لحظة تتويج فريق مازيمبي بلقب العصبة الإفريقية على حساب الجيش الملكي

حسرة لاعبات الجيش بعد خسارة اللقب الإفريقي وفرحة المغربية لمياء بومهدي

عناق لقجع وموتسيبي في نهائي عصبة الأبطال الإفريقية للسيدات بالجديدة

رغم التأخر في النتيجة...الجماهير الطنجاوية تشجع فريقها بقوة في ديربي الشمال

كركاج خيالي للجماهير الطنجاوية في ديربي الشمال

هكذا غادر آيت منا وعادل هالا منصة العربي الزاولي بعد نهاية الديربي

آيت منا يرتدي الأحمر في الديربي ويعانق منخرطي الوداد

في غياب الجماهير... لاعبو الرجاء والوداد يتفقدون أرضية ملعب العربي الزاولي

مشجعون مغاربة في زنزانة مانديلا

مشجعون مغاربة في زنزانة مانديلا
مشجعون مغاربة في زنزانة مانديلا

أخبارنا المغربية

أفادت "الصباح"، في عددها الصادر اليوم، أن أكثر من سبعين مشجعًا للمنتخب الوطني لكرة القدم، زاروا المنزل الذي عاش فيه نيلسون مانديلا، الرئيس السابق لجنوب أفريقيا، كما أدوا ثلاثين أورو إضافية وسجنوا خمس دقائق في الزنزانة التي قضى فيها الزعيم الأفريقي 27 سنة.

ويوجد منزل مانديلا بأورلاندو ويست بمدينة سويتو، التي تبعد بثمانين كيلومترًا عن جوهانسبورغ، وقطن فيه الزعيم الأفريقي لمدة سنتين، برفقة زوجته الأولى إيفلين نتوكو ماس.

وقدم دليل المنزل عددًا من المعلومات للزائرين بداية من حديقته الخلفية، مرورًا بمكتبه، الذي زاره الكثير من رؤساء العالم، كالرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك، ولاعبي كرة القدم كليونيل ميسي، لاعب برشلونة الإسباني، ورونالدو لاعب ريال مدريد، وصولاً إلى غرفة النوم التي احتفظت عائلته بأثاثها الأصلي الذي استعمله مانديلا.

وعاد مانديلا إلى منزله ثانية بعد زواجه من نومزامو وينفريد ماديكيزيلا، الشهيرة بويني، قبل أن يغادره بصفة نهائية، ويتحول إلى متحف بداية من تسعينات القرن الماضي.

وبعد زيارة منزل مانديلا، زار مشجعو المنتخب الوطني وعدد من الفعاليات الرياضية المرافقة لهم، الزنزانة التي أقام فيها نيلسون مانديلا 27 سنة، بعد أن أدوا 30 أورو إضافية مقابل تجريب خمس دقائق من العيش في زنزانة بطول مترين وعرض متر واحد، بسجن روبن إيسلند.

 

 


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

musta

hado mochaji3in firkat korat alkadam awla hasrafa kay3amlo propaghanda lilmalik wa3ailto ya laljahl 3abadat albachar

2013/01/23 - 10:18
2

chergui mohamed

أين الحق وأين المستحق له....؟

27 سنة سجنا في قفص زنزاني لمندل المناضال لتحرير بلاده وشعبه الإفريقي, من عبث العابثين . وما ذا فعلتا بريطانيا وفرانسا في شعب " كناكاس " في جزر " الشيسل ". كانوا يصتدون الشعب الكاناكي كما تصتاد سرائب الطيور أو غزلان في الفيافي .إنها المهزلة التاريخية أو العار العظيم ... والأخري لا زات قائمة الآ وهي ( قضية فلسطين ) لكي دمخ الماضي بالحاضرأمام مرأي ومسمع من الرأي لعالمي . يتطلب من هذه الدولتين إظهار الليونة والمزن في معالجة هذه { القضية الصعبة أو اللغزالمسدود أو أعجبة العجائب } لتقارب وجهات نظر بين الرأي العالمي , لأن اسرائل كا الدولالأخري فيها مختلف الأحزب المعتدل والمعارضة والمتطرف { اللوم الأعظم علي يقع علي المنظمات العالمية وقاداتها.}.. أليس كذالك؟ المغرب يستحق العضوية الدائمة في مجلس الأمن , لأنه حافظ علي التوازن إسترااتيجي العالمي, وتقارب ثقافي مبدئ, وتواصل حضري وأخلاقي بين ثقافة الأديان السماوية الكونية, لكل عصر ولكل الفية وحضرتها .... أليس كذلك ؟

2013/01/23 - 04:43
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة