شحتان: بطاقة الملاعب ستحد من المتطفلين على الميدان ويوسف مجاهد: مبادرة جيدة من أجل الرقي بالمهنة

جمعية الثقافة الإسلامية ومؤسستها بتطوان يحتفلون بذكرى المسيرة الخضراء المضفرة

شوكي للمعارضة: خطابكم مضلل وقانون المالية واقعي ومجدد في تفعيل ‏السياسات

شوكي يجلد المعارضة: البعض يقوم بتسخينات انتخابية سابقة لأوانها وتجاوز كل ‏الحدود الدستورية

من البقرة إلى المستهلك.. شاهد كيف تتم عملية إنتاج الحليب ومشتقاته داخل تعاونية فلاحية بمنطقة سوس

أخنوش من كوب 29 : المغرب تحت قيادة جلالة الملك رائد في الانتقال الطاقي على المستوى القاري والدولي

بأي حق يحرم التلاميذ من نتائجهم؟!

بأي حق يحرم التلاميذ من نتائجهم؟!

أخبارنا المغربية

بقلم: اسماعيل الحلوتي  

في خطوة غير محسوبة العواقب، أقدمت مجموعة من الأطر التربوية على مقاطعة عملية مسك نقط الأسدس الأول من السنة الدراسية الجارية 2023/2022 على منظومة "مسار"، دون أدنى مراعاة لمصلحة آلاف التلاميذ وأسرهم، مما فوت عليهم فرصة الاطلاع على نتائج هذه الدورة.  ويتعلق الأمر هنا بخمس فئات من الأساتذة: أطر الأكاديميات الجهوية أو "المتعاقدون"، الأساتذة المقصون من الترقي إلى خارج السلم، أساتذة "الزنزانة 10"، الأساتذة ضحايا النظامين والأساتذة ضحايا تجميد الترقية، وذلك احتجاجا على تمادي وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة في عدم الاستجابة لمطالبهم، التي ما انفكوا يناضلون من أجل تحقيقها.

إذ بالرغم من أن المديريات الإقليمية عملت في وقت سابق على مراسلة الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين بمختلف الجهات، حول ضعف نسب مسك نقط المراقبة المستمرة، وعدم تناسبها مع الجدولة الزمنية المحددة سلفا، وقيام المديرين الإقليميين بتوجيه استفسارات شخصية إلى الأساتذة الممتنعين عن مسك النقط تفاديا لأي تأخر وما قد يترتب عنه من ردود فعل غير محمودة، فقد رد الأساتذة بالرفض، محملين الوزارة الوصية المسؤولية لعدم تجاوبها مع ملفهم المطلبي.

ويشار في هذا الصدد إلى أن مرحلة إعداد نتائج التلاميذ في مختلف الأسلاك التعليمية، تمر من إغلاق المسك والمستويات الدراسية،فحساب المعدلات، ثم استخراج بيانات النقط والعمل على تسليمها النهائي. غير أن هذه العمليات عرفت تعثرا كبيرا جراء تواصل احتجاجات الأساتذة المتضررين. حيث أنه وفي محاولة لاحتواء الوضع، سارعت الوزارة إلى إصدار مذكرات تدعو من خلالها الأطر التربوية إلى احترام الآجال المحددة لمسك النقط، ملوحة بعقوبات تأديبية في حق الممتنعين عن قيامهم بواجبهم. لكن التنسيق الخماسي تمسك بمواصلة "المعارك النضالية للدفاع عن المكتسبات التاريخية وعن حق كل أبناء وبنات الشعب المغربي في وظيفة ومدرسة عموميتين، والاستمرار في عدم تسليم النقط وأوراق الفروض، معلنا عن استعداده للرد على كل أساليب التضييق بكافة الأشكال النضالية المتاحة" ودعا حينها رؤساء المؤسسات التعليمية إلى "تفهم تلك الخطوة النضالية التي أقدم عليها الأساتذة للدفاع عن حقهم العادل والمشروع، والكف عن التضييق عليهم والسعي إلى محاولة ترهيبهم"

وهو ما أدى إلى تعذر طبع نتائج التلاميذ، الذي يعد من بين أبرز الحلقات في المنظومة التربوية، التي لها تداعيات كبيرة على جميع الفاعلين التربويين. وأثار حفيظة عديد الأسر المغربية التي ترفض بقوة أن يتحول أبناؤها رهينة شد الحبل بين التنسيقيات التعليمية والوزارة الوصية، حيث استنكرت الكثير من جمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ مثل هذا التصرف، معتبرة أنه سلوك غير مقبول تربويا، لما له من انعكاسات نفسية على المتعلمين المتعطشين إلى الاطلاع على نتائجهم، ومن شأنه أن يبث الإحباط في نفوسهم ويحول دون إقبالهم على الدرس والتحصيل في الدورة الثانية، خصوصا بعد أن توصل أصدقاؤهم في مدارس التعليم الخصوصي بنتائجهم. فأين نحن إذن من مبدأ تكافؤ الفرص بين أبناء الشعب؟ 

فما يستغرب له حقا هو أن تأتي مثل هذه الخطوة في ظروف لم يمض فيها كثير من الوقت على توقيع محضر اتفاق بين وزارة التربية الوطنية والنقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، بخصوص مبادئ النظام الأساسي المرتقب. وقد أصدرت رئاسة الحكومة بلاغا بالمناسبة يفيد بأن الاتفاق يشكل "وفاء من الحكومة بأحد أهم التزاماتها، والتي تعتبر تحفيز مكونات الأسرة التعليمية مدخلا أساسيا لإصلاح المدرسة العمومية، خدمة للتلميذ والأسر المغربية" وأضاف بأنه "يشكل أيضا ثمرة سنة من التشاور البناء والحوار القطاعي الذي تطبعه الثقة والمسؤولية بين الحكومة وشركائها الاجتماعيين، كما يفتح الباب أمام تفعيل خارطة طريق إصلاح المدرسة العمومية المغربية، على أرض الواقع، تماشيا مع رغبة الملك محمد السادس وطموح كل أسرة مغربية".

ولا نعتقد أن هناك أسرة مغربية واحدة يمكنها الاعتراض على مطالبة نساء ورجال التعليم بجميع فئاتهم ولا غيرهم من الموظفين والأجراء في قطاعات أخرى بحقوقهم، من خلال استعمال كل أساليب الضغط المشروعة من دون المساس بحقوق الآخرين، خاصة في قطاع استراتيجي وذي حساسية مفرطة من قبيل قطاع التعليم، الذي يعد فيه الحفاظ على الزمن المدرسي من أولى الأولويات في المنظومة التعليمية، بيد أنه ليس هناك في المقابل من يقبل بإلحاق الضرر بتلاميذ أبرياء والعبث بمستقبلهم، خاصة أنه لم يعد هناك في ظل الاتفاق الموقع بين الحكومة والنقابات، من مبرر للامتناع عن مسك النقط والاستمرار في الإضرابات، فضلا عن أن من شأن عدم تسلم تلاميذ السنة الثانية من سلك البكالوريا بيانات النقط في حينه، تفويت الفرصة على الراغبين منهم في استكمال دراساتهم العليا خارج الوطن...

إننا إذ نرفض بقوة أن يظل الأستاذ ضحية لحكومات تفتقر إلى ثقافة الالتزام والإرادة الحقيقية في إرساء أسس حوار جاد ومسؤول، وتهضم حقوقه المشروعة في تسوية وضعيته المادية وغيرها، فإننا نرفض كذلك أن تهدر حقوق التلاميذ في معركة كسر العظام بين الوزارة الوصية والتنسيقيات الوطنية، لأن من حق المتعلمين على الوزارة والأساتذة أن تصان كرامتهم، من خلال الحرص على توفير الشروط اللازمة للارتقاء بجودة خدمات المدرسة العمومية، تأمين الزمن المدرسي، احترام تكافؤ الفرص بين تلاميذ التعليم الخصوصي والتعليم العمومي، وأن يعمل الأستاذ جاهدا على أن يشكل القدوة الحسنة دون حرمان تلامذته من نتائجهم في الإبان المحدد لها...

 


عدد التعليقات (25 تعليق)

1

Mat

تروينة

لقد استنفذ الاساتذة جميع الوسائل المشروعة و لذلك لجؤوا الى هذا الحل. الأساتذة هم الأقرب للتلاميذ و هم الذين يعرفون مصلحتهم أكثر من الوزارة.

2023/01/29 - 08:01
2

مواطن

مقال او خواطر

يتضح ان صاحب الخاطرة لا يتوفر على معلومات كافية جعلته يجانب الموضوعية ويغرق في العواطف التي يهدف منها تاجيج مشاعر القراء اتجاه الملف. ليكن في علم الجميع أن الشغيلة التعليمية اقدمت على هذه الخطوة بعد استنفاذ جميع الخطوات من الحوار الى الاضراب ..والحكومة تماطل وكضحك على الناس.اما التلاميذ اخذو دروسهم وصححت فروضهم واخبرو بمعدلاتهم

2023/01/29 - 08:12
3

حدو

توضيح

ليكن في الجميع ان جميع التلاميذ إطلعو على نقط المراقبة المستمرة وهذا يأتي حرصا من الأساتذة لعدم حرمان التلاميذ من حقهم . اما المقاطعة فهي تهم فقط مسار ردا على الأوضاع المزرية التي يتخبط فيها رجل التربية و التعليم من وضعية مادية هزيلة امام الارتفاع الصاروخي الاسعار فضلا عن كثرة المهام الملقاة على الأساتذة و و و و

2023/01/29 - 08:18
4

Samir

ابتزاز

هذا ابتزاز و ليس نضال، هذا يدل على انكم لو كنتم في مركز القرار لرأينا منكم العجب. أنانيون!!!!!

2023/01/29 - 08:19
5

عبد الله

تسويف

الذي لا يعلمه الكثيرون هو ان الاساتذة لا يطلبون الزيادة وانما بطلبون فقط حقوقهم التي اقرتها الوزارة في 2011،وبعد كل هذه السنوات تريد الوزارة ان تتملص من التراكمات المالية الناتجة عن تاخرها فب تنفيذ اتفاق 2011 .الخلاصة في التعليم اينما وجدت مشاكل فاعلم ان الوزارة سببها.

2023/01/29 - 08:19
6

حسن

..لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

..اكبرضحايا قطاع التعليم بالمغرب هما الفاعل التربوي بالمؤسسة التعليمية بالإضافة طبعا إلى التلميذ والجلاد دائما هو الحكومة والوزارة واللوبي الذي يشتغل في الخفاء لصالح جهات معلومة ..فالمستقبل لايبشر بالخير في غياب الارادة الصادقة للدولة المغربية لتحقيق العدالة الوظيفية والمهنية كباقي موظفي القطاع العام...

2023/01/29 - 08:26
7

Tatilai

هضم حقوق رجال التعليم

يجب على الدولة أن تفكر هي كذلك في مصلحة التلميذ، كلما كانت هناك نية لهضم حقوق الأساتذة يبدأ الكلام على حق التلميذ. كل هاتهاته المشاكل كان سببها تواطأ النقابات . النقابات لا تمثلني

2023/01/29 - 08:32
8

معلم

بأي حق

بأي حق يحرم التلاميذ نتائجهم،بأي حق تهضم حقوق رجال ونساء التعليم؟الجواب واضح وضوح الشمس. من جعل أطر التعليم فئات عديدة؟من شجع الخصوصي أمام العمومي؟ من يرى تعليم أبناء الشعب عبئاعلى الميزانية؟من يعمل على تيئيسنا جميعا وفقد الثقة؟ من الذي لا يهمه سوى الاحصائيات ليتباهى بها دون أي اهتمام بالجودة؟...خلاصة القول الكل مسؤول وإن تفاوتت نسب المسؤولية.الله يهدينا نحبو الخير لبعضنا البعض

2023/01/29 - 08:34
9

نهار سعد

لا لجعل التلميذ رهينة

استغلال رجال ونساء التعليم لسلطتهم في التحكم بمصير التلاميذ هو شطط غير مقبول ولا يبرر عدالة مطالبهم وشرعية احتجاجهم فجعل التلميذ رهينة بيد الاستاذ يضغط به على الوزارة للحصول على مطالب شخصية ومادية هو ابتزاز غير أخلاقي وغير تربوي ممن يفترض فيهم القدوة والضمير المهني

2023/01/29 - 08:47
10

حميد

الحرمان أنواع

بأي حق يحرم رجال التعليم من مطالبهم المشروعة، المدرسون مضطرون لاتخاذ خطوة عدم مسك النقط وعدم تسليم اوراق الفروض وسيستمر ذلك في الدورة الثانية حتى في التعليم الثانوي التأهيلي وسيؤثر أيضا على نتائج البكالوريا. هذا النوع من الاحتجاج جاء نتيجة للأذان الصماء الذي تنهجه الوزارة منذ عقود، فمنذ اتفاق 26 ابريل 2011 إلى اتفاق 14 يناير 2023 الذي يعد من اكبر المسرحيات والاتفاق المقبل لعيد الشغل الذي يطبخ على نار هادئة، لم ولن يتحقق شيء وستفقد الشغيلة جميع المكتسبات.

2023/01/29 - 08:54
11

أم أيمن

التعليم بين المطرقة السندان

أساتذة آخر الزمن.من ضربهم على أيديهم ليلتحقوا بالتعليم.من الاساس عارفين التعاقد وقعوا عليه.من بعد عاد كيباليهوم الاضراب والمس بحقوق التلاميذ الابرياء.كم أتمنى ان تعود حقبة البصري.كان رجل التعليم نعم الاب الصبور المثقف.يبذل كل جهده من أجل تربية الاجيال.أما اليوم يبذلون كل جهدهم من أجل المانضا.والسلم.لاثقافة لا والو .مستواهم جد ضعيف.

2023/01/29 - 08:55
12

Nour

[email protected]

عن اي اتفاق تتحدث هل اتفاق سرقة الحكومة لسنوات الاستحقاق دون باقي الموظفين تعتبره اتفاقا ان ما يتداوله العامة ان الاستاذ هو المشكل في حين كيف يعقل ان الوزارة لاتلتزم باتفاق منذ2011 دون الوزارات الاخري وتطلب من موظفيها الالتزام هذا عبث فالاستاذ هو من افني شبابه وصحته بين االجبال والقري النائية دون تجهيز او مواصلات وفي الاخير يسرق رزقه بتواطئ مفضوح بين النقابات والوزارة اما ارجاع حقوقنا كاملة واما ستشل المدارس سنقاطع الامتحانات وحتي تقديم الدروس فأطر الصحة قاطعوا وتركوا الناس عرضة للموت حتي حصلوا على حقوقهم فهل مسار اهم من موت الناس

2023/01/29 - 09:01
13

Ahmed

بأي حق

و بأي حق يحرم الاساتذة من حقوقهم.

2023/01/29 - 09:05
14

Abderrazzak

جواب على سؤال المقال

اسماعيل، نحن أعطينا النقط إلى التلاميذ، فهم يعرفون نتائجهم لكن لم نسلم النقط للإدارة لكن نثير انتباه الوزارة للمآسي التي يتعرض لها الجسم التعليمي من هضم حقوق وتجميد ترقيات وتخريب صحتنا وتقاعدنا دون مقابل ملموس... فهذا الشكل الغير المسبوق للنضال أتى نتيجة للامبالاة التي تنهجها الوزارة أمام إضراباتنا. نحن الآن لم نحرم التلاميذ من دروسهم ولا نقطهم ولكن بعرقلة مسك النقط وجهنا ضربة موجعة لمن يصفون أنفسهم بالماكرين من يسلبوننا من أبسط حقوقنا...

2023/01/29 - 09:24
15

عبدالرزاق

جواب على سؤال المقال

وأذكركم بأتفاق 26 أبريل 2011 الذي تملصت منه الحكومة والذي كان سيحل مشكلة فئة عريضة من أسرة التعليم. كما ستتملص هذه الحكومة من اتفاق يناير 2023. فهو اتفاق يخلو من الحيز الزمني لتنفيذه...

2023/01/29 - 09:25
16

مفربي

بدون

هذا أمر غير مقبول من طرف رجال التعليم باتخادهم هذه الخطوة للضغط على الوزارة الوصية على حساب التلاميد، فالتعليم رسالة وحملها يتطلب نوعا من التضحية والا ضاعت الرسالة.

2023/01/29 - 09:25
17

أستاذ فرض عليه التعاقد

الإدماج هو الحل

المسؤولية الكاملة تقع على الحكومة المتماطلة في تحقيق مطالب الأساتذة المشروعة التي ناضلوا من أجلها لأمثر من ست سنوات قبل الاقدام على هذه الخطوة.

2023/01/29 - 09:29
18

مغربي

سؤال عكسي

وبأي حق يحرم الاساتذة من ترقياتهم من 2020 ?

2023/01/29 - 09:57
19

المختصر المفيد .وجدة

[email protected]

المقصيو ن من خارج السلم تعرضوا لحيف كبير في الحوار الاخير و خصوصا المقبلين على التقاعد في السنوات الخمس المقبلة ...

2023/01/29 - 10:17
20

أيمن

رشوة النقابات لن تحل المشكلة

ستكون الكارثة عندنا يقاطع أساتذة التعليم الثانوي التأهيلي مسك النقط و الامتحانات الإشهادية الامتحان الجهوي و الامتحان الوطني. الوزارة تظن أن رشوم النقابات و تواطئها معهم و تمريره ذلك الاتفاق المشؤوم سيحل المشكلة و لكن القادم أسوء خلال الدورة الثانية و خصوصا في الثانوي التأهيلي.

2023/01/29 - 11:06
21

ابو زكرياء

صامدون

عذرا عذرا يا تلميذ لقد اجبرونا على التصعيد . صامدون صامدون لمسار مقاطعون .

2023/01/29 - 11:56
22

محمد

ملاحظات

الواضح ان مصلحة التلميذ التي من المفروض ان تكون فوق كل اعتبار. أصبحت في خبر كان. حين رأيت ابني عائدا من المدرسة وهو محبط ويبكي ويقول "لن اتابع دراستي. كل مجهوداتي ضاعت. ثم قال تلك الأستاذة جزائرية لهذا هي تكرهنا... الخ". فقط حاولت أن اشرح له. الا انه رفض. اطلب الهداية للجميع. ماذنب ابني. لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

2023/01/30 - 02:29
23

Said mohtdi

النرجسية

الان اتضح بالملموس ان رجال التعليم الابعض الاستثناءات يتصفون بحب الماااال وحب الذات والنرجسية

2023/01/30 - 08:27
24

أزول

ابواق

من ابواق الحكومة ومن هم مسترزقون باستعباد الفاعلون التربويون في القسم .

2023/01/30 - 08:49
25

Ilham

توضيح

التلاميذ يتم إخبارهم بنقطهم داخل القسم و هذا حقهم نحن مقاطعون لمسار و هذا حقنا و واجبنا كذلك. ما ضاع حق وراءه طالب

2023/01/30 - 01:01
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات