"بشرى كربوبي"، شرطية تصبح أول سيدة تقود مباراة في تاريخ البطولة المغربية (فيديو)

الله المستعان...أين الغيرة ؟ أين الرجال ؟ لعمري انه الوباء الحقيقي الذي ينتشر بين ظهراني المسلمين! يا للحسرة ؟ اللهم اهدنا واهد بنا ورد هذه الأمة الى عزها ... عز هذه الامة في إتباع منهج السلف الصالح علمًا وعملا... يا نساء عليكن بالاقتداء بصحابيات النبي صلى الله عليه وسلم... لا تقلدن الكافرات في انحطاطهن... ستدخلين القبر وحدك اختاه!! الله الله في لزوم بيوتكن وارتداء الجلباب الشرعي..عليك بالحشمة والعفة... وفقك الله اختي الغالية

بدون عنوان

البطولة تحمر الوجه و زدتوها بحكمة، زيد الخل على الخميرة.

للتاريخ فقد كانت الحكمة خديجة ومنذ عدة مواسم اول حكمة تقود مباراة للرجال وفي نفس الملعب جمعت بين المغرب التطواني والنادي المكناسي.. رجاء لا تقلبوا الحقائق...

التحكيم النسوي

كل التقدير والتشجيع.للحكمة التي ادارت المقابلة بكل اقتدار ..هنيئا للمراة المغربية للتي ابانت عن علو كعبها في شتى المجالات رغم محاولات الظلاميين.الذين ارادوها ان تكون عنصرا متحكما فيه.من طرف الرجل

عن اي انحطاط تتكلم

الى صاحب التعليق رقم 2, عن اي انحطاط تتكلم، ومن هم المنحطون، اليس العرب هم اكبر المنحطون في هذا الوقت، اتظن بانك تتفوق على ساءر البشرية رغم ان اعمالكم يندى لها الجبين، اكبر الكبائر في هذا العصر هي التي يقترفونها العرب، ولا تحكم على احد، اعمالهم اكثر انسانية من اعمال العرب، كيف لانسان يهتك عرض قاصر ثم يقتله ويحرقه ويقول بانه مسلم وسيدخل الجنة، لماذا كثر الفساد عندنا اكثر منهم، وكثر الظلم والقتل والزنى والتشرميل والحقد والكراهية ونقول اننا مسلمون وسندخل الجنة ، هل اصبحت الرياضة عندكم كفر، كفاكم غرورا بان تقولوا انكم مسلمون وانتم بعيدون كل البعد عن الاسلام.

تطوان

تصويب فقط ليست اول حكمة تقود مباراة في البطولة الوطنية ( القسم الاول) بل سبقتها الى ذلك الحكمة الدولية بنت القنطيرة خديجة الرزاك و حضرت لها مباراة للمغرب التطواني بملعب سانية الرمل . الصواب ان الحكمة بشرى الكربوبي هي الاولى في قيادة مباراة القسم الاول في صيغتها ( الاحترافية) هاد المعلقين سامحهم الله لا يجتهدون و لا يحضرون لمقابلاتهم جيدا يتفوهون بمغالطات و اخطاء تعكس مستواهم الضعيف ...

[email protected]

الرجاء لمن كان له اتصال بالحكم الرداد ، ان يثير انتتباهه الى ان هدف الرجاء ضد تطوان في الدقيقة الاخيرة من مواجهتيهما ، هو نفس الهدف الذي احتسبته بشرى كركوبي ،. على امل ان لا تخضع مستقبلا للاوامر ،