بحضور نجوم الفن المغربي.. افتتاح المهرجان الدولي للسينما والهجرة بوجدة

المغربية بومهدي: حققت حلمي مع مازيمبي وماشي ساهل تعيش في الكونغو

الرضواني: خسرنا اللقب ونعتذر للمغاربة..ولاعب مازيمبي تشكر المدربة بومهدي

لمياء بومهدي: لم أتخيل يومًا الفوز بلقب دوري أبطال إفريقيا في المغرب ومع فريق آخر

مدرب الجيش الملكي يبرر الخسارة المفاجئة لنهائي أبطال إفريقيا

شاهد لحظة مغادرة "أزواغ" حارس اتحاد طنجة دربي الشمال باكياً

جدال واسع يرافق الرقم 1111 ... هل ستشهد الحرب على غزة منعطفا حاسما لصالح حماس؟

جدال واسع يرافق الرقم 1111 ... هل ستشهد الحرب على غزة منعطفا حاسما لصالح حماس؟

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ــ عبد المومن حاج علي 

 سنة 2021 سمع العالم هذا الخطاب؛ "أريد أن أقول لكم شيئا سجلوه، سجلوا الرقم 1111. تفاصيل الرقم المذكور سنذكرها في وقت لاحق. سجلوا على المقاومة وعلى حماس الرقم 1111"، صدر هذا الكلام من يحيى السنوار، رئيس حركة حماس بقطاع غزة والمطلوب الأول في إسرائيل والذي تسعى لتصفيته منذ سنوات.

وأثار الرقم العديد من التكهنات قبل أن يكشف السنوار قبل سنة من الآن عن ماهيته حين أعلن في خطاب له أن المقاومة أعدت في الرشقة الأولى 1111 صاروخا ستطلقها حين يلزم للدفاع عن الأقصى، وذلك تحت مسمى "أبو عمار" تخليدا لإسم رئيس السلطة الفلسطينية الراحل ياسر عرفات الذي مات/اغتيل في 11/11/2004.

ومع اقتراب التاريخ نفسه من السنة الحالية 11/11/2023، أعاد مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداول تصريحات القيادي الحمساوي، حيث ربط العديد منهم حلول التاريخ المذكور بحدث كبير ومفاجآة عديدة منتظرة، وما يزيد من التكهنات حول الرقم المذكور، هو تزامنه مع انعقاد القمة العربية والكلمة الثانية للأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله.


عدد التعليقات (8 تعليق)

1

بوراس عبد القادر

الغيبيات الغبية

على العكس من كل ذلك.نشاهد الاف الفلسطينيين في طوابير من البوس والاسي وهي تهاجر إلى الغيب والتيه والضياع وتصفيىة القضية الفلسطينية بشكل نهائى.... وكأن حماس منحت الفرصة للصهاينة لتحقيق مخططهم....الهادف إلى اخلاء فلسطين من الفلسطينيين .. .وبكل وقاحة يطلب منا انتظار خزعبلات1111..والتكهنات البيئسة....

2023/11/11 - 01:06
2

خالد

العلم بعيدا عن الخرافة و الاساطير

ما كاين لا 1111 و لا 2222 كاين الواقع المر .. إسرائيل تدك غزة بالقصف الهمجي و العالم يتفرج و حماس تطلع علينا بين الفترة و الاخرى ببيانات هي اشبه بطولات عنتر بن شداد و للاسف العرب مازالوا يعتقدون في الخرافات و النبوءات و الأساطير..... اذا اراد العرب و المسلمون ان يغيروا من أحوالهم فما عليهم الا الجد و العمل و التعاون و تعليم أبنائهم تعليما جيدا فالتعليم و التعليم ثم التعليم هو الذي سيغير من حالنا بعد 100 سنة ربما ... هذا ما فعله الصهاينة قبل 100 سنة الان هم يسيرون العالم

2023/11/11 - 08:43
3

ايطو

كفى تخديرا

مع الاسف لا زال المسلمون يؤمنون بالخرافات و هذا طبيعي فالغريق يبحث عن قشة للنجاة كل هذا الدمار و القتل و لازلتم تتوهمون النصر لماذا لا تعتبروا

2023/11/11 - 09:45
4

من بلاد المغرب الاوسط بدون تنمية

العالم الاسلامي بين الواقع و الخرافات

‎للأسف تنساق العامة وراء الشعارات و الأوهام. عملية غير مدروسة يؤدي ثمنها الآن عشرات الالاف من الابرياء من الاطفال و النساء و الشيوخ. كل الدول في الحروب تبني الخنادق للأبرياء لحمايتهم و يخرج الجنود للجبهة إلا حماس فالعملية عندهم معكوسة. الحروب تقاس بالنتائج و ليس بالشعارات. هاهي ‎" المقاومة" تركت لوحدها فلا تركيا و لاايران و لا حزب الله ولا الدول العربية ستنظم إليهم.!!

2023/11/11 - 01:15
5

ممكن

كفى تصديقا للاعلام

للأسف أصبحنا لانرى الا مايقدم لنا في الإعلام و لانسمع إلى مايقال لنا لكن الواقع يعلمه الله

2023/11/11 - 03:30
6

الرجولة

الانهزامية

النصر من عند الله وليس ماترون ايها الانهزاميون

2023/11/11 - 04:22
7

عبدالخالق الكوتاري

لن تزول حتى

اسرائيل لن تزول وهذا بشهادة رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم حتى نقالتلهم بمعركة هرماجيدون وحتى اليوم الذي يخبرنا نبات الغرنق بوجود الصهاينة خلف غاباته والله أعلم. .

2023/11/11 - 05:01
8

أيمن

مجرد رأي

الحرب غير متكافئة ، و الإعتماد على الاساطير و الخرافات يناقض قول سبحانه وتعالى "و أعدوا لهم ما استطعتم من رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم...قيل لنا ': بأن الأمم اخلاقهم فإن ذهبت اخلاقهم ذهبوا " و هل من الأخلاق تدمير المستشفيات على رؤوس المرضي و المدارس على الأطفال أمام كاميرات العالم و الغرب يصفق لسقوط الأطفال و المدنيين العزل ، و بيت الأمة الإسلامية كبيت العنكبوت بل أوهن منه و نحن نمني النفس بانتصارات لا توقف وحشية طغاة العالم...

2023/11/11 - 05:23
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات