منارة
ويريد الداودي بذلك إطلاع الرأي العام على أسماء المستفيدين من المنح والأحياء الجامعية، وملاحقة الوسطاء من المسؤولين والموظفين.
ويهدف أيضا فضح بعض أبناء الأعيان الذين يستفيدون من المنح التي تقدمها الدولة لأبناء الفقراء للدراسة.
وأكد الداودي بهذا الصدد على أن مسؤولية استفادة ميسورين من المنح والإقامات الجامعية تقع على عاتق اللجان الاقليمية المخول لها إعداد لوائح المستفيدين.
مضيفا بأن الوزارة تعمل جاهدة من اجل حصر الاستفادة من المنح للطلبة المنحدرين من أسر فقيرة٬ وبانه سيتم مستقبلا نشر لوائح المستفيدين على موقع الوزارة تطبيقا للشفافية والاستحقاق.
احمد
بزاعط
ومادا بعد؟انشرها الى بغيت مادا سيتغيرباراكا من اضحك على المغاربة