أخبارنا المغربية - وكالات
وقال ماركوس فيدلر المشرف على البحث: "يلعب طول وعدد الاجتماعات كل يوم دوراً في الإجهاد، ويؤثر التأخير واضطرابات الصور والكلام أثناء الاجتماع، والمكافحة لمتابعة المحادثة. رأينا أيضاً أن البيئة تلعب دوراً. ربما تكون جالساً في المنزل وتخجل من إظهار بيئتك الفوضوية".
أعراض إجهاد الزووم
• الصداع أو الصداع النصفي.
• القلق الاجتماعي.
• الشعور بالإرهاق.
• الانفصال الاجتماعي.
• الاكتئاب.
• التشاؤم.
• الحساسية تجاه الضوء أو الصوت.
• نقص الحافز.
• انخفاض الإنتاجية.
ويعتقد الباحثون أن إجراءات بسيطة تقلل عوامل هذا الإجهاد، مثل:
• عدم جدولة اجتماع تلو الآخر.
• استخدم تقنية بسيطة.
• رفع اليدين عند الرغبة في التحدث أثناء الاجتماعات.
• إيقاف تشغيل الميكروفون والكاميرا عند عدم الحاجة إليهما.