في خطوة غريبة جدا، أقدمت السلطات الجزائرية على مطالبة السفير الإماراتي بمغادرة البلاد، حيث منحته 48 ساعة لذلك.
وتدعي السلطات الجزائرية، وفق مصادر إعلامية موالية لها، أنها أوقفت 4 جواسيس إماراتيين كانوا يتخابرون لفائدة جهاز الموساد الإسرائيلي، وهو ما دفعها إلى اتخاذ القرار أعلاه.
حماقة "الكبرانات" لم تقف عند هذا الحد، بل تم توجيه اتهامات رسمية إلى الموقوفين تتعلق بنقل أسرار ومعلومات عن الدولة الجزائرية.
من الأفضل تحويل وكر المرادية إلى مستشفى الأمراض العقلية لعلاج الكبرانات و شنقريحة البوال و تبون الشوهة من اعراض الزهايمر الذي ظهر عليهم بسبب فشلهم أمام المملكة المغربية الشريفة حيث أصبح هؤلاء العجزة يلفقون التهم للناس بالباطل و البهتان و الكذب من نسج خيالهم المريض
واي معلومات عندك ياتبون حتى يتجسسون عليك انت لاتصنع ولاتملك تيكنولوجية ولا علم ولا الطب ولا اختراع اه هم يتجسسون على مصنع ارجل الدجاج و سيارة الحماق التي اخترع المهندسين الجزائريين انت خائف ان يصورون الواقع الجزائري من طوابير وقلة المواد الغذائية والبطالة وانعدام المستشفيات والمدارس المخربة والبنية التحتية المتهالكة والقمع والسجن لمن انتقد وو
نظام العسكر العميل لفرنسا الأوربية في أزمة واضحة أخر مظاهرها هي خرجة الرئيس المعين عبد المجيد حاشاكم عندما اعتبر روسيا هي من تصون أمن وحرية الجزائر والجزائريين في ظل وضع أمني إقليمي صعب وغاية في التعقيد ، لقد اعترف بضعف وتخبط نظامه الذي جعل من كراهية المغرب عقيدة له وهو إعتراف ضمني بقوة اختيارات المغرب العسكرية والاقتصادية حيث كانت جارة السوء تستهين بنا وتعتبر اجتياحنا مسالة سويعات من الوقت .
سياسة الكابرنات ...اصابها السعار...والسرطان...ونهاية ...العظمة والجبروت...والاعتداء...والعدوان على أسيادها..سيسرع.. .في تفككها والى زوال...ابتدأت بالجوار...وانتقلت إلى اسبانيا...والآن.الامارات وغذا...ستعادي العالم...؟!!!أصابهم الغرور والشرور...اللهم...خذ فيهم الحق...أمين
ماذا يوجد في بلاد الكابرانات العجزة حتى يتجسس عليها الجواسبس، عندها انبوب الغاز و بعض الابار من النقط ، لا صناعة و لا تجارة و لا ابتكار تكنولوجي ، اسلحتها خردة روسية و جيشها استغرق عشرة سنين ليقضي على عصابة من 200 ارهابي، لا يوجد ما يغري الجواسيس للاهتمام بالجزاىر
ينفي الناطق الرسمي لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج نفيا قاطعا ما تم نشره وتداوله عبر مواقع التواصل الإجتماعي وبعض وسائل الإعلام من أخبار مغلوطة وكاذبة حول طلب الوزارة من السفير الإماراتي مغادرة التراب الجزائري وتؤكد بأن هذه الأخبار مزيفة و لا أساس لها من الصحة مع التأكيد على أن بيانات الوزارة هي المصدر الوحيد للمعلومة. ويعرب الناطق الرسمي عن متانة وصلابة العلاقات الثنائية الجزائرية الإماراتية المتميزة القائمة بين البلدين والشعبين الشقيقين مع الحرص المشترك للإرتقاء بها الى أعلى المراتب تنفيذا للارادة المشتركة
انتخابات "الكاف".. تفاصيل إجبار تونس على الانسحاب لصالح الجزائر بتدخل من تبون ...
وجهة نظر
النهاية
غريب أمر القوة الضاربة ألم أقول سابقا أن نهاية هدا النظام قريبة إن شاء الله تقهقر النظام العجوز بدأت ملامحه