أخبارنا المغربية
كشفت جريدة "المساء" المغربية عن فضيحة من العيار الثقيل تفجرت داخل مستشفى ابن سينا بالرباط، بعد أن تسببت جراحة بسيطة على اليد في إعاقة طفل يبلغ من العمر 16 سنة، قبل أن يسلم إلى عائلته بطريقة ملتوية.
وأكدت مصادر حقوقية أن الطفل عصام الصالحي لم يعد يقوى على الحركة والتنفس بطريقة طبيعية، بسبب ما اعتبرته خطأ طبيا تعرض له خلال العملية التي أجريت له داخل مصلحة طب الأطفال بمستشفى ابن سينا.
وقد كان الطفل قد تعرض لإصابة في يده اليسرى عندما كان يلعب كرة القدم أمام منزل عائلته بمدينة تمارة، وتم نقله إلى قسم المستعجلات بالمركز الاستشفائي سيدي لحسن بتمارة، حيث أمره الطبيب المداوم إلى التوجه إلى مستشفى طب الأطفال ابن سينا بالرباط.
وهناك أُجريت له عملية جراحية لترميم الكسر، إلا أنه لم يغادر قسم الإنعاش منذ 20 أبريل إلى يوم 5 أكتوبر الماضي، وهناك أيضا، تضيف نفس اليومية، استغلت مسؤولة بقسم الإنعاش جهل والدة الطفل بالقراءة والكتابة، وقامت بتحرير طلبا بخط يدها يتضمن طلبا بإخراج ابنها من قسم الإنعاش ونقله إلى البيت لظروف خاصة.
chahid
o
daba chno assi ben kiran nhedro wla blach wach hada machi monkar lah yakhod l7a9 FLI KAN SBAB