أخنوش: نعول على مواكبة محطة الصويرة موكادور السياحية للأحداث الكبرى المقبلة ببلادنا

دفاع المتهمين في قضية "إسكوبار الصحراء" يرفض الكشف عن تفاصيل الملف..القضية عادية والإعلام ضخمها

مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية للأمن الوطني تنظم أياما تواصلية بطنجة

أخنوش: محطة موكادور السياحية تلعب دورا في إشعاع المغرب الأطلسي الذي دعا إليه صاحب الجلالة

اتحاد طنجة يكشف أزمة النادي وتفاصيل وضعية اللاعبين غير المؤهلين

سابينتو يعانق اللاعبين بعد الفوز على تواركة وغضب الجماهير يلاحقه

هل هي نقمة في طياتها نعمة...صحيفة جزائرية: لا حديث للجزائريين إلا عن الطفل المغربي "ريان"

هل هي نقمة في طياتها نعمة...صحيفة جزائرية: لا حديث للجزائريين إلا عن الطفل المغربي "ريان"

أخبارنا المغربية : وكالات

في حملة واسعة بهشتاغ "انقذوا ريان"، اهتم رواد الإنترنت الجزائريون بمصير الطفل المغربي ريان، العالق في بئر منذ أكثر من يومين، وكانوا من بين أكثر شعوب المنطقة نشاطا في هذا الشأن.

وكان هشتاغ "انقذوا ريان" قد تصدر توجهات موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" في عدة دول عربية منها الجزائر إضافة إلى مصر والإمارات والسعودية.

وفي هذا السياق، ذكرت صحيفة الشروق الجزائرية أن حادثة سقوط الطفل المغربي ريان الذي يبلغ من العمر 5 سنوات في بئر إرتوازي، على عمق 32 مترا، هزّت "قلوب ومشاعر كل الجزائريين".

وأشارت الصحيفة إلى أن الجزائريين منذ صبيحة الأربعاء، يتابعون "عبر مواقع التواصل الإجتماعي بالدعاء والتضامن لإنقاذ الطفل ريان الذي تصدر منصات التواصل، كما أن هذه الحادثة احتلت المرتبة الاولى في الترند عبر التويتر".

وذُكر في هذا السياق أن مصالح الوقاية المدنية المغربية تمكنت بعد أكثر من 40 ساعة من الحفر "من تزويد الطفل ريان بالماء والاوكسجين عقب التأكد من أنه حي وعالق في البئر".

ولفتت صحيفة الشروق الجزائرية إلى أن المتصفح لمنصات التواصل منذ أول أمس يرصد "ألا حديث للجزائريين إلا عن حادثة الطفل ريان، وما مدى تقدم عمليات الإنقاذ"، مشيرة في هذا الصدد إلى أن "كل المؤشرات توحي إلى قرب الوصول إلى الطفل ريان وإنقاذه إن شاء الله سالما".

وكان الطفل المغربي ريان قد سقط في بئر يبلغ عمقه 60 مترا، وعلق في منتصفه، في قرية أغران بإقليم شفشاون، بشمال المغرب، وتمكنت فرق الإنقاذ من إنزال هاتف إلى البئر، "حيث أظهر الفيديو الملتقط أن الطفل بخير ويجلس بشكل سليم رغم ضيق الحفرة".

 

ونقلت "الشروق" عن وسائل اعلام مغربية، أن الطفل ريان لا يزال "على قيد الحياة عالقا على عمق 35 مترا في البئر"،  مشيرة إلى أنه مصاب بجروح طفيفة في منطقة الرأس.


عدد التعليقات (9 تعليق)

1

مسلم اولا

من يدري

ماذا بين و بين الله حتى كنت سببا في جمع ما فرقته السياسة و الحدود و اللغة يا ريان كل فرد في امة الاسلام سمع بك إلا و يرفع يده الى الله الرحمن الرحيم أن تخرج سالما معافى لقد صرت إبناً و أخاً و صديقا للجميع

2022/02/04 - 11:30
2

مغربي وافتخر...

صح

لا غرابة ان يهتم الشعب الجزائري بقضية ريان... انهم اشقاؤنا .. وكل ما يؤلمنا يؤلمهم....

2022/02/04 - 11:34
3

طرفة

[email protected]

الشكر الجزيل لإخواننا أينما كانوا و وجدوا و نرجو من الله تعالى أن يتم إنقاذ الطفل ريان في القريب العاجل إن شاء الله تعالى.

2022/02/04 - 11:54
4

مغربي حر بنفسو

عزة النفس

اعطيونا التيساع جيران السوء واش هذشي لي دارو فينا والمساس بامننا القومي بغيتونا ندوزوها ليهوم باراكا متحطونا في موقف ضعف بحالا كنطلبو فيهم

2022/02/04 - 12:35
5

لا يحق المكر السيء الا باهله

لا نحتاج لخسة ابواق كبرانات السوء

انه النفاق والنذالة والخسة لا يمكن لعدو ابدي ان يتاثر بقضية طفل مغربي بلده اولى به . ولهذا لا نحتاج لهرطقات ابواق نظام كبرانات البورديل

2022/02/04 - 01:12
6

محمد

لاشكرا

لسنا في حاجة إلى تعاطف هؤلاء القوم. إن ما فعلوه بالمغرب و المغاربة مند 1975 لن يمحوه الزمان و لو طال. اتركونا في حالنا فالمغرب " فران و قاد بحومة ".

2022/02/04 - 02:57
7

احمد

الاصطياد في الماء العكر

الى من يتساءل لماذا استعصى مشكل الصحراء كل هدا الزمن ،انظر الى تعليقات الخونة،ما عندهم نفس مستعدين للانصياع للجزائر بسبب العاطفية الخرافية.لا يتمعنون في استعمال الكابرانات لقضية الطفل للايقاع بضعفاء النفس.الحمد لله على ملكنا لولاه لكنا في خبر كان

2022/02/04 - 03:32
8

لحسن

رأي

ريان طفل بريء يبقى انسان من يمتلك ذرة من الإنسانية سيتعاطف معه مابالك باهل الكرم و الجود ليس فقط من الجزائر و مصر و السعودية و الامارات و فلسطين و سوريا والعراق واليمن و الكويت و موريتانيا و ......جميع العرب مشكورين بل من جميع دول العالم

2022/02/04 - 05:29
9

جمال

في الأخوة

المعلق ٤ و ٥ أخطأتما البوصلة.

2022/02/04 - 08:51
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات