عاجل ..وزارة "أمزازي" تصدر بلاغا توضيحيا بخصوص تدبير الموسم الدراسي المقبل

رأي

سلام نعم للتعليم عن بعد

لا للتعليم عن بعد

لا نريد التعليم عن بعد، المدارس الخاصة كذبت علينا ببعض التمارين عن طريق الواتساب، وفي آخر السنة طلبت منا أداء الواجب مائة في المائة، وهو ماأديناه بالرغم منا، لأن المديرية الاقليمية والاكاديمية الجهوية والوزارة جميعهم تخلوا عنا، وتركونا كآباء وجها لوجه ضد قوة وجبروت هذه المؤسسات الخاصة.وبالتالي فنحن لانريد تكرار نفس السيناريو.إذا تقرر التعليم عن بعد فعلى الوزارة تحديد الوسائل الرقمية التي يجب اعتمادها من طرف المؤسسات التعليمية، وتحديد الواجب الذي سنؤديه مقابل هذه الخدمة.وإذا كانت الوزارة غادي تسمح فينا، كما فعلت في هذا الموسم، فنحن ضد التعليم عن بعد بهذه الطريقة العشوائية، ونفضل تأجيل الدخول الدراسي إلى نونبر أو دجنبر على الله نكونو قضينا على كورونا.دون إغفال ضرر الهواتف واللوحات الالكترونية والحواسيب على أعين التلاميذ والطلبة، كما يجب توفير هذه الوسائل والويفي للتلاميذ والأساتذة مجانا، وتخصيص تكوين مستمر للأساتذة في المجال الرقمي.

قمة العبث

اي تعليم حضوري تتحدثون عنه في ظل الوضعية الوبائية الراهنة؟ان كان ولا بد فالخيار الوحيد هو التعليم عن بعد رغم فشله الذريع الذي ابان عنه في الموسم الماضي. لهذا لا بد من اليات جديدة و متجددة تسد الاختلالات التي عرفها الموسم الماضي.

نعم لسنة بيضاء

التعليم عن بعد لا يجدي نفعا. ان كانت سنة بيضاء وافضل سنة بيضاء .... على ان ارسل اولادي للمدرسة وسط اجواء كورونا والكمامة .فلا ترغمونا على شراء الكتب والتامين وووووو الواجب الشهري لصالح المدارس الخصوصية.. براك من التخربيق .

لا لتعليم عن بعد

نحن لا نريد التعليم عن بعد نريد الحضور في المدارس لفهم الدروس جيدا و أيضا يوجد كثير من التلاميذ لم يتتبعو الدروس بسبب ليس لديه الإمكانيات للحصول على الانترنيت و في وضع ما إذا عاد الحجر الصحي في المغرب ستقوم الحكومة بعمل بطاقة للتلاميذ (بطاقة الخروج للذهاب إلى المدرسة ) مع اسم التلميذ ،بالتأكيد مع الوقاية (وضع الكمامة و التعقيم مع احترام المسافة بينهم

الى صاحب التعليق رقم 2

سير نتا قري ولادك حضوريا هداك شغلك اما احنا اللهم التعليم عن بعد بكل مساوءه ولا كورونا وباركا من الهدرة الخاوية وشعيل العوافي باغيين البلاد كاملة تولي موبوءة نديرو سنة بيضاء اشنو غادي يوقع

عن اي دخول مدرسي يتحدثون ؟ الا يرون ان الاصابات اصبحت بالالاف والموتى في خط تصاعدي ! وهل تريد الوزارة تكريم كوفيد بطبق شهي يكون ضحيته تلاميذ المدارس ! الكلام عن الدخول سابق لاوانه والوضعية الوباءية لا يسمح حتى بالتخمينات

لا وألف لا للتعليم عن بعد

التعليم حضوري مع أخذ الاحتياطات اللازمة من وقاية ونظافة

خلال شهر مارس وبتسجيل 3 اصابات كوفيد ؛ توقفت الدراسة ؛ والان مع التسجيل اليومي لما فوق 1000 اصابة اصبحنا نتحدث عن الدخول المدرسي انه زمن التناقض !!!

الله احد الباس

يجب اختيار الوسطية والملاءمة بين التعليم الحضوري والتعليم عن بعد مع احترام جميع قواعد الصحة من تباعد ونظافة

التاجيل

اجلوا الدخول المدرسي ،ارحموا المغاربة ،انا اب واقرا ما يقع في طنجة ،وأخذ برعب ،افضل التأجيل على المغامرة و الدخول في كارثة تحرق الأخضر و اليابس، لا نريد لا تعليم عن بعد ولا هم يحزنون ،أصلا الوزارة تعيس ضغطا في الاستعداد للدخول المدرسي في وقته الطبيعي ،التأجيل فيه خير لما جميعا ،و الا كيف ستتحكمون في مصير 10ملايين تلميء و طالب؟

راي

نعم للتعليم عن بعد، لكن يجب تدارك الهفوات والاخطاء التي عايشنا في الموسم الماضي ( ارتباك الاطر وضعف صبيب الانترنيت والامبالات بالنسبة للمتعلمين...) + يجب على المدارس تخفيض الاجر الشهري بنسبة 15% الى 20% ( انخفاض في فاتورة الماء والكهرباء والتامين بحكم ان التلاميذ في المنازل وليسو في المدرسة ). اللهم ارفع عنا الوباء والبلاء والغلاء واجعل هذا البلد امنا وجميع بلاد المسلمين.

حكومة مواقع التواصل الاجتماعي

ماذا تتوقعون من حكومة جعلت شغلها الشاغل التفاعل بكل ما يذكر بشبكات التواصل الاجتماعي وكانه ليس لديهم عمل سوى التفاعل مع كل ما يذكر على الفيسبوك، فهل هي حكومة افتراضية.

تعليق

اقترح على جميع الآباء الهجرة إلى المدرسة العمومية. و إلا سيرهنون نفسهم لسماسرة التعليم الخصوصي ثانية. التعليم العام حق مشروع لأطفال المغاربة ما دام المواطن يؤدي الضرائب المفروضة عليه.

التعليم عن بعد

التعليم عن بعد هو الحل الامثل والمناسب جدا في ظل هذه الوضعية الراهنة

تعليق

الهجرة إلى المدرسة العمومية هي الحل للتخلص من جشع سماسرة المدارس الخاصة. اللي خلا ولادو فالمدارس الخاصة بلا ما يبقى يبكي من بعد..

توضيح

بلاغ توضيحي يحتاج الى توضيح

كان على الوزارة ان توضح الامور من اول بلاغ أو بالأحرى ان ترجء الامور حتى تاخد فرنسا قرارا كي تاخد بمثله

ماما فرنسا

كان على الوزارة ان توضح الامور من اول بلاغ أو بالأحرى ان ترجء الامور حتى تاخد فرنسا قرارا كي تاخد بمثله

?

نريد تعليم عن بعد غير مؤدى عنه.

لا تمدرس في ظل الجائحة

ااى رقم 5 اذا كنت مستعدة للرمي بفلذة كبدك في احضان الوباء فما حاجتك لبطاقة التلميذ للسماح له بالخروج؟ بلاغ الوزارة بخصوص تدبير الموسم الدراسي المقبل جاء تلبية لضغط ارباب مقاولات التعليم الخصوصي، للدفع بالآباء الى تسجيل ابنائهم بتلك المقاولات وفقا للشروط التي تفرضها. على الآباء التريث الى ان يظهر هل تم التحكم في انفجار الجائحة ام لا. فلا أحد يسمح لنفسه بالرمي بابنه أو ابنته الى الهلاك. فلا تمدرس في ظل الجائحة. ولا يمكن اداء خدمات لم تستفد منها اسر التلاميذ. وعلى الوزارة ان تستغل الفرصة لتصحيح علاقاتها بتلك المقاولات حماية للاسر

لا للتعليم عن بعد

الأفضل تأجيل الدراسة إلى أن تتناقص الحالات.ولا وألف لا للتعليم عن بعد.

التعليم الحضوري بالنسبة للتعليم الخصوصي لا يطرح أي مشكلةفقط يجب التقيد بالشروط اللا زمة.نفس الشيء بالنسبة للعالم القروي. التقليص من ساعات المواد واستعمال الأفواج للاعتماد على التدريس حضوريا. ساعة حضوريا افضل من 3 ساعات عن بعد.

التعليق من خوف التفشي

لا للتعليم عن بعد لانه فاشل اما عن الدخول المدرسي يجب تاخيره حتى القضاء على الفيروس.والقضاء عليه يجب حالة الطوارء بصرامة.

مت

لا اتفق مع التعليم عن بعد بالنسبة للتعليم الخصوصي في السابق ادينا جميع الواجبات رغم رداءة المنتوج يجب على الدولة أن تاخد بعين الاعتبار كل الاجراءات و إلى الثمن الشهري

التأجيل

الحل المناسب هو تأجيل الدخول المدرسي إلى أن ينجلي هذا الوباء وفرض الحجر الصحي على الجميع وتكثيف التحاليل المخبرية لحصر الوباء في مكانه وهذه العملية لن تتجاوز ثلاث أشهر

رباط

ادا كان ضروري فليكن تعليم عن بعد لن اغامر بحيات ابناء ولن ارسلهم الى التهلكة بيدي الله يرفع عنا هذا الوباء

لا للتعليم عن بعد

التعليم يجب أن يكون حضوريا كورونا تقولون دخلونا نقراو باركة من الاحتكار على الأطفال حنايا ما نقراوشي

Taroudant

اشمن تعليم كتهضرو عليه كاع ماتقراو التلاميذ والوا الى حاضرين فالاقسام فما بالك عن بعد هدك تجربة فاشلة بكل المقايس رغم ان التلامذ قراو 75بالمية من المقررات اشنو غايوقع الى دارو سنة بيضاء

سنة بيضاء احسن من اننا نشوفوا الاف من المصابين بهاد الداء خصوصا بطنجة

التعليم عن بعد مكيستفدو منو واااالو

لا نريد التعليم عن بعد لأن ولادنا مكيسفدو والو من هاد القراية فالدار أو زيد بالنسبة للولدين كين لي خدام بجوجهم كيفاش غدي إتبعو مع ولدهم زيد المصاريف ديال الوفي الفبور مكينش أو التليفون أو الحسوب أو الطبليت كيخروج على العينين ديال الطفل باش يبقى نهار أو مطال مقابل الهاتف غدي يتعما ، حنا بغينا التعليم لولادنا إكون حضوريا فالمؤسسة داخل القسم او تلاغا القراية هاد العام تكون سنة بيضاء .الله إشوف من حالنا ويبعد علينا هاد الوباء .

التعليم في ظل هده الظروف

لا يجب الإعتقاد بأنه وفي هده الوضعية الوبائية بأن هناك عاقل يترك ابنائه عرضة لهذا الفيروس الفتاك ،ومن يراهن على الاجرأت الأحترازية ،فنحن كبار عاقلين راشدين ولم يطبق جلنا هده الوقاية الأحترازية فما بالك بطفل ومكان مزدحم وساعة دخول وخروج وآحده وباب في الغالب واحد وباص مكضوض ووووووو... عن بعد هو الحل لدراسة أمنة وصحية لأطفالنا.

لا وألف لا للتعليم عن بعد

التعليم عن بعد لايعوض أبدا التعليم الحضوري نعم للتعليم الحضوري لمبغاش يسجل ولادو في الخاص يسجلهوم في الدولةويهنينا من صداع الراس نعموللتعليم الحضوري مع الاحترازات الصحية نقص عدد التلاميذ في الأقسام واحد في كل طاولة توسيع الأقسام المعقمات والكمامات ولنتعايش مع هذا الوباء هكذا ستفعل الدول الأوربية كفرنسا واسبانيا ....وغيرها وهاذوك مبغيينش يخلصوا المدرسة يمشيو للعمومي حتى حد ممنعهم أما خلق الخوف والهلع وسط الآباء والأمهات مكاين لاش .

لا للتعليم عن بعد

لا للتعليم عن بعد نفضل سنة بيضاء او تاجيل الدخول المدرسي مالفائدة من الدراسة دون الاستيعاب والفهم حتى الهواتف اكثر تضررا على صحة ابناءنا مثل وباء كورونا لا للتجارة على صحة التلاميذ

لا للتعليم الحضورى

لن اغامر باولادى مع هاد الوباء

الكل يفكر في نفسه ولم يفكر أحد في الاستاد والجهد المضاعف الدي ينتظره سواء الدراسة عن بعد أو الدراسة حضوريا خصوصا ادا كان العدد سيقل في القسم ادا المجهود سيكون مضاعفا.و اين سلامته و هو يشرح و يصحح الأوراق و يحرس فروضه و تعامله مع دفاتر التلاميذ هل الوزارة اخدت في عين الاعتبار ادا ما حصل له أي شيء من اين نحضر استاد بديل لقسم مقسم .أو هل ستوفر له أدوات السلامة و هل ستقوم بالتكفل بإجراء اختبار كورونا من أن لآخر أو لا يهم .دوم ان ننسى أن حضوره في الأسبوع سيكون مضاعف أي مصاريف مضاعفة هل الاستاد بالأجر الدي ياخده سيكون قادر على كل هده الأوضاع