تفاصيل حصرية: الدرك يفكك أخطر عصابة إجرامية تستعين بفتاة "جميلة" وهذه حيلتهم الماكرة للإيقاع بالضحايا

هذه الحيل معروفة من زمان ، و بمجرد ان قلت انهم يستعينون بفتاة حسناء اغبى انسان سيعرف الطريقة للايقاع بالضحايا دون قراءة المحتوى .

الدرك يفكك عصابة

المطلوب من الدولة ان تردع الصعاليك بمنتهى القساوة،وتطبق الحدود حسب درجة كل جنحة و جريمة،اما ان يقوم الدرك والأجهزة الأمنية بالترصد لمدة شهور والشعب يدفع تكاليف رجال الأمن من رواتب وبنزين وسيارات غالبا ما تتعرض للضياع جراء المتابعة،وبعد الإيقاع بهولاء المجرمين يسلمون للقضاءلاعادة البحث معهم،وغالبا ما يبرؤون بالمنسوب اليهم لاعتبارات تقنية أو مراوغة من طرف محاميهم أو بواسطة رشاوى٠كل هذه الإجراءات لا تخدم المواطن ولا تردع المجرمين٠المجرم جبان يخاف المواجهة مع الرجال ذووا بنيات جسمية قوية،ويهابون المشانق٠اذن وللوصول الى ما يرضي الله ورسوله والمواطنين نقوم بإنزال الحد وبسرعة ضوىية بمجرد ما تكون الجريمة مثبتة٠واخيرا لقد اعجبني الرىيس التونسي بعد الجريمة النكراء التي ذهبت ضحيتها فتاة تونسية،وصرح علنا ان(القتل العمد يواجه بتطبيق عقوبة الاعدام فورا) وهكذا يكون المسؤول التونسي قد احترم مواطنيه واحترم الروح التي ازهقت ظلما وعوانية٠اتمنى من ملك البلاد ان يثلج قلوب الشعب بقرار واضح وطني رادع تجاه كل من سولت له نفسه الشريرة في ايذاء المواطنين

وعلاش الساكنة ميبلغوش.

هذا وأبدت الساكنة وكذا بعض الضحايا ارتياحهم من القاء القبض عن هذه العصابة الإجرامية التي روعتهم : على حساب ما فهمت الساكنة على علم بهده العصابة وما يفعلونه ولم يبلغ منهم احد

عن عصابة الحسناء

ارد عن تعليق متتبع قال الساكنة على علم ولم تبلغ الدرك فعلا الساكنة على علم بهذهالعصابة ولكن مبنب للمجهول لان الافعال الاجرامية لا تتجدد كل يوم فيصعب على الدرك الايقاع بهم في ضرف وجيز حتى تتكرر الشكايات ليكون المصدر موثوق وليس مجرد اكاذيب فشكرا لرجال الدرك على المجهودات الجبارة التي قاموا بها لتوقيف هؤلاء المجرمون الاوغاذ عديمي الظمائر