سيف السويدي يستعرض بالمعرض الدولي للكتاب تجربة الشارقة للنشر العالمية في صناعة الثقافة

أول خروج إعلامي للركراكي بخصوص غياب زياش وهذا ما قاله عن التواصل معه

ضحايا "مجموعة الخير" يطالبون المحكمة باسترجاع أموالهم ومعاقبة المتورطين

دفاع ضحايا "مجموعة الخير" يكشف تفاصيل الجلسة الأولى لمحاكمة المتهمين في قضية النصب

كواليس اليوم الأول لترؤس عزيز أخنوش للوفد المغربي المشارك في كوب 29 بأذربيجان

قرطاس الصيد يلعلع فوق أعالي جبال شفشاون احتفالا بالذكرى 49 للمسيرة الخضراء

في رد مزلزل...صحافي جزائري شريف يفضح كذب سياسي بارز ويكشف بالأدلة التاريخية تآمر جنرالات العسكر على المغرب

في رد مزلزل...صحافي جزائري شريف يفضح كذب سياسي بارز ويكشف بالأدلة التاريخية تآمر جنرالات العسكر على المغرب

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية : علاء المصطفاوي

أثبت الصحافي الجزائري الكبير، وليد كبير، أنه لازال بالجارة الشرقية رجال شرفاء، لم تفلح إغراءات وتهديدات أزلام نظام العسكر في دفعهم إلى تغيير مبادئهم وقناعاتهم خدمة لعقيدة جنرالات همهم الأول والأخير شيطنة المغرب، وخلق صراع وهمي بين البلدين، حتى يضمنوا مواصلة نهبهم لثروات الشعب الجزائري الشقيق لعقود أخرى.

وفي هذا الصدد، لم يقبل الصحافي المذكور أن يلزم الصمت، وهو يشاهد الحوار المليء بالمغالطات والأكاذيب الذي أجراه الوزير والمرشح السابق للرئاسة الجزائرية، عبد القادر بنقرينة،   مع جريدة الشروق "العسكرية"، والذي حاول فيه غسل أدمغة السذج بالترويج لكون المغرب كان تاريخيا هو سبب إفساد العلاقات بين الشعبين، حيث كتب وليد كبير مقالا، في وقت سابق، فند فيه بالحجة التاريخية والدليل القاطع كل خرافات بيادق النظام العسكري، غير آبه بالخطورة الشديدة التي قد يشكلها ذلك على حياته.

وقد ارتأينا في موقع أخبارنا إعادة نشر الرسالة، لعلها تصل إلى عقلاء الشعب الجزائري، وتساهم في رفع الغشاوة التي يحاول وضعها مؤخرا إعلامهم المضلل.

رسالة إلى السيد عبدالقادر بن قرينة بمناسبة ذكرى معاهدة إيفران:

السيد عبد القادر بن قرينة رئيس حركة البناء الوطني: لقد كتبتم تدوينة استحضرتم فيها ذكرى معاهدة إيفران بين الجزائر والمغرب والتي وقع عليها في 15 يناير 1969 من الجانب الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ومن الجانب المغربي احمد العراقي، لكنه للأسف إخترتم هذه المناسبة لمهاجمة المغرب مجددا وأتهمتم نظام الحكم في المملكة أن له أطماعا وأنه المعتدي على ما سميتموه بالشعب الصحراوي!

السيد بن قرينة أخاطبكم بصفتي جزائري ابن بلدكم ومن عائلة ثورية قدمت قافلة من الشهداء في سبيل تحرير الوطن، أخاطبكم كشخص نبش في التاريخ بأنامله وبحث في الأرشيف وحاور من عاشوا الثورة التحريرية، ومن كانوا شهودا على وقوف المغاربة بالنفس والنفيس بداءا من السلطان المجاهد محمد الخامس طيب الله ثراه والملك الحسن الثاني أكرم الله مثواه، فإنني اعتبر ما تفضلتم بكتابته هو ظلم واجحاف في حق بلد جار قدم الكثير وتنازل عن أراضيه التاريخية لصالح بناء علاقات اسسها الأخوة وحسن الجوار

سأشرح لكم لماذا قلت هذا الكلام، وسأبدأ معكم من نقطة بداية الحملة الفرنسية على الجزائر والتي أكد فيها المؤرخون وهذا موجود في أرشيف الباحثين في التاريخ بالجامعات الجزائرية، حتى لا يقال أنني متستند في كلامي على ارشيف من خارج الوطن، أن باي تونس وحاكم مصر أيدوا الحملة الفرنسية على الجزائر، في حين سلطان المغرب آنذاك مولاي عبد الرحمن العلوي ندد بتلك الحملة وأعلن دعمه للجزائريين، مما جعل سكان تلمسان يعلنون له البيعة ووثيقة تلك البيعة محفوظة في خزائن فاس.

ثم توالى دعم المغاربة عندما أعلن الامير عبد القادر الجهاد ضد الفرنسيين بإسم سلطان المغرب، واستمر ذلك الدعم حتى توقيع معاهدة تافنة والتي تلقى فيها الأمير هدايا أرسلها لسلطان المغرب، فأدركت فرنسا ان إضعاف شوكة الأمير يمر عبر مهاجمة المغرب، فكان قصف طنجة والصويرة سنة 1844، ثم معركة واد ايسلي قرب وجدة التي إنهزم فيها الجيش المغربي أمام القوات الفرنسية وانبثق عنها معاهدة لالة مغنية القاسية، وأكرر أنها كانت قاسية لأنها احدتث تغيرا تاريخيا في المنطقة، وأسست لزرع الحقد وسياسة فرق تسد بين الجزائريين والمغاربة، ولعلمكم فإنني أنتمي الى احدى القبائل التي ذُكر إسمها في المعاهدة.

سأنتقل بكم الآن الى أطول مقاومة شعبية والتي قادها الشيخ سيدي بوعمامة طيب الله ثراه، وشارك فيها جدي الحاج سليمان كبير الى جانبه ضد الاستعمار الفرنسي وأُعلن فيها الجهاد بإسم الاسلام، ألم تكن تلك المقاومة نتاج جهاد مشترك بين الجزائريين والمغاربة؟ ألم يولد الشيخ سيدي بوعمامة بفقيق المغربية وان المنية وافته بالعيون سيدي ملوك غرب وجدة؟ ثم هل تعلمون ان سيدي بوعمامة كان مبايعا لسلطان المغرب، وان مقامه يحظى بالرعاية الملكية الى يومنا هذا؟

سأعرج بكم الآن الى بداية القرن العشرين عندما بدأ الاستعمار الفرنسي في اقتطاع الأراضي التاريخية للمغرب والتي لم تشملها معاهدة لالة مغنية التي كانت محددة فقط شمالا من قلعة عجرود أي السعيدية الى غاية ثتية الساسي جنوبا اما باقي المناطق الممتدة نحو الصحراء، فسكانها كان لهم ارتباط روحي مع المغرب بحكم مبايعة السلطان، وكان لهم ارتباط اداري بحكم الظهائر الشريفة التي كانت تعين القواد وخلفاؤهم في تلك المناطق والذي كان اخرهم القايد ادريس بن الكوري على منطقة توات والذي هزمته قوات الاستعمار في عين صالح سنة 1900.

اخر الأراضي التي سيطرت عليها فرنسا كانت تندوف التي اسستها قبيلة تجكانت المعروفة والممتدة بالمغرب وموريتانيا منذ سبع قرون، تندوف التي كان على رأسها باشا معين بظهير مخزني، تندوف التي رفض سكانها عند استفتاء تقرير المصير الشعب الجزائري المشاركة فيه بحكم أنهم مغاربة ولكم أن تطلعوا على الأرشيف الفرنسي وبدوري سأنشر في المقال وثيقة تم تسريبها مؤخرا تؤكد ما أكتبه!

بعد إندلاع الثورة التحريرية، وقرار السلطان الراحل محمد الخامس دعم الجزائريين لنيل استقلالهم، حاول الاستعمار استمالة السلطان كي يوقف دعمه مقابل التفاوض على إرجاع الأراضي التي اقتطعها من المغرب، لكن محمد الخامس رفض بشدة ذلك العرض وواصل دعمه للثورة وتم الإتفاق بين الحكومة المغربية والحكومة المؤقتة الجزائرية لبحث مسألة الحدود بعد استقلال الجزائر، لكن شاءت الأقدار ان يلتحق محمد الخامس بالرفيق الاعلى قبل استقلال الجزائر بسنة!

بعد الاستقلال حدث ما حدث سنة 1963 في حرب الرمال، ثم جاءت معاهدة إيفران التي استحضرتموها اليوم وتلتها معاهدة تلمسان والتي توجت بعد سنتين بإتفاقية ترسيم الحدود الذي تنازل فيها المغرب بشكل نهائي عن المطالبة بالاراضي التي كانت تابعة له مقابل استغلال مشترك لمناجم غار جببلات، وكان تعهد شفهي آنذاك من الراحل بومدين تجاه الحسن الثاني، ان تدعم الجزائر جارها المغرب في معركة تحرير الصحراء التي كانت تحت الاحتلال الاسباني!

لم يقدر نظام الحكم في الجزائر قيمة التنازلات التي قدمها المغرب مقابل السلام وحسن الجوار، وارتكب بومدين رحمه الله الخطيئة ونقض العهد الذي اعطاه للملك الحسن الثاني على مرتين الاولى عندما تم توقيع معاهدة ترسيم الحدود سنة 1972 والثانية في القمة العربية التي انعقدت في الرباط وهناك تعهد بومدين مرة اخرى للحسن الثاني ان يدعمه في ملف الصحراء مقابل ان يقنع ملك الاردن بالاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني وكان له ذلك واعترف الاردن في تلك القمة بياسر عرفات رحمه الله.

السيد بن قرينة، أدعوكم الى الإتصال بمصالح رئاسة الجمهورية الجزائرية لتزويدكم بالمادة الارشيفية التي تتضمن خطاب الرئيس الراحل هوراي بومدين رحمه الله في الذكرى العاشرة للتصحيح الثوري 19جوان 1975، في هذا الخطاب قال بومدين بالحرف الواحد: “بالنسبة لنا فإن رجوع الصحراء الغربية مغربية او موريتانية المهم ان ترجع أرض عربية اسلامية”، وأتمنى ان تنشر نص الخطاب كاملا حتى يقرأه الجميع.

بعد أيام أوفد بومدين عبد العزيز بوتفليقة الى الرباط واصدر بيان مشترك من هناك أكدت فيه الجزائر دعمها للمغرب، لكن بعد رجوع بوتفليقة تغير كل شيء وحدث ما حدث!

السيد بن قرينة، أردت استحضار هذه المحطات التاريخية كي ندرك جميعا حجم الخطيئة التي ارتكبها نظام الحكم في بلدنا تجاه المغرب الذي قدم تنازلات كبيرة وتصرف بحكمة لكن حكامنا كانوا متعجرفين ومتنكرين للتاريخ وللتضحيات ومازالوا، وإنني أعتبر ان هذا التصرف مجرد نصب وإحتيال وخداع.

من المفروض أن الجزائر هي الدولة الأولى الداعمة للمغرب في ملف الصحراء التي اعتبرها مغربية بحكم التاريخ والمنطق وان دعم حركة انفصالية ضد الجار هو عمل مجانب للصواب وخطيئة كبرى في حقه وفي حق مستقبل الجزائر والمنطقة المغاربية، وتنفيذ لأجندات الاستعمار الذي يخيفه اتحادنا وتكاملنا ولا يعجبه أن نكون على كلمة واحدة.

السيد بن قرينة، المغرب لا يهدد بتاتا السيادة الجزائرية ولم يهاجم الأراضي الجزائرية بعد توقيعه للمعاهدة، بالعكس نظام الحكم في بلدنا احتضن جماعة انفصالية، وتدخل جيشنا في الأراضي المغربية بالصحراء بأمغالا ودعم بوليساريو بالسلاح والعتاد وسمح لها بأن تهاجم المغرب انطلاقا من الأراضي الجزائرية وهذا خرق سافر لمعاهدة إيفران خصوصا في مادته الرابعة والخامسة، وتنكر لتنازل المغرب وإعترافه بالحدود سنة 1972!

من المعتدي إذن يا السيد بن قرينة؟ أليس نظام الحكم في الجزائر؟ عن أي تقرير مصير تتحدثون عنه؟ كيف إن توجهكم الإسلامي المؤمن بوحدة الأمة من جهة ومن جهة أخرى تدافعون عن تقسيم بلد جار مسلم؟ ثم ألم تنتبهوا ان كل الدول العربية والاسلامية تدعم المغرب ووحدة اراضيه الا بلدنا الجزائر؟ يعني كلهم على خطأ إلا نحن؟؟

نظام الحكم في الجزائر لا يهمه مصير تلك الساكنة في مخيمات تندوف ولا يهمه مصير الشعوب المغاربية التي ملت من بقاء فضاءها المغاربي مشلولا وعنوانا بارزا لبراثين الفقر والهوان ولا يهمه للأسف مستقبل الجزائر ووحدة أراضيه فدعم حركة انفصالية خارج حدودك هو من باب المنطق فتح للأبواب امام ظهور حركات انفصالية داخل حدودك!

عليكم مراجعة التاريخ لبناء المستقبل والمغرب ليس عدو وليس مجرد بلد جار بل شقيق وكما نحب الخير لأنفسنا علينا ان نحبه لشقيقنا الذي اخطأنا في حقه!

والسلام عليكم


عدد التعليقات (14 تعليق)

1

hamouda حمودة

من يصلح للهدم لا يصلح للبناء و يجب تبديله

يقول مثل مغربي دارج " حن تتمحن و ربي كريم " يعني ان كان عطفك كثيرا فانتظر سوء المعاملة و مثل اخر له معنى اشد وهو ان اكرمت الكريم ملكته وان اكرمت اللىيم تمرد هؤلاء الدين أكدت التجارب انهم ينقضون العهود ولا يحترمون المعاهدات لا يمكن ان تكون لهم رؤية و نظرة صافية و صادقة المستقبل سواء لهم او لغيرهم و تاكد بالملموس انهم ذهبوا ببلادهم الى الهاوية و قاموا تبديد خيرات بلادهم و اهدار ثروات طائلة في نزاع لا يرجى لهم منه اي فاىدة و الضحية الاول لكل هادا هو الشعب الجزائري الدي يعيش وسيعيش في فقر وخصاص لعقود.

2021/08/23 - 10:14
2

مصطفى مطاي

رد الشرفاء

أشكرك جزيل الشكر اخي الكريم على هذه الصراحة وعلى هذا الرد الكافي والشافي على كل مغالاطات أزلام نظام الكبرانات.

2021/08/23 - 11:52
3

إسماعيل

شرف الصحافة

النزاهة الفكرية تزين النزاهة الأخلاقية , والحقيقة التاريخية تترفع وتنزه نفسها عن المغالطات.وكان الله في عون الصحافي وليد كبير الذي انتدب نفسه لمواجهة المضللين بأسلوب وضيع من بني جلدته والصدع بالحق والحقيقة

2021/08/23 - 12:06
4

محمد الرماني

المغرب

لعل هذه المحطات التي أبرزها الأخ الكريم تكون مرجعا للاخوة في الجوار. يستلهم منها الشعب الجزائري الدروس...أما الحكام(فذرهم في غيهن يعمهون )

2021/08/23 - 12:22
5

محمدين المغرب

هكذا يكون الشرفاء

شكرا جزيلا لاستاذنا وليد كبير على هذه الشهادة التاريخية القيمة التي يجب الرجوع إليها للوقوف على ما قدمه المغرب من اياد بيضاء و تضحيات جسام في سبيل مستقبل زاهر للمغرب والجزائر، ومن ثم المغرب الكبير. سيسجل التاريخ ان حكام الجزائر تنكروا للجميل ونقضوا العهود، بل سخروا كل امكانات الجزائر للإساءة للمغرب. حسبنا الله ونعم الوكيل.

2021/08/23 - 12:38
6

كريم

الحقيقة

كأستاذ للتاريخ،أشكرالكاتب الجزائري على حسه التاريخي وموضوعيته وسعيه لإبراز الحقائق ودحض الأكاذيب عبر بحثه في الأرشيف بما فيه الجزائري للوصول إلى استنتاجات توضح بشكل جلي مدى التضحيات التي قدمها المغرب لصالح الجزائر ومدى نكران الجميل الذي حظي به.

2021/08/23 - 12:58
7

الدمناتي ح س ن

إنه التاريخ

كلام من صحفي جزائري حر لايؤمن إلا بالحقيقة والتاريخ ويزن الأمور بمنطق العقل صحفي لايقبل أن يكون بضاعة يشتريها الجنيرالات الأغبياء بالتاريخ والمنطق والواقع جنيرالات جعلوا من أنفسهم دمى وكراكيز يحركها الحاقدون المستعمرون ضد أي محاولة للتقارب أو جمع الشمل بين الجارين الشقيقين المغرب والجزائر.... اللهم عجل بزوالهم وانصر العقلاء في الجارة الجزائر ..آمين.

2021/08/23 - 01:05
8

العربي

[email protected]

شكرا جزيلا مولاي الكبير، نحن في بلدنا المغرب نكن الصداقة والأخوة للشعب الجزائري الجار. الجار جار ولو جار بمعنى ظالم: حديث نبوي شريف. نتعامل بالإحسان واللطف والرجولة مع جيراننا الجزائريين بحكم الدين و العقيدة والأخوة الصادقة. هناك علاقات صلة وقرابة عائلية بين الشعبين. هناك عادات وتقاليد يشترك فيها الشبعان. منطقيا، وجب التعاون بينهما قصد النمو و التطور العلمي والتكنولوجي و الاقتصاد ي حتى يصبح المغرب العربي محل الازدهار و الرخاء و الأمن، لاكن مع الأسف، لأن Qui sème le vent récolte la tempête. Qui sème le vent récolte la tempête.

2021/08/23 - 01:49
9

مواطن مغربي

صوت الحق

شكرا للأستاذ وليد كبير الذي صدع بالحق وكشف الحقيقة.

2021/08/23 - 02:03
10

حميد

الحق يعلو ولا يعلى عليه

إنك كبير بالفعل ياسيد كبير كلمة الحق لا يحبها من يريد الهدم والتخلف والتفرقة لكن أملنا في الله كبير تحياتي الصادقة والأخوية لكل من يريد إخماد الحرائق ومحاربة الفكر المتطرف والهادف إلى التفرقة والتباعد بين الشعوب خصوصا ان كانت هذه الشعوب إخوة في ما بينها وخير الكلام اللهم اهدينا إلى الطريق المستقيم ورد بأولياء أمورنا الظالين والتواقين إلى خلق الفتن بين شعبينا وأعن الصالحين منهم على رأب الصدع بيننا لأننا نحن إخوان قبل كل شيء

2021/08/23 - 02:39
11

مغربي حر

انما اجرنا على الله

نعم من شيمانا هو الصدق وعدم الغدر فلما كانت لنا فرصة لكي نتقوى ونبسط نفودنا على مصالح الجزائر لم نفعل لان أخلاقنا وتربيتنا لا تسمح بدالك .لكن لانستغرب مما يصدر من حكام الاقطاعيين لي فرنسا فلقد خانوا ابناء جلدتهم وما بالك بجرانيهم الئيم لئيم ولو كان في توب الملائكة

2021/08/23 - 04:10
12

حليم العمري

ما يدوم الا الصح

الله ينصر دينك اخي ! الله يجيب ليقول الحق . و ما يغطيش الشمس بالغربال. نحن في المغرب نعرف هذه الحقائق التي اتيتم استاذي على ذكرها ونعرف حقائق اخرى كثيرةلا حسر لها. نأسف لحكام الجزائر واذيالهم الذين يحرفون التاريخ و ويكذبون على أخواننا و ابناء عمومتنا و خئولتنا و أبنائهم وبناتهم و حفدتهم .ويسعون الى التفرقة بيننا لغرض في نفس يعقوب .

2021/08/23 - 04:14
13

م.جيراري

الجديدة

شكرا اخونا على هدا المقال النابع من القلب ومن التاريخ، انا شخصيا ما زلت اتدكر جيدا ما قاله الهواري بومدين في القمة العربية بالرباط وتعهده أمام الملا بأنه يساند وحدة المغرب واسترجاع الصحراء من الاسبان. فكيف ينقلب الرئيس على عهده بعد أشهر معدودات.

2021/08/23 - 05:35
14

اسماعيل

هنيئا لك

هنيئا لك اخي ..افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر..لا اظن نظام الكابرانات يجوزها ليك خويا

2021/08/23 - 07:53
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات