من غلاسكو إلى الرياض.. اعتراف دولي بقوة المؤسسات الأمنية المغربية

شحتان: بطاقة الملاعب ستحد من المتطفلين على الميدان ويوسف مجاهد: مبادرة جيدة من أجل الرقي بالمهنة

جمعية الثقافة الإسلامية ومؤسستها بتطوان يحتفلون بذكرى المسيرة الخضراء المضفرة

شوكي للمعارضة: خطابكم مضلل وقانون المالية واقعي ومجدد في تفعيل ‏السياسات

شوكي يجلد المعارضة: البعض يقوم بتسخينات انتخابية سابقة لأوانها وتجاوز كل ‏الحدود الدستورية

من البقرة إلى المستهلك.. شاهد كيف تتم عملية إنتاج الحليب ومشتقاته داخل تعاونية فلاحية بمنطقة سوس

صحيفة "أ بي سي": المغرب ينتظر هذه "الخطوة الكبيرة" من أجل عودة العلاقات مع إسبانيا

صحيفة "أ بي سي": المغرب ينتظر هذه "الخطوة الكبيرة" من أجل عودة العلاقات مع إسبانيا

أخبارنا المغربية-وكالات

ذكرت صحيفة" أ بي سي" الإسبانية أن المغرب يتنظر "خطوة مهمة وكبيرة" من أجل أن تعود العلاقات إلى طبيعتها السابقة، من قبيل أن تقدم إسبانيا على الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء، مثلما فعلت أمريكا في ديسمبر المنصرم.

وأشارت وسائل الإعلام الإسبانية إلى أن  "من بين الأسباب التي تقف وراء عدم وجود أي اتصالات رسمية بين مسؤولي الرباط ومدريد بالرغم من انتهاء الأزمة، هو أن المغرب لازال ينتظر أن تقدم إسبانيا موقفا لصالح الرباط، خاصة في قضية الصحراء، كمقابل لإعادة العلاقات الثنائية بين الطرفين ".

وقد غذت هذه الفرضيات، الحالة التي يلفها الغموض بشأن العلاقات المغربية الإسبانية، حيث لم يعقد مسؤولو البلدين أي اتصالات أو لقاءات مباشرة من أجل الإعلان بشكل رسمي عن البدء في مرحلة جديدة بين الطرفين ونسيان الأزمة الديبلوماسية والدخول في مرحلة التعاون من جديد.

وبالرغم من أن تصريحات وزير الخارجية الإسباني، خوسي مانويل ألباريس كلها تشير إلى أن هناك علاقات جيدة مع المغرب، وهي نفس الإشارات يطلقها وزير الخارجية  ناصر بوريطة، إلا أنه على أرض الواقع لازال الجمود يطبع العلاقات بين الرباط ومدريد.

وكانت مدريد قد أعربت مرارا عن توجسها من العلاقات المتينة بين الرباط و واشنطن، وقد زادت مخاوفها من استئناف العلاقات بين المغرب وإسرائيل، وهو ما قد يكون عامل ضغط قد يدفع إسبانيا إلى اتخاذ خطوة أو موقف لصالح المغرب من أجل استئناف العلاقات من جديد بين الطرفين.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات