قالت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، الاثنين في الرباط، إن المغرب يعتزم دخول أسواق الغاز الطبيعي المسال العالمية في أبريل المقبل باستخدام البنية التحتية القائمة.
وقالت بنعلي في مؤتمر إن شهر رمضان هذا العام سيكون المرة الأولى التي تدخل فيها المغرب سوق الغاز الطبيعي المسال الدولية.
وأضافت أن البلاد ستستخدم "البنية التحتية الموجودة في المغرب وأوروبا".
رأيي الخاص، انا ابقى متشائما فيما يخص استفادة الشعب من هذا الكلام، حنا هما حنا، الثروات البحرية والشعب يأكل الأسماك وكأنه يستوردها، المناجم نسمع بوجودها ولكن...لا شفافية، واليوم الغاز مع بنية تحتيه بيليكي والمصير المحتوم لأبنائنا سيبقى هو هو إلا من جاء معه بباك صاحبي ،أحاول أن أكون متفائلا، مع الأسف الله غالب مع حكومة الله غالب
نشكر جيراننا الاعزاء الذين دفعونا للتحرك و ايجاد حلول بديلة لازماتنا الطاقية و كما يقول المثل الحاجة ام الاختراع. ان شاء الله سنجد بدائل تغنينا عن الجزائر و روسيا و امريكا و نعوضها بما يوجد لدينا.. الغاز الصخري و الطاقة الريحية و الشمسية و هلما جرى... الخير للقدام
لا احد في العالم قد يفهم سبب تأخر المغرب في موضوع استراتيجي مثل موضوع الطاقة رغم ان افتقاره لكل مصادرها أو عدم ضمان تدففها كان مؤكد وظل يتلكاء إلى أن بلغ هذه الرحلة من المجاعة الطاقية فالمغرب هو الوحيد الذي لابترول له ولافحم ولا طاقة نووية ولا أي شيء ظل يتفرج على حاله الى القرن 21 من ينحاسب على هذا الخطأ التاريخي
عبدالوهاب
افران
ما فهمت والو لي فهم يشرح لي الله يرحم الوالدين