‏أخنوش: ملفات الاستثمار ما بين 50 و250 مليون ‏درهم يتم البت فيها جهويا

رئيس غرفة الفلاحة بجهة فاس مكناس يزف أخبارا سارة للراغبين في الاستثمار في الصناعات الغذائية

اندلاع حريق مهول بأكبر مصنع للنسيج بالمنطقة الصناعية المجد وسط طنجة

الكيحل.. إنتاج السيارات وقطع غيار الطائرات بالمغرب يسجلان أرقاما غير مسبوقة تدعو للفخر والاعتزاز

إيدي: تنزيل ورش الحماية الاجتماعية يواجه إكراهات عدة والحكومة مطالبة بمراجعات المؤشرات المعتمدة

علوي تتحدث عن واقع الاستثمار الصناعي بالمغرب وتطالب الحكومة بتوفير مناخ يحمي المقاولات الوطنية

تحديد البلد المستضيف للقمة العربية المقبلة

تحديد البلد المستضيف للقمة العربية المقبلة

أخبارنا المغربية

تستضيف مملكة البحرين القمة العربية في دورتها ال33 العام المقبل .

وكان الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السفير حسام زكي ، قد أعلن في تصريحات صحفية على هامش القمة العربية الثانية والثلاثين التي اختتمت أشغالها اليوم الجمعة بجدة بالمملكة العربية السعودية ، أن القمة العربية القادمة الثالثة والثلاثين والتي ستعقد في عام 2024 ستستضيفها مملكة البحرين.

وأضاف أن مملكة البحرين أبدت استعدادها بالفعل لاستضافة القمة القادمة.

وجددت قمة جدة في ختام أعمالها ، التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية ، باعتبارها أحد العوامل الرئيسية لتحقيق الأمن الاستقرار في المنطقة ، مدينة بأشد العبارات ، الممارسات والانتهاكات التي تستهدف الفلسطينيين في أرواحهم وممتلكاتهم ووجودهم.

وأكد القادة العرب في "إعلان جدة " الذي توج أعمال القمة ، أهمية تظافر الجهود للتوصل إلى تسوية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية ، وإيجاد أفق حقيقي لتحقيق السلام على أساس حل الدولتين ، ووفقا للمرجعيات الدولية ، وعلى رأسها مبادرة السلام العربية والقرارات الدولية ذات الصلة ومبادئ القانون الدولي، بما يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على الاراضي الفلسطينية بحدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية .

وشدد الاعلان من جهة أخرى على ضرورة وقف التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول العربية، والرفض التام لدعم تشكيل الجماعات والميليشيات المسلحة الخارجة عن نطاق مؤسسات الدولة.

وأكد أن الصراعات العسكرية الداخلية لن تؤدي إلى انتصار طرف على آخر، وإنما تفاقم من معاناة الشعوب وتثخن في تدمير منجزاتها ، وتحول دون تحقيق تطلعات مواطني دول المنطقة.

وأكد القادة العرب على أن التنمية المستدامة ، والأمن ، والاستقرار ، والعيش بسلام ، حقوق أصيلة للمواطن العربي ، ولن يتحقق ذلك إلا بتكاثف الجهود وتكاملها ، ومكافحة الجريمة والفساد بحزم وعلى المستويات كافة، وحشد الطاقات والقدرات لصناعة مستقبل قائم على الإبداع والابتكار ومواكبة التطورات المختلفة، بما يخدم ويعزز الأمن والاستقرار والرفاه لمواطني دول المنطقة.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة