سلطات شفشاون تعطي الانطلاقة الرسمية لوحدة فندقية جديدة

تحويل شقق وسط حي شعبي بطنجة إلى أوكار للدعارة يخرج الساكنة للاحتجاج

من غلاسكو إلى الرياض.. اعتراف دولي بقوة المؤسسات الأمنية المغربية

شحتان: بطاقة الملاعب ستحد من المتطفلين على الميدان ويوسف مجاهد: مبادرة جيدة من أجل الرقي بالمهنة

جمعية الثقافة الإسلامية ومؤسستها بتطوان يحتفلون بذكرى المسيرة الخضراء المضفرة

شوكي للمعارضة: خطابكم مضلل وقانون المالية واقعي ومجدد في تفعيل ‏السياسات

القرض الفلاحي للمغرب يضاعف الغلاف المالي المخصص لتمويل القطاع الفلاحي ويعبأ 8 مليار درهم للموسم الفلاحي 2020/2021

القرض الفلاحي للمغرب يضاعف الغلاف المالي المخصص لتمويل القطاع الفلاحي  ويعبأ 8 مليار درهم للموسم الفلاحي 2020/2021

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية

تفعيلا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، كثفت مجموعة القرض الفلاحي للمغرب، الشريك الأول للقطاع الفلاحي والعالم القروي بالمغرب، تعبئتها وضاعفت غلاف التمويلات الموجهة للفلاحة والصناعات الغذائية ليرتفع المبلغ المخصص عادة لمواكبة المواسم الفلاحية من 4 مليار درهم إلى 8 مليار درهم بالنسبة للموسم الفلاحي 2020-2021.

وفي انسجام تام مع المحاور الاستراتيجية لمخطط «الجيل الأخضر 2020-2030»، سيمكن هذا الغلاف المالي الذي يبلغ 8 مليار درهم، الفلاحين والمقاولين القرويين وأرباب الصناعات الغذائية من ضمان استمرارية النشاط الفلاحي ومواصلة خلق الثروة والنمو في العالم الفلاحي والقروي.

وتم تقسيم هذا الغلاف المالي المضاعف، والذي يندرج في إطار ديناميكية معاودة الإقلاع الاقتصادي ويتوخى الرفع من مرونة الفلاحة المغربية وانبثاق طبقة متوسطة في الوسط القروي، كالتالي:

▪ 4 مليار درهم للفلاحة من خلال قروض التشغيل والاستثمار الموجهة لتجهيز وعصرنة الضيعات الفلاحية؛

▪ 3 مليار درهم موجهة لمشاريع الصناعات الغذائية عبر قروض التشغيل والاستثمار؛

▪ 1 مليار درهم لتشجيع انبثاق طبقة وسطى في الوسط القروي وتنمية ريادة الأعمال من خلال توفير تمويلات ملائمة لممارسة الأنشطة الاقتصادية في الوسط القروي (باستثناء النشاط الفلاحي) وللمشاريع الواعدة المدرة للدخل وذات القيمة المضافة.

وتمت هذه التعبئة الاستثنائية بفضل تظافر ثلاثة روافع:

تفعيلا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، كثفت مجموعة القرض الفلاحي للمغرب، الشريك الأول للقطاع الفلاحي والعالم القروي بالمغرب، تعبئتها وضاعفت غلاف التمويلات الموجهة للفلاحة والصناعات الغذائية ليرتفع المبلغ المخصص عادة لمواكبة المواسم الفلاحية من 4 مليار درهم إلى 8 مليار درهم بالنسبة للموسم الفلاحي 2020-2021.

وفي انسجام تام مع المحاور الاستراتيجية لمخطط «الجيل الأخضر 2020-2030»، سيمكن هذا الغلاف المالي الذي يبلغ 8 مليار درهم، الفلاحين والمقاولين القرويين وأرباب الصناعات الغذائية من ضمان استمرارية النشاط الفلاحي ومواصلة خلق الثروة والنمو في العالم الفلاحي والقروي.

وتم تقسيم هذا الغلاف المالي المضاعف، والذي يندرج في إطار ديناميكية معاودة الإقلاع الاقتصادي ويتوخى الرفع من مرونة الفلاحة المغربية وانبثاق طبقة متوسطة في الوسط القروي، كالتالي:

▪ 4 مليار درهم للفلاحة من خلال قروض التشغيل والاستثمار الموجهة لتجهيز وعصرنة الضيعات الفلاحية؛

▪ 3 مليار درهم موجهة لمشاريع الصناعات الغذائية عبر قروض التشغيل والاستثمار؛

▪ 1 مليار درهم لتشجيع انبثاق طبقة وسطى في الوسط القروي وتنمية ريادة الأعمال من خلال توفير تمويلات ملائمة لممارسة الأنشطة الاقتصادية في الوسط القروي (باستثناء النشاط الفلاحي) وللمشاريع الواعدة المدرة للدخل وذات القيمة المضافة.

وتمت هذه التعبئة الاستثنائية بفضل تظافر ثلاثة روافع:

§ نمو ودائع الزبناء؛

§ خطوط التمويل الدولية التي وفرتها الهيئات المانحة: أبرم البنك عدة شراكات مهمة لفائدة القطاع الفلاحي والصناعات الغذائية والعالم القروي مع كل من البنك الأوروبي للاستثمار(BEI) والوكالة الفرنسية للتنمية (AFD) والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (BERD)، والتي بلغت في مجملها حوالي 3 مليار درهم.

§ مختلف عمليات إصدار سندات الإقراض (الديون الدائمة والديون الثانوية) التي قام بها البنك.

ويجدر الذكر أنه من الممكن لهذا الغلاف المالي الاستثنائي المعبأ من لدن مجموعة القرض الفلاحي للمغرب، أن يخضع لإعادة التقييم و/أو إعادة التقسيم وفقا للترتيبات التي قد تتخذها الحكومة في إطار دعم إضافي، خصوصا فيما يتعلق بنسب الفائدة و/أو الضمانات.

وبالإضافة إلى البنك التجاري، فإن مختلف الفروع التابعة للمجموعة المتخصصة في مواكبة الفلاحة والعالم القروي، ستساهم بدورها في هذا الغلاف المالي من خلال عروض ملائمة لكل صنف من المشاريع.

وتجدر الإشارة إلى أن هذا الغلاف المالي الذي يصل 8 مليار درهم يشكل جزء لا يتجزأ من برنامج البنك الطموح لمواكبة الموسم الفلاحي 2020-2021.

باستنادها لخبرات ومهارات البنك، باعتباره رائد في تمويل قطاع الفلاحة والصناعات الغذائية بالمغرب، فإن هذه الآلية الطموحة تجسد التزام القرض الفلاحي للمغرب وتعبئته من أجل مواكبة المقاولين الفلاحيين في جميع مراحل سلاسل القيم وذلك بتوفير أدوات مالية شمولية وبرامج خاصة من شأنها أن تمكن الفلاحين والقرويين من خلق النمو وتحسين مستوى معيشتهم وضمان استقراره.§ نمو ودائع الزبناء؛

§ خطوط التمويل الدولية التي وفرتها الهيئات المانحة: أبرم البنك عدة شراكات مهمة لفائدة القطاع الفلاحي والصناعات الغذائية والعالم القروي مع كل من البنك الأوروبي للاستثمار(BEI) والوكالة الفرنسية للتنمية (AFD) والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (BERD)، والتي بلغت في مجملها حوالي 3 مليار درهم.

§ مختلف عمليات إصدار سندات الإقراض (الديون الدائمة والديون الثانوية) التي قام بها البنك.

ويجدر الذكر أنه من الممكن لهذا الغلاف المالي الاستثنائي المعبأ من لدن مجموعة القرض الفلاحي للمغرب، أن يخضع لإعادة التقييم و/أو إعادة التقسيم وفقا للترتيبات التي قد تتخذها الحكومة في إطار دعم إضافي، خصوصا فيما يتعلق بنسب الفائدة و/أو الضمانات.

وبالإضافة إلى البنك التجاري، فإن مختلف الفروع التابعة للمجموعة المتخصصة في مواكبة الفلاحة والعالم القروي، ستساهم بدورها في هذا الغلاف المالي من خلال عروض ملائمة لكل صنف من المشاريع.

وتجدر الإشارة إلى أن هذا الغلاف المالي الذي يصل 8 مليار درهم يشكل جزء لا يتجزأ من برنامج البنك الطموح لمواكبة الموسم الفلاحي 2020-2021.

باستنادها لخبرات ومهارات البنك، باعتباره رائد في تمويل قطاع الفلاحة والصناعات الغذائية بالمغرب، فإن هذه الآلية الطموحة تجسد التزام القرض الفلاحي للمغرب وتعبئته من أجل مواكبة المقاولين الفلاحيين في جميع مراحل سلاسل القيم وذلك بتوفير أدوات مالية شمولية وبرامج خاصة من شأنها أن تمكن الفلاحين والقرويين من خلق النمو وتحسين مستوى معيشتهم وضمان استقراره.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات