تفاصيل جديدة مثيرة في ملف "إسكوبار" الصحراء

قانون المسطرة المدنية يدفع المحامين للاعتصام باستئنافية البيضاء

الفيزازي: الهدنة في غزة مستبعدة لأسباب كثيرة

أخنوش يؤكد: سنقدم مساعدة مالية من 8 و14 مليون للمتضررين من الفيضانات

أخنوش: دعم 2500 درهم للأسر المتضررة سيمتد 5 أشهر إضافية

أخنوش: بأوامر ملكية اتخذت الحكومة تدابير مهمة لفائدة المتضررين من زلزال الحوز وفيضانات الجنوب الشرقي

"ماكرون" يَزور الجزائر هذا الأسبوع تزامنًا مع "أزمة التأشيرات الصامتة" بين الرباط وباريس

صورة من الأرشيف
صورة من الأرشيف

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ـــ ياسين أوشن

من المرتقب أن يَزور إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية للولاية الثانية، الجزائر، ويلتقي بعبد المجيد تبون، الرئيس الجزائري، يوم الخميس المقبل.

الزيارة المُبرمجة من المقرر أن تستمر ليومين اثنين؛ من 25 إلى 27 غشت الحالي، وسيناقش فيها الرئيسان عددا من الملفات المشتركة، من أجل توطيد العلاقات بين البلدين، وفق بيان الرئاسة الفرنسية.

وتأتي هذه الزيارة في ظل "أزمة التأشيرات الصامتة" بين الرباط وباريس، بعدما سُجل رفض السلطات الفرنسية عددا من طلبات الحصول على "الفيزا" من لدن عدد كبير من المواطنين المغاربة.

ولم يَسلم رجال أعمال ووزراء سابقون وأطباء وطلبة مغاربة من هذا الرفض غير المفهوم وغبر المبرر من قبل السلطات الفرنسية؛ إذ يتوقع مراقبون، في تصريحات سابقة، أن يؤزم هذا الوضع العلاقات بين الرباط وباريس في حالة استمرت فرنسا على هذا النهج.

هذا وسبق للسلطات الفرنسية أن أعلنت تخفيض نسبة "الفيزات" المقدمة لمواطني دول كل من المغرب والجزائر وتونس السنة المنصرمة، مبررة هذه الخطوة بكون الدول المعنية لا تبدي استعدادها لاستقبال مواطنيها الموجودين على الأراضي الفرنسية بطرق غير قانونية.

وقررت السلطات الفرنسية، حينها، تقليص عدد تأشيرات المواطنين المغاربة والجزائريين بنسبة 50 في المائة، في حين خفّضت "فيزا" التونسيين بنسبة 33 في المائة فقط، نظرا إلى أن هذه الأخيرة أبدت، وفق مصادر إعلامية، "مبادرات حسن نية".


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

علاء

تشابه السياسات

ماكرون لديه مشاكل داخل فرنسا ويريد تصديرها للخارج مثل الجزائر. الآن يجب التخلي نهائيا عن اللغة الفرنسية واستبدالها بالإنجليزية لغة العلم والفكر المعاصر. اعتبرنا فرنسا صديقا للمغرب ولكن بعض الإقطاعيين فيها لا زالوا يعملون بمنطق المستعمرات القديمة والتي تعني مستعمرات بمفهوم جديد. الآن ما العمل اذا رأينا عدونا وصديقنا معا؟ الحسن الثاني رحمه الله كانت عنده الإجابة.

2022/08/22 - 04:50
2

سمير

فرنسا ماكرون ضائعة

فرنسا ماكرون ضائعة بين المشاكل الداخلية وأطماعها الخارجية لبعض الدول الإفريقية . ماكرون يريد ان يلعب مع البلدين ( المغرب - الجزائر) في نفس الوقت اظن لقد حان الوقت لكي يعرف ان المغرب 2022 ليس مغرب البارح . ولذلك على فرنسا ان تختار بين المغرب و العصابة الحاكمة في الجزائر اما المنطقة الرمادية لقد انتهت تماما . فهو ذاهب الى العصابة فقط ليحل مشكل الغاز والبترول في بلده .

2022/08/23 - 12:00
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات