إدانة ناشط فايسبوكي بالسجن والغرامة بعد إساءته للفنانين المغاربة

والله لم يقل الا الحق.فحسبنا الله ونعم الوكيل

لا للاساءةولا للنجريح ،نعم للحوار والتقد البناء

بكل اسف يستعمل البعض وسائل التواصل الاجتماعي للسب والقذف في الأشخاص واعراضهم وكرامتهم وشرفهم وهذا يتنافى مع كل المبادئ والاخلاق الانسانية والقوانين السائدة في المجتمع .لست ادري هل هذا راجع إلى الجهل بخطورة تلك الأفعال ام راجع إلى أسباب أخرى لايعرفها الا اصحابها .نعم للاختلاف ولكن بالاحترام المتبادل وليس بالعنف اللفظي او الجسدي . الحمدالله على وجود القانون

حمزة

اتابع فديوهات هدا الرجل هو معقول .

العفن مش الفن

منذ ان بدأت كرونا ومن يسمون أنفسهم(فنانين) يطلون علينا على شاشات التلفزة بنصيحة ابقوا في منازلكهم حتى مللنا من ظهورهم كي ينالوا حظا من الفلوس في كل اطلالة وها الظلم الحكم على هذا المواطن .هل هؤلاء المعفونين (الفنانين) مقدسين اين حرية الرأي والله لا احب هؤلاء ولا اشاهد حتى اعمالهم.

لمادا تحاربون التقافة ولهجة مدينة طنجة لا يعقل أن مسلسل (السر المدفون) لا يوجد فيه ولو واحد إبن المدينة وإبن القصبة طنجة هاده إهانة إلى سكان مدينة طنجة تطبق عليكم المعنى (المكلة والنعلة متل الجنان ديال ليهودي ) طنجاوي وأفتخر وغيور على عروسة المغرب

20.22

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم هاتكميم الأفواه بدا تطبيقه أي واحد انتقد أو تكلم بالحق سيتخذ في حقه نفس الإجراءات التعسفية إذا كنا في دولة ديموقراطية فمن حق أي مواطن ابداء الرأي جل الإنتاجات التلفزيونية المغربية لاترقى إلى مستوى طموحات المشاهد المغربي المفروض عليه دفع فاتورة أعمال حامضة هذا الشخص لم يقل سوى الحقيقة المرة الكل يريد الاستفادة من البقرة الحلوب فلوس باردة الفنانين يريدون الاستفادة سمعتها في إذاعة الراديو لازم تعرفو ان الأغلبية الساحقة من المواطنين لم تستفد من صندوق الدعم وأخيرا أقول في هذا رمضان الكريم الاستثنائي الله يأخذ الحق في الناس ليباغين يخربو الوطن

دولة بوليسية بامتياز

شتان بين الحكم الصادر في حق حمودة الدالي الذي توبع بتهمة إهانة رجل سلطة و بين حمزة لحزين الذي قال الحق و لا غير الحق دولة الزريبة دولة بوليسية ديكتاتورية بامتياز

فرنسا

حتى هذ الفساق. ..بغاو حقهم. .المغرب رجع يكمل كل الافواه. ..

ممنوع الكلام مع السائق

السويد

كلمة الحق دخل عليها الحبس ولكن هادك لي حكم عليه غادي احكم عليه الله