بحضور مخاريق.. اتحاد نقابات العرائش يفتتح مؤتمره المحلي

مدرب شباب المحمدية: عندنا لاعبين شباب تنقصهم الخبرة والثقة بسبب ما يعيشه الفريق

هذا ماقاله حفيظ عبد الصادق بعد الفوز على شباب المحمدية

اللقاء الختامي للملتقى ال11 للفيدرالية المغربية للمتبرعين بالدم

المؤتمر الدولي الأول للصحافة والإعلام بوجدة يسدل ستاره بتوصيات هامة

بكاء الخياري وتأثر بنموسى في وداع الفنان القدير محمد الخلفي وسط جو من الحزن

فيروس "كورونا" يصدم الأطباء بتأثيره على حاسة ثالثة

فيروس "كورونا" يصدم الأطباء بتأثيره على حاسة ثالثة

أخبارنا المغربية - وكالات

 

لا يزال فيروس كورونا المستجد يفاجىء العلماء بأعراضه المختلفة من مصاب لآخر، فيما بعض المصابين لا تظهر عليهم أعراض الفيروس على الإطلاق.

ورصد الأطباء علامة جديدة تدل على الإصابة بكورونا، إذ تبين أن الفيروس يمكن أن يؤثر على حاسة السمع أيضا، وفق تقرير من موقع "جنيس بوي ريبورت".

وكان الخبراء أعلنوا في دراسات سابقة أن من أعراض الإصابة بالفيروس فقدان حاستي الشم والذوق.

وعلى عكس فقدان حاستي الشم والذوق، يظهر فقدان حاسة السمع بعد التعافي من الإصابة بالفيروس.

ونشر باحثون بريطانيون دراسة في المجلة الدولية لطب السمع الشهر الماضي، تشير إلى أن بعض المرضى قد يعانون من فقدان السمع أو من طنين في الأذن بعد التعافي من الفيروس.

ودرس العلماء حالة 121 من البالغين الذين مروا بأعراض فيروس كورونا الحاد، حيث أبلغ 13٪ منهم عن ضعف السمع بعد ثمانية أسابيع من الخروج من المستشفى.

وقال التقرير إنه لا يمكن القول أن الفيروس أثر على حاسة السمع، وقد تكون الأدوية التي يتم تعاطيها لكورونا وراء المشكلة.

ونقل التقرير عن كيفن مونرو، أستاذ جامعة مانشستر قوله "نحن نعلم بالفعل أن الفيروسات مثل الحصبة والنكاف والتهاب السحايا يمكن أن تسبب فقدان السمع، والفيروسات التاجية يمكن أن تلحق الضرر بالأعصاب التي تحمل المعلومات من وإلى الدماغ".

وأضاف "من الممكن، من الناحية النظرية، أن يسبب كورونا مشاكل في أجزاء من النظام السمعي".

يذكر أن فريق من العلماء اكتشف في دراسة سابقة  آثارا لفيروس كورونا  في آذان مرضى توفوا به. وأجرى الفريق دراسة، نشرت في دورية لجراحة الرأس والرقبة، على ثلاثة متوفين بكورونا، ووجد نسبا عالية من الفيروس في آذان اثنين منهم، وأيضا في الجزء الخلفيّ من العظم الصدغيّ خلف الأذن.

وسُجّلت رسميّاً إصابة 22,734,900 شخصا على الأقل في 196 بلداً ومنطقة بالفيروس منذ بدء تفشيه، تعافى منهم حتى اليوم 14,298,000 شخص على الأقل.

ولا تعكس هذه الأرقام إلا جزءا من العدد الفعلي للإصابات، إذ لا تجري دول عدة فحوصا إلا للحالات الأكثر خطورة، فيما تعطي دول أخرى أولوية في إجراء الفحوص لتتبع مخالطي المصابين، تضاف إلى ذلك محدودية إمكانات الفحص لدى عدد من الدول الفقيرة.

أودى فيروس كورونا المستجدّ بحياة أكثر من 800 ألف شخصا على الأقل في العالم منذ أن ظهر في الصين نهاية ديسمبر.


عدد التعليقات (7 تعليق)

1

تاثير الفيروس على الشم و الذوق او حتى السمع ليس له تاثير كبير بالمقارنة مع المضاعفات الاخرى كالتنفس و لذلك فهذه الاعراض ليست مخيفة .

2020/08/23 - 06:48
2

km

استحمار

ههههه هههههه هههههه ولكم واسع النظر

2020/08/23 - 07:45
3

يوسف

غريب

غدا القدرة الجنسية.

2020/08/23 - 08:29
4

الشيطنة

لزيادة بيع الأدوية

2020/08/23 - 09:51
5

رضا

بزاف

العلم لله

2020/08/23 - 11:40
6

مواطنة

ههههههه

وباقي حاسة البصر وحاسة اللمس ونتهناو.

2020/08/23 - 01:19
7

انا

.

راه الكمامة تتنقص من السمع عن تجربة

2020/08/24 - 06:57
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة