عمدة طنجة يكشف المستور في مخرجات دورة أكتوبر

القمة الإفريقية للرقمنة بالدار البيضاء تناقش تحديات الذكاء الاصطناعي بحضور خبراء دوليين

أشغال دورة شهر أكتوبر لمجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة

الطير: التعادل أمام الجيش مكانش ساهل المهم دابا التفكير في المباراة القادمة

"ريان أزواغ" أصغر حارس في البطولة الوطنية: أنا حامل لكتاب الله وحلمي نوصل بعيد

بنهاشم يبرر أسباب الهزيمة أمام الرجاء

أستاذ يوجه طعنات قاتلة لزميله بإعدادية بمدينة كلميم

أستاذ يوجه طعنات قاتلة لزميله بإعدادية بمدينة كلميم

أخبارنا المغربية


وجه أستاذ لزميل له طعنات قاتلة بواسطة سكين على مستوى الكلية داخل إعدادية حمان الفطواكي بكلميم ظهر اليوم الاثنين.

وقد فارقت الضحية أنفاسه بعد نقله إلى المستشفى متأثرا بجراحه، وقد وضحت مصادر من المدينة أن عناصر الأمن اعتقلت على الفور الجاني دون أن يتم الكشف عن أسباب ارتكاب الجريمة.

ووفق إذاعة "راديو بلوس" فإن الحادث خلف حالة رعب لدى التلاميذ الذين غادروا الإعدادية مذعورين. 

متابعة


عدد التعليقات (8 تعليق)

1

مدرس

توظيف ارتجالي

من هدب ودب أصبح يوظف في التعليم حتى المجرمين وظفوا أساتذة لا حول ولا قوة إلا بالله

2013/01/14 - 08:40
2

joha

.Des malades vraiment ces professeurs:il faut revoir les méthodes de formation et de recrutement

2013/01/14 - 09:18
3

سيمو

سيمو

اقدام استاذ على قتل زميله الذي يدرس معه في نفس المدرسة " حمان الفطواكي" بمدينة كلميم يوم الاثنين 14/01/2013 ، القاتل:اسحال سعيد المقتول: مبارك مسرح الجريمة: مدرسة حمان الفطواكي الابتدائية. قرب المرحاض. أداة القتل: سكين. الوقت: أثناء فترة العمل المسائية. السبب: خلاف تفاقم الى حد القتل. القاتل و المقتول من أيت بعمران. على الساعة الخامسة و 32 دقيقة من مساء اليوم تحركت سيارة شرطة دات لون أزرق داكن أمامها ثلاثة من رجال الأمن من أصحاب الدراجات، و خلفها اثنان آخران في شارع أكادير بسرعة كبيرة جدا متجهة -على ما يبدو-صوب مسرح الجريمة.

2013/01/14 - 09:23
4

Hammouda

لا حول ولا قوة إلا بالله

لا حول ولا قوة إلا بالله On a meme pas fini de resoudre les gros problemes des jeunes et maintenant que faire avec ces majeurs matures et vaccines soit disant. Hier c'etait un etudiant qui a voulu tue son maitre et maintenant les enseignants entre eux. Le prochain c'est le directeur de l'ecole. C'es ca les grandes sequelles de depression qui touche ~ 80% de la population

2013/01/14 - 09:27
5

الصحراوي الكلميمي

للتصحيح

للتصحيح ان الجريمة بمدرسة وليست اعدادية حمان الفطواكي التي لم يلتحق بها التلاميد الدين لازالوا يدرسون بمدرسة المسيرة 1 بل مدرسة امحيريش .علىماقيل عن المتهم انه مريض نفسانيا ويدفع شهادات طبية كتيرة والمسؤولة عن هدا هي النيابة والاكاديمية اللتان يتستران عن متل هده الحالة.غرم الله اخانا الدي افتقدناه اليوم واسكنه الله فسيحة جنانه فانا لله وانا اليه راجعون

2013/01/14 - 10:38
6

مواطن مغربي

القيم والاخلاق ودورها في التنمية و اصلاح المنظومة التربوية

لا بد من معرفة القيم التي تكون سببًا في نجاح العملية التعليمية تلعب الأخلاق دورًا مهمًا في تكوين شخصية الفرد وتوجيه سلوكه اهتم الإسلام بالقيم الأخلاقية كعنصر أساسٍ ومهم في عملية التنمية من المعلوم أن نجاح العملية التعليمية في هذه المرحلة هو نجاح ما بعدها التعليم من أهم المهن التي تتطلب أسسا ومبادئ يعتمد عليها في وضع مناهجه وتأدية رسالته، وهو طريق التنمية في الحياة، لما له من المخرجات العلمية الفاعلة في جوانب شتى مما هو ضروري لدفع عجلة التنمية، إذ إن معظم متطلبات التنمية تعتمد على دراسات علمية موسعة من قبل مختصين من ذوي الخبرة، إذ لا يمكن أن ترسم الخطط والمناهج بطرق عشوائية. ولما كان التعليم بهذه الأهمية لدفع عجلة التنمية، فلا بد من معرفة القيم والأخلاق التي تكون سببا في نجاح العملية التعليمية وتأدية دورها في التنمية، وهذا إنما ينعكس على الأسس والضوابط التي تنطلق منها العملية التعليمية، وهي – ولا شك – مجموعة القيم والأخلاق لرجل التعليم التي اكتسبها من عقيدته الصحيحة وتعاليم دينه السمحة، وهذه القيم منها ما هو فطري ومنها ما هو مكتسب، وبقدر ما ينتج عن تلك القيم والأخلاق من آثار ملموسة في ميادين الحياة تكون قد أدت دورها في التنمية. وتمثل القيم مركزا مهما في توجيه العملية التربوية، لما لها من أهمية كبرى في حياة الفرد، كما تلعب القيم دورا مهما في تكوين شخصية الفرد من خلال تحليل سلوكه وفهمه. وتعد القيم الأخلاقية من أهم مجالات القيم، لما لها من دور بارز في تحديد معالم الشخصية، كيف لا وقدوتنا في ذلك محمد صلى الله عليه وسلم معلم الأخلاق الأول القائل ( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) وقد أثنى عليه ربه بقوله سبحانه ( وإنك لعلى خلق عظيم ). وتعمل القيم الأخلاقية بشكل دائم على تأهيل المسلم كي يكون ايجابياً وفعالاً في الحياة، ومن ذلك إسهامه المتكرر في عملية البناء والتنمية الحديثة. والقيم بمعناها الاصطلاحي الشامل تعني ( مجموعة معايير وتتكون لدى الفرد تمكنه من تحقيق هدفه في الحياة ) وقيل هي ( مجموعة المبادئ والقواعد والمثل العليا التي يتخذ منها الناس ميزاناً يزنون بها أعمالهم، ويحكمون بها على تصرفاتهم المادية والمعنوية.) وعلاقة القيم بالتنمية علاقة وثيقة، فالتنمية تقوم على مجموعة من القيم أهمها :القيم النظرية:وهى تعنى بالمعرفة واكتشاف الحقيقة، والتعرف على حقائق الأشياء. القيم الاقتصادية:وتعنى بالمنفعة المادية، وتحصيل الثروة عن طريق الاستثمار ممثلة في رجال الأعمال والاقتصاد. القيم الاجتماعية: وتتضمن الاهتمام بالناس ومحبتهم ومساعدتهم وخدمتهم،لتحقيق أهدافهم في الحياة عن طريق السلوك الاجتماعي. القيم الأخلاقية: وهي مجال هذه الدراسة وهي من أهم القيم الإسلامية المؤثرة في حياة الفرد، لكونها تحدد نوع تعامله مع الغير، وتغرس المحبة في نفوس الآخرين، وتعمل على كسب القدوة الحسنة، والقصد الحسن مما له أثر على نجاح العملية التنموية. ومن هنا يمكن تعريف ( القيم الأخلاقية ) بأنها : المبادئ والمعايير التي توجه الفرد وتضبط سلوكه في الحياة، ويتحدد بموجبها مدى فاعليته في المجتمع. وقد اهتم الإسلام بالقيم الأخلاقية كعنصر أساسي في التنمية، ويتمثل ذلك بدعوة المؤمنين إلى مكارم الأخلاق لما في ذلك من رفعة وعلو منزلة. ومن الآثار الحسنة لمكارم الأخلاق ما يلي :حفظ الإنسان من الانحراف النفسي والاجتماعي، حتى لا يكون الإنسان عبداً لهواه، وضبط التصرفات مما يحقق حياة آمنة مطمئنة، وتكوين روح العمل الخيري واجتناب مسلك الشر والفساد، وتعمل على تكوين البناء الوجداني للإنسان، وتشعره بدوره في الحياة، وتمثل القيم الأخلاقية ميزان الفرد مع الغير فالدين المعاملة، وهي خير وسيلة لبناء خير مجتمع وخير حضارة، وتغرس الصفات الحميدة المؤثرة في تماسك المجتمع وقوته، كالحب والإخاء والترابط، وتعمل على إيجاد نوع من التوازن والثبات في الحياة الاجتماعية، وتساعد المجتمع على مواجهة التغيرات التي تحث فيه مما يعين على اختيار الحلول المناسبة التي تحفظ على المجتمع استقراره وكيانه، وتعمل على سرعة الإنجاز والجودة بسبب الإخلاص والأمانة وهذا يحقق تقدماً ملموساً في التنمية. فالتعليم أياً كان نوعه هو محور التنمية، إذ لا يمكن لأي مجال من مجالات التنمية أن يتم ويؤدي دوره إلا بدراسة مسبقة تعطي تصوراً كاملاً عن فعالية التنفيذ وما قد يطرأ عليه من سلبيات يمكن تلافيها قبل وقوعها لضمان سلامة العملية التنموية. فعلى سبيل المثال: التعليم الثانوي يعد من أصعب مراحل التعليم نظراً للمستوى العمري للطلاب و الطالبات، والذي يمر برحلة حرجة من مراحل العمر وهي مرحلة المراهقة، ومن المعلوم أن نجاح العملية التعليمية في هذه المرحلة يعني نجاح ما بعدها، وهذا يتطلب الرجوع إلى عامل القيم الأخلاقية التي يجب أن يتحلى بها المعلم في المقام الأول لأنه هو القدوة لطلابه. فالقيم يجب أن تكون مواكبة للعملية التعليمية منذ البداية لا تنفك عنها، حتى نضمن النتائج الطيبة لأبنائنا وبناتنا الذين هم عماد المستقبل لدفع عجلة التنمية. وحتى تتضح الصورة أكثر فإن القيم الأخلاقية في التعليم منها ما هو ذاتي ومنها ما هو مكتسب. ومن القيم الأخلاقية الذاتية المؤثرة في التعليم تأثيراً مباشراً ما يلي : 1.الإخلاص :وهو محور العمل أياً كان نوعه، والإخلاص في التعليم يعطي نتائج ايجابية يترتب عليها صلاح العمل، وصلاح العمل يعني الوصول إلى التنمية الصحيحة. 2.الأمانة: وهي أمانة الكلمة، وأمانة الهدف والغاية، فالمعلم أمين على ما يقول والطالب أمين في التلقي، وقبل ذلك أمانة المدرسة في التعليم بصفة عامة. 3.المعاملة الحسنة:وهذه القيمة لا تنفك عن العملية التعليمية، وهي من القيم المزدوجة، لأنها تعني التبادل في التعامل بين الملقي والمتلقي. 4.القدوة الحسنة:وهذه من أهم القيم في التعليم، لأن فاقد الشيء لا يعطيه،فلابد أن يكون المعلم مرآة لطلابه، وقبل ذلك يكون المعلم أهلاً للعملية التعليمية، وقد قيل: يا أيها الرجل المعلم غيره هلا لنفسك كان ذا التعليم . ومن القيم المكتسبة: •تقدير العلم وطلابه:فمتى أعطي العلم حقه والعلماء منزلتهم فهذا دليل على التقدم والرقي الحضاري الذي هو من علامة التنمية الصحيحة. • تقدير المعلم: فحب الطالب لمدرسته ومعلميه من أهم العوامل في نجاح العملية التعليمية، ونجاحها يصب في صالح التنمية. • التنافس الشريف: ولا شك أن مثل هذا التنافس يعطي صورة واضحة لبث روح التعاون بين الطلاب، وهذا يقود إلى أفضل النتائج. • اتباع العلم العمل:وهذه القيمة هي ثمرة العلم فعلم بلا عمل كشجر بلا ثمر، فالعلم النظري وحده لا يكفي لدفع عجلة التنمية، والتطبيق العملي جزء من العملية التعليمية. ومخرجات التعليم بأنواعها تسهم إسهاما فاعلاً في التنمية، وما نراه اليوم في البلاد المتقدمة حضارياً من مصانع ودور علم ومستشفيات ومراكز تأهيل ومعاهد فنية ومهنية،ومنشآت ومشاريع تنموية، كل ذلك بفضل الله ثم بفضل تلك القيم الأخلاقية في التعليم التي حث عليها الإسلام ورغب فيها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

2013/01/15 - 07:29
7

safia

[email protected]

likon f3ilm nas ana hada almo3alim morabi al2ajyal ladayhi marad 3a9li mondo fatra ;li2ana mondo 3 ans tahajama 3ala modir almo2asasa mima ada ila na9lihi ila lmostachfa dona an yo3a9ab 3ala jarimatihi asabi9a nataman man wizarat atarbiya lwataniya min ta2akod min sihat morabiyin alajyal wasalam m3akom safia man guelmim

2013/01/15 - 10:15
8

علال

العنف و العنف المضاد

مما لا شك فيه ان هذه اشارة قوية لدرجة التدمر والاحباط والغليان الذي يعرفه المجتمع,,,كنا نسمع عن العنف استاذ-تلميذ ثم تلميذ-تلميذ فتلميذ-استاذ وها نحن امام عنف استاذ-استاذ اصبح العنف في كل الاتجاهات فهذا كما قلت مؤشر خطير ينبئ باحتقان كبير ستشهده الايام المقبلة وهذا على كل المستويات وفي كل شرائح المجتمع,,,,حفظ الله هذا البلد من كل سوء و ان يعلم الله في قلوبكم خيرا يوتيكم خيرا صدق الله العظيم,

2013/01/15 - 10:19
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات