دراسة: العديد من المغاربة شرعوا في وضع خططهم من أجل العطلة الصيفية

بصراحة

الغالبية العضمى لم تجد ماتأكل نهيك عن الكراء والماء و الكهرباء اي صيف هذا العام الله يلطف

كل واحد يجلس فجيهتو صبرو حتى لعام جاي ان شاء الله اللهم السلامة ولا الندامة

التخلف

....وهذا هو التخلف...بعينه......وباء كورونا....مازال....يتجول....وبعض المتهورين يفكرون...،في السفريات لقضاء العطلة...،لنشر الفيروس مرة اخرى ...وبشكل خطير وأوسع..... ....يجب...على المسؤولين....تقييد حركة التنقل....حتى القضاء على فيروس كورونا....اي عند ايجاد اللقاح.....

غالبية المغاربة تحت عتبة الفقر، اضافة الى الغموض الذي يلف الملف السياحي وخصوصا مع هذا الصمت الحكومي الرسمي!!

'العطلة

انا عن نفسي وعن بعض أمثالي لن أغادر بيتي ولن اسافر ابدا.ليس لدي مال خصوصا وإن العيد قد اقترب ولابد له من مصاريف كثيرة قد لانستطيع توفيرها.أيها الاغنياء فكروا قليلا في إخوانكم الفقراء فإنهم في هذه اللحظة لا يجدون ما يسدون به رمقهم

السفر

السفر القوة واطمئنان****يحفظنا ويرعانا يارحمن

السفر

يكون السفر لكن احترام القوانين وكل ماتنصحنا به الدولة حفاظا على سلامتنا

العافية

واش خاصك العريان خصني لخواتم هههههههههههههههههه

غادي ادوزو العطلة الصيفية اما فالدار ولا في بنسلمان او بنجرير. عندهم حرية الاختيار.

حرية السفر

الوباء موجود و العدوى تنتقل سافرنا أو لم نسافر النتيجة واحدة لكن الحمد لله في المغرب ليس متفشيا بالقدر المرعب .لذا يلزم تحرير السياحة الداخلية لإنعاش الاقتصاد والترويح عن المواطنين.لا يعقل من الحجر إلى العمل أو المدرسة .الإرهاق و القنوط نالا من الجميع .تدهورت نفسية الجميع وقل أو انعدام رزقه .فقط الالتزام باالتباعد و النظافة و الكمامة.

الصحة فوق كل اعتبار

الدول العظمى بجميع امكانيتها مازالت تحارب هذا الوباء علينا التفكير للتخلص من هذا الفيروس القاتل لكي نعش.مادمنا في حضيرة الخطر لا نفكر اطلاقا لا في سفر ولا في اصطياف ولا في اعراس ولا في مقاهي.فحتى اغلاق الحدود برا او جوا فيه خيرا للبلاد نحن مع الا غلاق .الصبر سيرجع لنا با الصحة والعافية والخير إنشاءالله.

جس النبض

هده ليست الا تقنية من التقنيات اياها المستعملة لجس نبض الشارع، تطلعا الى اللعب على نفسيات المغاربة، حتى يتسنى (لهم) حلب المواطن بابشع الطرق ناهيك عن الاثمنة الخيالية للفنادق و المنتجعات. القدرة الشراءية للمواطن المغربي المغلوب على امره اصلا لن يتمكن من قضاء عطلة الصيف. انتهى الكلام.