بحضور نجوم الفن المغربي.. افتتاح المهرجان الدولي للسينما والهجرة بوجدة

المغربية بومهدي: حققت حلمي مع مازيمبي وماشي ساهل تعيش في الكونغو

الرضواني: خسرنا اللقب ونعتذر للمغاربة..ولاعب مازيمبي تشكر المدربة بومهدي

لمياء بومهدي: لم أتخيل يومًا الفوز بلقب دوري أبطال إفريقيا في المغرب ومع فريق آخر

مدرب الجيش الملكي يبرر الخسارة المفاجئة لنهائي أبطال إفريقيا

شاهد لحظة مغادرة "أزواغ" حارس اتحاد طنجة دربي الشمال باكياً

الدخول المدرسي..البلاغ الأخير والأسئلة المعلقة!

الدخول المدرسي..البلاغ الأخير والأسئلة المعلقة!

أخبارنا المغربية

بقلم: منير الحردول

في ظل الوضعية الوبائية الراهنة، التي تجتاج مختلف دول المعمور بما فيها بلدنا المغرب، والتي أقل ما يقال عنها أنها مقلقة، وغير مطمئنة بشهادة صناع القرار والجميع، وهو مالخصه خطاب جلالة الملك محمد السادس في ذكرى ثورة الملك والشعب التي تصادف 20 غشت من كل سنة، وأمام تزايد حالات الإصابات اليومية التي أصبحت تتخطى الأربعة الأرقام، أي أكثر من ألف، ناهيك عن تزايد الحالات الحرجة وتناسل أعداد المخالطين، و ما يصاحب ذلك من ضغط كبير على النظام الصحي الوطني، الذي في الأصل يتخبط مشاكل بنيوية، لا زالت تؤثر على خدماته الصحية على عموم المواطنات والمواطنين.

وأمام اخراج مقرر السنة الدراسية للموسم الدراسي  2020-2021, هذا المقرر الذي توخى سنة عادية في وضعية غير عادية، ومقلقة جدا، يجهل الخبراء والمتخصصين تمام الجهل تبعاتها الإجتماعية، والاقتصادية والصحية، خصوصا عند دخول وبداية اطلالة فصلي الخريف والشتاء، وهو ما يشكل لبا للحياة التعليمية لزهاء 10 ملايين من التلميذات، والتلاميذ، والطالبات، والطلبة، والمتدربات، والمتدربين، في مختلف المعاهد والمراكز التدريبية التكوينية.

 وفي ظل مستجد البلاغ الأخير للوزارة الوصية على القطاع، والذي وضع الأسر المغربية في فلك إسمه الحيرة والغرابة في التعامل، وأخذ القرار الصائب، حول نوعية الاختيار والتوفيق بين سلامة البنات والأبناء، وبين تعليمين أحلاهما مر، تعليم حضوري، قد ينطوي على  أخطار محدقة في ظل وضعية وبائية غير مستقرة، وتعليم عن بعد يواجه بإكراهات عديدة أغلبها تندرج في إطار الموضوعية.

ومن الأمور الصعبة جدا التي قد ترافق أجرأة هذا البلاغ، هو كيفية تحمل الوزارة الوصية  تكلفة اختيار أغلب الأسر للتعليم الحضوري، في وضع لا زال يتصف بالخطورة بشهادة أعلى سلطة في البلاد، ناهيك عن إكراهات أخرى لا حصر لها، مرتبطة بتكافؤ الفرص، داخل المدارس وفي نفس الاقاليم والمدن والقرى والمداشر وزد على ذلك كثير...!

وكيف إذن، سيتم تدبير مسألة تدبير التباعد الاجتماعي، في حالة تم الميول الأسري في الختيار للتعليم الحضوري! عذه للأسف لا زالت مندهشة، لعدم حسم الأمور نهائيا وترك العديد من الأسئلة معلقة غير واضحة لحد الآن! كفرض الاحترازية على الملايين من التمدرسات والمتمدرسين! وفي ظل حتمية إكراهات موضوعية ثابتة، وصعوبة وعدم التحكم في دخول وخروج ملايين التلاميذ خصوصا الفئات العمرية الصغيرة، داخل أسوار المؤسسات التعليمية والفصول الدراسية! وكيف سيتم التحكم في سلوكات هؤلاء! أمام نقص موروث للموارد البشرية، من عمال للنظافة والاطر الإدارية والتربوية. فهذه الفئة العمرية( الأولي، الابتدائي، الإعدادي)  والتي في الغالب تميل  للاستهزاء والاستهتار، وهو انعكاس موضوعي لتراجع الوعي، بخطورة الوباء والاجراءات الاخترازية. ولعل مظاهر الاكتظاظ التي رافقت مباراة الطب، ناهيك عن عدم احترام مختلف التدابير من قبل الغالبية العظمى من المواطنات والمواطنين، هذا من جهه، ومن جهة أخرى كيف سيتم تدبير الأمور المرتبطة بوسائل النقل للتلاميذ والطلبة في القطاع التعليمي العمومي والخصوصي، بالإضافة إلى مشكل احتضان الطالبات، والطلبة، والتلاميذ في دور الطالبات، والمدارس الجماعاتية، والأحياء الجامعية والداخليات، والكل يعلم أن أغلب الداخليات يعج بهم المخالطون للمصابين بفيروس كورونا!

هذا مع مشاكل أخرى سيطرح بشدة، حين يتم اقتناء الكتب والأدوات المدرسية، من حيث الازدحام على المكتبات، والمشاكل المرتبطة بتعقيم الكتب. والدفاتر، والمحافظ، وغيرها من الأدوات التعليمية التعلمية الضرورية!

فلا أحد ينكر جهد الوزارة وأطرها المختلفة في الرغبة الجامحة في انجاح الموسم الدراسي الحديد المرتقب، بإبداع مختلف أشكال التعليم الطوارئية، لكن التأني في زمن الوباء جوهر ثبات السفينة التي تحمل زهاء37 مليون نسمة، فعندما اقترحنا في مقال سابق بعنوان الدخول المدرسي..السيناريو الأقرب لمنطق الاحترازية، واقترحنا تأجيل الدخول المدرسي لغاية فاتح نونبر، كان الهدف منه التأني ومراقبة مسار تفشي الوباء، وطبيعة انتشاره في بداية الخريف، حتى نتجنب احتمال الدخول في نكسة مبهمة، قد تعصف بالجميع، فالوضعية الوبائية تحتاج للتأني في كل شيء، أما العجلة فهي مغامرة ومقامرة غير محسوبة ولا محسومة العواقب!

ولعل الحكمة الكبيرة لجلالة الملك محمد السادس حفظة الله، ومطالبة شعبه بالاستعداد للموجة الثانية للفيروس، وتحذيره لخطورة الوضع الوبائي، وإمكانية العودة للحجر الصحي من جديد مع تشديده إذا قدر الله قدر الله واستمر الوضع كما هو حاليا، لدليل على التبصر الكبير لعاهل البلاد ، في معالجة الأمور بالتأني، وفق مقاربة تعدد التوقعات و المستجدات الطارئة، كما فعل حفظه الله عندما أبدع الصندوق الخاص بكورونا.

فالبلاد في هذه الفترة الحرجة، تحتاج في هذه المرحة لأفكار الجميع، وصبر الجميع، والأخوة بين الجميع، في ظل وضعية وبائية عاصفة مؤثرة على كل القطاعات، صحيا، وتعليميا، واقتصاديا اجتماعيا، والكل تواق للعودة للحياة الطبيعية، والعودة لفصول الدراسية بنفس جديد.

بيد أن القاعدة الثابتة في أخد القرارات، هي أنه في التأني سلامة وفي العجلة ندامة، فقطاع التعليم في مرحة الوباء عليه أن يبتعد عن منطق الربح والخسارة وضغوطات التعليم الخصوصي، وموزعي الكتب، وأرباب المطابع، أو تهور القطاع العام، فالتفكير في هذه المرحة من باب منطق حكمة العقل، مراعاة طبيعة النظام الصحي الوطني، ومدى قدرته على الاستمرارية في تقديم الخدمات الصحية للجميع، بما فيها حاملو الفيروس، فرقم 10ملايين ليس رقما ماليا، بل حرجا ويستحيل استيعابه في حالة تفشى الخطر، هذا الرقم هو جيل مستقبلي للبلاد، هذا الجيل قادر على حمل مشعل المغرب عاليا، لرمز وشعار وطني خالد، هو الله الوطن الملك.


عدد التعليقات (27 تعليق)

1

مواطن

رأي

كل أب أو أم اختار أو اختارت التعليم الحضوري عليه أن يلتزم بما يلي، حماية لابنه أو بنته ولغيره من تلاميذ و الأطر التربوية والإدارية بالمؤسسة: - إجراء تخليلة كرونا في أقل 48 ساعة من الالتحاق. - توفير وسائل الحماية لابنه من كمامات ومواد التعقيم. - رعاية ابنه والحرص على سلامته عند مغادرة المؤسسة وتحميله المسؤوليات القانونية عن كل تقصير يؤدي للآصابة بالعدوى.

2020/08/23 - 07:38
2

محمد البخاري

طرح شامل للعملية التعليمية في ظل الوباء

ما طرحه الأستاذ منير الحردول على صفحتكم ، يبقى تقييما متنورا و موضوعيا للوضعية الحالية . إذ وجب الإصغاء لاجتهادات كهذه ،والتي تلامس الواقع الشمولي للوضعية الحالية . والحل الأنجع أعتقد ، هو تأخير الدخول المدرسي لأجل تتضح فيه الرؤية أكثر .

2020/08/23 - 07:41
3

ام شامة

التعليق من خوف التفشي

1/غلطة فتح الشواطئ وفتح الاسواق وبقاء عيد الاضحى كان هو سبب التفشي. و الدخول المدرسي في هذه الأوضاع المخيفة ستكون اخطر.2/الدراسة على بعد كان قرارا فاشلا . و حفاضا على سلامة الجميع يجب ان يؤجل الدخول الى يناير ان شاءالله.مع طوارء صارمة

2020/08/23 - 07:42
4

استاذ

خزعبلات

في السكوت حكمة .هذا المقال ينم على دغينة للتعليم الخصوصي .انا مع ذهاب ابنائي لحضور الدروس وليكن ما يكن.

2020/08/23 - 07:49
5

Karim settat

التعليم الحضوري

اتساءل اذا كانت الامكانية للراغبين في التعليم الحضوري ممكنة لماذا لا للجميع لماذا سننقد البعض و نهلك البعض الاخر اذا كان هناك اختيار للتعليم عن بعد للحفاظ على الصحة

2020/08/23 - 07:52
6

فؤاد

المشورة

أتمنى من الوزارة أن تفتح منصة للاستطلاع الرأي من المواطنين لان الامر يهم صحتنا جميعا وهو هل انتم مع الدخول المدرسي في شتنبر أو في دجنبر.

2020/08/23 - 07:53
7

moh

تاجيل

حين فتحت الشواطئ وفتحت الاسواق وبقاء عيد الاضحى هذاهو سبب التفشي. و الدخول المدرسي في هذه الأوضاع المخيفة ستكون اخطر.اما الدراسة على بعد كان قرارا ليس في محله. و حفاظا على سلامة الجميع يجب ان يؤجل الدخول الى زوال الوباء باذن الله.مع طوارء صارمة

2020/08/23 - 08:01
8

متتبع

100 تخميمة

شكرا علىهذا المقال و ما سبقه لن أطيل. ارجاء الدخول المدرسي و تكثيف التحسيس هو الاقرب للتحكم في الجائحة. لا يوجد حل متكامل.

2020/08/23 - 08:05
9

كمال

النفاق

...ارقام المصابين بكورونا....اصبحت كاسهم البورصة...هناك....من يتحكم...في ارتفاع نسبة المصابين...بالفيروس.... هو...من امر بفتح الاسواق...والشو اطى...والمقاهي..ومن شجع على السياحة...والتلقيح..غير موجود... هذا امر غريب..يسجل في التاريخ...

2020/08/23 - 08:12
10

Jamal

الحل هو تأجيل الدخول المدرسي

على الوزارة تزويد الأساتذة والتلاميذ بالحواسيب والأنترنيت، وإلا فالحل هو تأجيل الدخول المدرسي، أما التعليم الحضوري فلا يمكن الحديث عنه الآن في ظل الوضعية الوبائية الحرجة التي يمر بها المغرب حاليا.الله يرفع علينا هذا الوباء

2020/08/23 - 08:38
11

حشاد

حول الدخول المد

يجب التريث في اخد القرارات وتحسب العواقب التي قد تترتب عنها فنحن شعب قليل الإلتزام لدى نتمنى إرجاء الدخول المدرسي حتى لا نقع فيما لا يحمد عقباه. فالتعليم الحضوري المطروح مستحيل تطبيقه ونتائجه في ظل الوباء ستكون كارثية والتعليم عن بعد لا يرجى منه خير

2020/08/23 - 08:52
12

Saad

الحوار

اين التلفزة ووسائل الإعلام هذا الموضوع يشغل كل المغاربة لماذا لا تقام حوارات يحضر خبراء استفادة من تجارب الاخرين البحث عن طرق جديدة اختصار وقت التمدرس طرح فكرة التناوب التفاهم بشان التعليم الخصوصي..اما التملص من المسؤولية فهو العبث بعينه...ورغم كل شيء توجد حلول فقط الجلوس والحوار وايجاد البدائل...

2020/08/23 - 08:54
13

مغربي

جميلة هاته الديموقراطية الشعب يختار التعليم عن بعد او حضوري لدي سؤال لما لا يخير سكان طنجة والبيضاء... بين فتح الشواطئ وغلقها وكذا المرافق الاخرى وتجنب الاكتظاظ الحاصل بتطوان ونواحيها

2020/08/23 - 09:07
14

simo

يجب تعليق الدراسة حتى بداية يناير . لنرى فعالية هذه القاحات المطروحة على الهالم . يجب ان لا نضحي باطفالنا او سكون سبب في انتقال العدوى داخل البيوت . يجب ان لا نقع في نفس خطأ العيد الكبير و فتح الشواطئ . حتى ابتلي المغرب من جديد .

2020/08/23 - 09:11
15

بلحاج

الى "دغينة"

ماذا تنتظر من مستوى" دغينة." ابناؤك افعل بهم ماتشاء. ربما انت من يكن الضغينة لأبنائه. هناك من يربد ان يتخلص بأبنائه والرمي بمسؤولية تربيتهم لآخرين

2020/08/23 - 09:14
16

ولي امر

حكومة الحربائية

الحكومة لم تتجرأ على تأجيل الدخول المدرسي بل و طرحت امكانية التعليم الحضوري هذا كله من اجل سواد عيون لوبي التعليم الخصوصي في نظري المتواضع

2020/08/23 - 09:25
17

يوسف

كوفيد

مقال بخطوط عريضة و واضحة المعالم حبذا لو استغلته الوزارة الهشة كمرجع لها في اتخاذ أنجع الحلول براڤو أستاذ منير اسم على مسمى أنرتنا بمقالك القيم

2020/08/23 - 09:27
18

Karim

قرار متأخر

في بداية الجاءحة اتخدت الدولة اجراءات صارمة لمواجهة الوباء، استمرار الحجر الصحي كان له عواقب اقتصادية وخيمة، اضطرت معه الى الرضوخ لواقع الربح وارضاء الوبيات، فتم تخفيف الاجراءات، وكان عيد الفطر وعيد الأضحى وخروج المواطنين لقضاء عطلهم الصيفية بحرية اثرا وخيما على انتشار الوباء في غياب وعي المواطن للتدابير الاحترازية واحترام التباعد واستعمال الكمامات الطبية ....الخ. والآن ارتباك واضح في اتخاد قرار واضح بخصوص تأجيل الدخول المدرسي إلى غاية يناير 2021 . سلامة ابناءنا اهم بكثير من الحسابات الضيقة.

2020/08/23 - 09:31
19

مغربية وأفتخر

حرصا على تفشي الفيروس

1/غلطة فتح الشواطئ وفتح الاسواق وبقاء عيد الاضحى كان هو سبب التفشي. و الدخول المدرسي في هذه الأوضاع المخيفة ستكون اخطر.2/ حفاضا على سلامة الجميع يجب الدراسة عن بعد ليست لنا الإمكانيات الكافية لتصدي الوباء لأن الوضع ليس بالسهل ، ندعو و نطلب من الله الفرج انشاء الله

2020/08/23 - 09:45
20

Jilali

التأجيل.

منطق الربح والخسارة حاضر و بقوة في البلاغ ,الشوارع و الشواطئ مملوءة بالشباب و الأطفال،الأغلبية في التعليم العمومي أو الخصوصي سيختار التعليم الحضوري،ولكم أن تتخيلوا 10ملايين و ما سيحل بها و بالباقي .آنذاك لا داعي للحجر فقد ضرب الفأس في الرأس. اللي عطا الله عطاه .لو كنت مكان هذا الوزير لاجلت الدخول وعملت بالتعليم عن بعد في احسن الأحوال ثم بالله عليكم هل نحن احسن من تركيا التي عدد سكانهة82ملييون و اجلت الدخول بسبب ارتفاع عدد الاصابات إلى الألف. كيف ستدبر الوزارة مشكل النقل المدرسي وما يعرفه من اكتضاض و الداخليات و المطاعم وووو .اجلوا واربحوا الوقت الكافي للتصرف و التحكم في الوضع قبل فوات الاوان .أقول هذا خوفا على ابنائي أولا و خوفا على جيل بأكمله لن نخسر شيئا اذا قلصنا المقررات الدراسية أو ممددنا السنة الدراسية إلى نهاية يوليوز

2020/08/23 - 09:50
21

مغربية

التلاميذ والأطر التربوية في البادية

هل فكرتم في التلاميذ والأطر التربوية في البادية وعدد الأقسام و.........؟ وشكرا

2020/08/23 - 09:54
22

المصطفى

حداري

التغييب عن المدارس أخطر من الإصابة بفيروس كورونا

2020/08/23 - 10:09
23

مغربي

المغرب

صراحة انا مع الأخ صاحب التعليق رقم 6زيادة على ماقال كيف يمكن للاستاد أن يعطي الدرس داخل القسم بالنسبة للدين اختارو الحضور وعندما ينتهي من القسم يبدأ إعطاء الدروس عن بعد للدين اختاروا البعد الشيء الدي لا يمكن تحقيقه . أنا مع الإخوان اللدين قالوا يا اما حضوري للجميع او عن بعد للجميع وتأخير الدخول حتى يناير 2021 وشكرا

2020/08/23 - 10:17
24

مغربية سوسية

قرار فاشل

المدرسة خاصها تاجل هاد العام حنا خايفين على ولادنا وهادشي كل نهار كايتزاد وخاص الحجر الصحي

2020/08/23 - 11:30
25

الداه

الداه

الكلام سهل والحقيقة التي يجب على الكل معرفتها والوعي بها أن الجائحات يتم التعامل معها وبمواجهتها بالالتزام بالإجراءات الصحية الصارمة والتعايش معها بالقيام بكل أنشطة الحياة اليومية ممايستدعي تعبئة كبيرة من السلطات وكافة الوزارات من جهة ونفس الشيء بالنسبة للأسر والمواطنين وعدم التسامح مع المستهترين. هكذا تربح الدول مستقبلها زاهرا وتصبح أمة راقية بعد الجائحة حيث تصبح الأمور أسهل وهكذا تتخطى الأمم أخرى في مثل هذه المناسبات. غير ذلك فهو كلام متخلفين.

2020/08/23 - 01:27
26

kamal

بريكولاج.

يجب أولا التفكير في مقررات دراسية لحالة الطوارء تقتصر فقط على الفقرات الرئيسية وحدف بعض المواد لبعض الشعب. يكون الحضور ضروري للكل مع تخفيف عدد الساعات للتلميذ حتى يتم. التفويج أكثر لتخفيف عدد الثلاميد بالقسم. أما الطريقة المبهمة هاته فهي بالنسبة المواطن فخ تضمن فقط تعليم لطبقة ميسورة يمكن لأبنائها الدراسة الحضورية وعن بعد.

2020/08/23 - 03:08
27

منير الحرول

شكر

شكرا لأصدقائي في جريد أخبارنا المغربية ولكل من تفاعل معع مقالي

2020/08/23 - 08:11
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات