شحتان: بطاقة الملاعب ستحد من المتطفلين على الميدان ويوسف مجاهد: مبادرة جيدة من أجل الرقي بالمهنة

جمعية الثقافة الإسلامية ومؤسستها بتطوان يحتفلون بذكرى المسيرة الخضراء المضفرة

شوكي للمعارضة: خطابكم مضلل وقانون المالية واقعي ومجدد في تفعيل ‏السياسات

شوكي يجلد المعارضة: البعض يقوم بتسخينات انتخابية سابقة لأوانها وتجاوز كل ‏الحدود الدستورية

من البقرة إلى المستهلك.. شاهد كيف تتم عملية إنتاج الحليب ومشتقاته داخل تعاونية فلاحية بمنطقة سوس

أخنوش من كوب 29 : المغرب تحت قيادة جلالة الملك رائد في الانتقال الطاقي على المستوى القاري والدولي

"بنك المغرب" في رد جديد على خطأ "غوغل"

"بنك المغرب" في رد جديد على خطأ "غوغل"

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ـ الرباط

أكد نائب مدير العمليات النقدية والصرف في بنك المغرب، يونس عصامي، أنه لم يطرأ أي تغيير في الوقت الراهن على مستوى نظام أسعار صرف العملات.
وردا على الأخبار التي تداولتها بعض المواقع الإلكترونية، والتي أفادت بأن الأورو يساوي حاليا 18 درهما، نفى المسؤول ذاته، بشكل قاطع، حدوث هذا الانخفاض في قيمة الدرهم مقابل الأورو، مفندا وجود أي صلة بين هذا الخبر الزائف والتغيير على مستوى نظام أسعار الصرف.
وقال يونس عصامي خلال ندوة صحفية إن "أي تغيير في نظام أسعار الصرف سيعلن عنه عبر قنوات التواصل لوزارة الاقتصاد والمالية وبنك المغرب".
وأضاف أن الدرهم عملة غير قابلة للتحويل، وتتم معالجتها خلال ساعات افتتاح سوق الصرف المغربي، مؤكدا أن بوابة بنك المغرب هي المصدر الوحيد الموثوق به للاستعلام حول أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدرهم المغربي، إلى جانب موقعي (Bloomberg) و(Refinitiv).
وتابع أنه يمكن التحقق من مستوى سعر صرف الأورو مقابل الدرهم على موقع بنك المغرب.
وتجدر الإشارة إلى أن عددا من متصفحي الأنترنيت فوجئوا، بعد زوال أمس الأربعاء، بخبر تداولته بعض المواقع، بما في ذلك محرك البحث (غوغل)، يشير إلى انخفاض حاد في قيمة الدرهم مقابل الأورو.
وفي الوقت الذي كان فيه سعر صرف الدرهم مقابل الأورو يناهز 11 درهما، وفقا للبيانات الرسمية لبنك المغرب، كانت المواقع السالفة الذكر تزعم أن الأورو الواحد يتجاوز 18 درهما.
وكان بلاغ لبنك المغرب قد أكد أمس، أن سعر الصرف المرجعي ليوم 18 يناير 2023 بلغ حوالي 11 درهما مقابل الأورو.

 


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

ع الرحيم حميدة

وجوب الحسم

فعلا تتعرض المملكة الشريفة منذ مدة وبالخصوص في الآونة الاخير الى مجموعة من المضايقات سواء الافريقية او الاوربية من اجل وضع عراقل في طريق النمو الذي يعرفه وطننا العزيز وهي حركات تظهرها التقارير الاستخبارية والتسريبات الناجمة عنها وبالتالي وجب الحسم في تقوية الجبهة الداخلية وقراءة نوايا المحيط ووضع الخطط البديلة وبالتالي لانقول لايهمنا ماتقوم به جنوب افريقيا من مناكفات لتوجهاتنا الافريقية ولاالبرلمان الاوروبي رغم ان قراره غير ملزم لكن حتى نعرف مع من نعيس ونتعامل

2023/01/20 - 12:07
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات