافق السياحية كلها في الاعتبار هو أن مدخول المواطن الأجنبي يعتبر مدخولا كبيرا وعاليا، عكس المواطن المغربي الذي يعتبر مدخوله مدخولا ضعيفا وهزيلا، مع بعض الاستثناءات القليلة. ولذلك فإن الأثمنة التي تحددها وزارة السياحة أو الفنادق وغيرها يجب أن تأخذ في الاعتبار الفرق الشاسع في الطاقة الشرائية بين المغاربة وغير المغاربة، وتحدد أثمانا مناسبة لهؤلاء وهؤلاء وبكيفية دائمة، لأن المواطنين المغاربة لايمكن أن يكون شعورهم رائقا ومزاجهم جيدا وهم يحسون بأن وزارة السياحة والمرافق التابعة لها تحتاج إليهم فقط في وقت الأزمات...لايليق هذا ونحن نبحث عن مؤسسات مواطنة ونموذج وطني تنموي جديد...