أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : سناء الوردي
خرجت الشابة التي تقدمت بشكاية ضد الصحافي عمر الراضي تتهمه فيها باغتصابها، خرجت، عن صمتها ونشرت تدوينة غلى صفحتها الفايسبوكية تكشف من خلالها عن وجهة نظرها فيما وقع.
الفتاة الشابة اعتبرت أن أي حديث عن مؤامرة للإيقاع بالراضي هو كلام فارغ، حيث كتبت قائلة:" قضيتي بعيدة كل البعد عن موضوع حرية الرأي والتعبير، وعن نظرية المؤامرة الفارغة".
وواصلت المتحدثة تدوينتها بالتأكيد على أن :"قضيتي، قضية كرامة وكبرياء، قضيتي، قضية إمرأة تدافع عن حقها المشروط والمشروع بالقانون...أقول لكم، شهروا بي وحاربوني كما تشاؤون، تنصرون أخاكم ظالما او مظلوما، آرا معندكم، ولكن فقط للتذكير القانون فوق الجميع، ولا يحق لأي خلق مقاضاتي عن حقي...سأقف وقفة امرأة حرة تدافع عن نفسها وعن كرامتها بالقانون، ضد مجتمع ذكوري ظالم، اندفاعي، مغتصب مع كل ما يحمله هذا المصطلح من معنى، إنتهازي، ومكبوت، مضطرب جنسيا وفكريا، ينظر للمرأة وكأنها كائنا غريبا عن المجتمع، ليس له حاجة إلا الاستمتاع به".
للإشارة فإن الصحافي عمر الراضي كان قد نفى في وقت سابق تهمة الاغتصاب عنه مؤكدا أن ما وقع بينه وبين المشتكية هو علاقة جنسية رضائية بدون إكراه متهما جهات باستدراجه قصد تصفية حساباتها معه.
يوسف
اين سؤال المكان
اين ثم الاغتصاب. أعني المكان الذي وقع فيه الاغتصاب فهو مؤشر دال عن العلاقة هل هي رضائية أم هتك عرض. وما هي حيثيات اللقاء هل فيه إغواء تلميح وهلم جرا