من غلاسكو إلى الرياض.. اعتراف دولي بقوة المؤسسات الأمنية المغربية

شحتان: بطاقة الملاعب ستحد من المتطفلين على الميدان ويوسف مجاهد: مبادرة جيدة من أجل الرقي بالمهنة

جمعية الثقافة الإسلامية ومؤسستها بتطوان يحتفلون بذكرى المسيرة الخضراء المضفرة

شوكي للمعارضة: خطابكم مضلل وقانون المالية واقعي ومجدد في تفعيل ‏السياسات

شوكي يجلد المعارضة: البعض يقوم بتسخينات انتخابية سابقة لأوانها وتجاوز كل ‏الحدود الدستورية

من البقرة إلى المستهلك.. شاهد كيف تتم عملية إنتاج الحليب ومشتقاته داخل تعاونية فلاحية بمنطقة سوس

رغم كورونا .. حشود في شوارع فرنسا تكريما للمدرس الذي قتل بقطع الرأس (فيديو)

رغم كورونا .. حشود في شوارع فرنسا تكريما للمدرس الذي قتل بقطع الرأس (فيديو)

وكالات

 تجمع آلاف الأشخاص، اليوم الأحد، في كافة أنحاء فرنسا تكريما للمدرس صامويل باتي، الذي قتل أول أمس الجمعة، في جريمة أثارت حزنا شديدا في البلاد، وتم على إثرها وضع عشرة أشخاص في الحبس الاحتياطي.

وفي باريس، تجمع المتظاهرون في ساحة الجمهورية التي انطلقت منها المسيرة الحاشدة في 11 يناير 2015 عقب الهجمات التي شنها متطرفون على مقر صحيفة "شارلي إيبدو"، حيث هتفوا في المكان "أنا صمويل" و"حرية التعبير وحرية التدريس"، وسط تصفيق طويل بين الفينة والأخرى.

كما نظمت تجمعات أخرى في مدن فرنسية كبيرة، لاسيما في كل من ليون (شرق)، وليل (شمال)، ونيس (جنوب-شرق).

وشارك في التجمع العديد من الشخصيات السياسية من جميع الاتجاهات، منها رئيس الوزراء جان كاستكس، وعمدة باريس الاشتراكية آن هيدالغو، والرئيس اليميني لمنطقة إيل دو فرانس، التي تضم باريس، فاليري بيكريس، وزعيم اليسار الراديكالي جان لوك ميلانشون، كما انضم الرئيس السابق الاشتراكي فرانسوا هولاند للتجمع.

وكان صامويل باتي قد قتل بقطع الرأس، وهو رب عائلة يبلغ 47 عاما، قرب مدرسة كان يدرس فيها التاريخ والجغرافيا في حي هادئ بمنطقة كونفلان سانت -أونورين، في الضاحية الغربية لباريس، حيث أردت الشرطة منفذ الجريمة وهو عبد الله أنزوف، لاجئ روسي من أصل شيشاني يبلغ 18 عاما.

وفي كونفلان سانت-أونورين حيث حصلت الجريمة، تجمع نحو ألف شخص، هم أهالي تلاميذ ومسؤولون ومواطنون، بحزن شديد أمام المدرسة التي كان باتي يدرس فيها. ورفع كثيرون لافتات كتب عليها "أنا أستاذ"، ما يعيد إلى الذاكرة شعارات "أنا شارلي" التي رفعت حول العالم بعد الهجوم على مقر "شارلي إيبدو".

وتم توقيف 11 شخصا في القضية ووضعوا في الحبس الاحتياطي منذ مساء الجمعة، خصوصا أقارب المهاجم إلى جانب بعض الأشخاص الذين شجعوا على الانتقام من الأستاذ.


عدد التعليقات (7 تعليق)

1

مغربي

الله يرحمه

القاتل المجرم الا يعرف أن ناقل الكفر ليس كافرا الرجل يشرح درسا في المقرر الدراسي وبكل احترام طلب من التلاميذ المسلمين المغادرة لأنه شخص محترم لو كان غير محترم لفرض عليهم ذلك وكل أباء الأطفال المسلمين استحسنوا خطوته هذا المجرم الغبي جلب العار للجالية الشيشانية التي تبرأت من عمله الارهابي ودعت في بيان الا يساء لهم بسببه

2020/10/18 - 11:49
2

مغربي

تعليق

كورونا علي المسلمين فقط فاما الغرب يخافون من شعوبهم لانهم هم من صوت عليهم. ليسوا مثلنا نصوت عليهم ويخوفوننا ويشتموننا بشي الانعات

2020/10/19 - 01:19
3

مسلم

محمد صلى الله عليه و سلم

لا يسمح لاي شخص كان ان يتكلم على حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم هم يستفزون المسلمين بهده الرسومات...و الضغط يولد الانفجار...

2020/10/19 - 05:19
4

Said

معلق

1 إلى 1-المغربي يجب أن ترجع إلى بلدك وتخدمه مففرنسا لم تعد محتاجة إلى العبيدو ليست محتاجة اليك، لتدافع عليها

2020/10/19 - 09:02
5

المهاجر

الإرهاب و الكباب

السؤال :علاش قتلو؟ الجواب:الإساءات عبر رسوم كاريكاتير للرسول(ص). نحن في زمن تثنا فيه النقم. تأويل الدين كلا على حدا. هذا لايبشر بأي خير.

2020/10/19 - 09:07
6

سعد

الحقيقية

أكد الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أن القاتل الحقيقي في حادث منطقة شمال غرب العاصمة الفرنسية باريس لا يزال على قيد الحياة. ونشر الاتحاد في بيان عبر صفحته على موقع فيسبوك تأكيد الأمين العام للاتحاد، علي القره داغي أن تصرف الطالب (القاتل) مدان؛ سواء أتم تمثيله وإعداد شخوصه أم كان على الحقيقة. جاء ذلك في أعقاب مقتل معلم تاريخ بإحدى المدارس الفرنسية نشر رسومات مسيئة للنبي محمد، وقضى على يد أحد التلاميذ. منقول عن موقع الجزيرة

2020/10/19 - 01:20
7

معتصم

الي التعليق رقم 1

اولا انت عار على نفسك قبل القوم. هم يعلمون قيمة الرسول ص عند المسلمين و مع ذلك يواصلون السخرية من أجل الاستفزاز . هذا الإستاد ألم يجد فقط تلك الرسوم اللينة ليعبر عن حرية التعبير لمادا لم يتطرق للمجازر التي ترتبها فرنسا في حق الشعوب

2020/10/19 - 01:34
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات