مواطنون يطالبون المسؤولين بتزفيت الطرقات بتجزئة الآفاق بوجدة

هذا ما قاله سعيد شيبا مدرب الفتح الرباطي بعد الخسارة أمام الوداد

آيت منا فرحان بفوز الوداد على الفتح وكياخذ سيلفيات مع اللاعبين

الأعراس بالشرق.. تقاليد مغربية راسخة لم تنل منها السرقة الجزائرية

بطريقة غريبة... مشجعان يقتحمان أرضية ملعب البشير قبل مواجهة الوداد والفتح

آيت منا يشرف على تنظيم المنصة الرسمية بملعب البشير في مباراة الوداد والفتح

نتنياهو يلوي ذراع حليفه بايدن

نتنياهو يلوي ذراع حليفه بايدن

أخبارنا المغربية ـ وكالات

أدى دعم الرئيس الأميركي جو بايدن لإسرائيل في حربها على حماس إلى انقسام داخل الولايات المتحدة لاسيما مع ارتفاع الأصوات المطالبة بضرورة وقف إطلاق النار.

وبحسب صحيفة "الغارديان" البريطانية، لقد تعزز الانطباع بأن بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، لا يستمع حقاً للأميركيين، ويستمر في رفض أي شكل من أشكال وقف إطلاق النار بينما تظل حماس غير مهزومة والإسرائيليون محتجزون كرهائن.

ويشير استطلاع جديد إلى أن 68 بالمئة من الأميركيين يريدون وقف إطلاق النار، بينما يعتقد ما يقرب من 40 بالمئة أن بايدن يجب أن يعمل "كوسيط محايد" بدلاً من العمل كمدافع عن إسرائيل.

وتكشف استطلاعات الرأي نتائج مخيبة بالنسبة لبايدن قبل عام من الانتخابات الأميركية لا سيما وأنه يخسر الدعم العربي والإسلامي في الولايات المتأرجحة بظل دعمه الكبير لإسرائيل في الحرب الأخيرة.

وفي المعركة الموازية لكسب الرأي العام العالمي، من الواضح أن بايدن والغرب يخسران بشأن غزة، فالغضب الهائل الذي تشعر به الدول العربية ــ وخارجها ــ إزاء الخسائر البشرية التي لا تطاق، هو غضب عميق وربما يخلف عواقب جيوسياسية دائمة.

وبعد 7 أكتوبر، أظهر بايدن تعاطفا حقيقيا مع إسرائيل، لكنه فشل في كبح جماح نتنياهو.

ومتجاهلاً تحذيرات بايدن، يهدف نتنياهو إلى الاحتفاظ بالسيطرة على غزة لأجل غير مسمى، وكما هو الحال دائما، فهو يرفض حل الدولتين.

وطالما بقي نتنياهو في السلطة، سيواجه بايدن والقادة الغربيون تحديا مستمرا في القدس، مما يطيل أمد المعاناة في غزة، ويضر بمصداقيتهم في الداخل، ويضر بمصالحهم في الخارج، ويشكل خطرا دائمًا بحرب أوسع نطاقا.

وسواء كان السؤال هو مستقبل غزة، أو الدولة الفلسطينية، أو التهديد الإيراني، أو الحكم الديمقراطي الصادق، فإن نتنياهو يشكل عائقاً، الآن أكثر مما كان عليه قبل الحرب.

وختمت الصحيفة تقريرها بالقول: "مذكرة إلى جو، لا يمكن أن يكون هناك سلام بينما يحكم بيبي (نتنياهو)".

 


عدد التعليقات (4 تعليق)

1

خليف

الحل الأنسب

لا حوار مع نتانياهو ،بل الحل الوحيد هو قتله او سجنه على الاقل و لهذا نتمنى من فريق القسام ان يحاول تنفيد هذين الحلين ،اما التنديد فهو كلام فارغ لا يفيد في شيء

2023/11/19 - 10:46
2

مراكشي

جني الخزي ..

حرب غزه غير المتكافئة خلفت تعاطفا لدى الشعوب في امريكا و اوروبا و وجدت الشعوب نفسها لأول مرة تفهم الصراع بشكل أحسن.. لذلك فلن تجني الحكومات إلا الخزي والعار.. والنصر سيكون حليف أهل غزة العزة..

2023/11/19 - 11:47
3

عبدااله

الحلفاء

يجب على العرب ام يتركوا التعامل مع أمريكا وان يصلحوا دات البين وان بعزاوا جميع رؤساء العرب الداعين الانقسام في الصف العربي فهم أعداء العرب وعملاء الاستعمار لقد ظهر الحق والا لن تكون للعرب كلمة ابدا والانتصار سيكون بعيدا عنهم قبل محاربة إسرائيل يجب محاربة من يريدون الانفصال وتقسيم الدول العربية بعد ذلك يمكننا وقوف صفا واحدا ضد إسرائيل اما ما عدا هذا لن منتصر على العدو ابدا

2023/11/19 - 11:52
4

محمد ملوك

نتنياهو وبايدن

العلاقات الدولية للولايات المتحدة في عهد بايدن تتقلص ان لم نقل تنهار وهو يحابي نتنياهو في حربه على اهل فلسطين هل سيضحون به باستشارة مع اهل العهد والحل في الدولة العبرية وترفع عنه المظلة ةويحاكم ويبقى وراء القضبان داخل السجون بعدما يؤدي مهمته القذرة: الإبادة والتهجير وتخريب دور وادارات وممتلكات اهل غزة:اتوقع ان نهايته مع استكمال مهمته لان الله يمهل ولايهمل

2023/11/19 - 12:45
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات