"زعامة هادي" ... تسجيل فيديو أثناء امتحانات الباكالوريا يقود إلى توقيف تلميذ بهذه المدينة

بصح

علامن كتكدبو واش لمتوفر وعارف كيفاش استعمل هاد التقنيات المتطورة غادي اجي اسضع راسو مع الباك كون امشي اديكودي التيليفونات وانسطالي الكاميرات كون اربح احسن من مهندس دولة

الظلم ظلمات

علاش ماعتقلوش الرميد وامكراز و أخنوش وزيد وزيد، ياك حتى هادو غشاشين في حق الشعب! اولى الحكرة غير على دراوش.

واين هي المراقبة في الابواب قصد التاكد من عدم ادخال الهواتف المحمولة ووساءل انصال اخرى؟ واين الشعارات والملصقات والاعلانات ؟ ولماذا كل هذا الصخب قبل الامتحانات اذا ادخل التلاميذ الهواتف ؟ كل هذا ساهم بشكل كبير في تدني مستوى التلاميذ الى الحضيض ، واصبح الهاتف المحمول هو الذي ينجح في الباكلوربا وليس التلميذ مع كامل الاسف اصبح هذا هو حالنا التلميذ يحصل على الباك ولا يستحق حتى الابتداءي !!!

لنحارب الغش

المرجو انزال عقاب صارم حتى يكون عبرة للاخرين فثقافة الغش اصبحت هى الساءدة واصبح الغش لدى التلاميد حق مشروع ففي اي دين هدا؟

الامتحانات

هذه نتيجة التساهل واللامبالات التي يتصرف بها بعض المراقبين الذين لايتحملون المسؤولية المهنية و الاخلاقية.فقد يذهب المراقب في مهب الريح في هذه الحالة. ان المسؤولية مشتركة في هذه الوضعية لانه اين الاجهزة الكاشفة و اين ادارة المؤسسة

لابد من الصرامة

هناك اخبار بين التلاميد تقول ان هناك عصابات تاخد من التلاميد اموال لارسال الاجوبة لهم .هدا ما يروج في مدينة برشيد وراس العصابة كما يروج بطلها مالك احد المدارس الدي يعمل مع التلاميد ساعات اضافية في الرياضيات .ادن لابد من اخد الحيطة والتدخل لفتح تحقيق لكي تحارب مثل هده الفيروسات الدخيلة على التعليم .

من المسؤول ؟

حينما كان يقوم بهذا الفغل أين كانت أعين المسؤولين عن الحراسة. إنه بالفعل ارتكب فعلا شنيعا يحب أن يعاقب عليه، لكن يجب استفسار أهل الحراسة عن سكوتهم عن هذا السلوك.

باركا من العياقة.

الى جنان. المراقب يتعامل مع ما يراه. وليس الشك. لا يسمح له بتفتيش المترشح. لانه في حالة لم يجد الهاتف يستعرض للمساءلة.

واين هي المراقبة في الابواب قصد التاكد من عدم ادخال الهواتف المحمولة ووساءل انصال اخرى؟ واين الشعارات والملصقات والاعلانات ؟ ولماذا كل هذا الصخب قبل الامتحانات اذا ادخل التلاميذ الهواتف ؟ كل هذا ساهم بشكل كبير في تدني مستوى التلاميذ الى الحضيض ، واصبح الهاتف المحمول هو الذي ينجح في الباكلوربا وليس التلميذ مع كامل الاسف اصبح هذا هو حالنا التلميذ يحصل على الباك ولا يستحق حتى الابتداءي !!!

لابد من الحزم و الصرامة و التفتيش الجيد عند الدخول

واين هي المراقبة في الابواب قصد التاكد من عدم ادخال الهواتف المحمولة ووساءل انصال اخرى؟ واين الشعارات والملصقات والاعلانات ؟ ولماذا كل هذا الصخب قبل الامتحانات اذا ادخل التلاميذ الهواتف ؟ كل هذا ساهم بشكل كبير في تدني مستوى التلاميذ الى الحضيض ، واصبح الهاتف المحمول هو الذي ينجح في الباكلوربا وليس التلميذ مع كامل الاسف اصبح هذا هو حالنا التلميذ يحصل على الباك ولا يستحق حتى الابتداءي !!!