أخبارنا المغربية ـ وكالات
كشف وزير إسرائيلي، الجمعة، أن حركة حماس وضعت أربعة شروط مقابل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين الذين تحتجزهم في قطاع غزة، على رأسها انسحاب الجيش كليا منه.
جاء ذلك بحسب ما نقلته صحيفة "معاريف" العبرية، عن الوزير بلا حقيبة، عضو المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت" جدعون ساعر.
وقال ساعر، "لا أعرف إذا كان الجميع يعرف ذلك".
وأضاف أن الشروط تتمثل في "الانسحاب (الإسرائيلي) من قطاع غزة بأكمله، بما في ذلك المنطقة الأمنية شرقي وشمالي القطاع، ووقف الحرب، وإعطاء ضمانات دولية بعدم العودة إلى الحرب، وإطلاق سراح جميع الأسرى (الفلسطينيين) من سجوننا، بما في ذلك أولئك الذين تم القبض عليهم في 7 أكتوبر".
وتابع ساعر، "بالطبع لن نوافق".
والمجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت"، المسؤول عن اتخاذ قرارات الحرب والسلم قبل عرضها على الحكومة الموسعة.
ولم يصدر تعليق فوري من "حماس" على تصريحات ساعر، حتى الساعة 15: 25 ت.غ.
في 7 أكتوبر الماضي، نفذت "حماس" هجوما على مستوطنات غلاف غزة قُتل فيه نحو 1200 إسرائيلي، وأُصيب نحو 5431، وأسرت الحركة 239 على الأقل.
وتقدر تل أبيب "وجود نحو 137 إسرائيليا ما زالوا محتجزين في قطاع غزة"، وفق تقارير إعلامية متطابقة، وتصريحات مسؤولين إسرائيليين.
وترعى مصر وقطر إلى جانب الولايات المتحدة، جهودا للتوصل إلى هدنة مؤقتة ثانية في غزة، حيث تم التوصل للهدنة الأولى في نوفمبر وأسفرت عن إطلاق سراح 105 محتجزين لدى "حماس" بينهم 81 إسرائيليا و23 تايلانديا وفلبيني واحد، و240 أسيرا فلسطينيا.
ومنذ 7 أكتوبر الماضي، يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة خلّفت حتى الجمعة "24 ألفا و762 شهيدا و62 ألفا و108 مصابين وكارثة إنسانية غير مسبوقة"، وتسببت في نزوح أكثر من 85 بالمئة (نحو 1.9 مليون شخص) من سكان القطاع، بحسب السلطات الفلسطينية والأمم المتحدة.
سيداتي
ماهو الحل للدولة الفلسطنيةب
بعد التحيات اعتقد على أن الجامعة العربية لديها دور مهم في عملية السلام .والسبب هو أن الجامعة العربية معترفة بأغلبية بإسرائيل.و من خلال التطبيق العربي يجوز اشتراط توقيف الحرب مع حماس وأجرى المفاوضات. وكذلك اجري مفاوضات لحل الدولتين .وفي حالة إاسراءيل ترفض الم فاوضات وحل الدولتين .يجب علي العرب أن تشترط. التطبيق مقابل بالانسحاب. وتوقيف اطلاق ، وحل الدولتين. تشكراتي. ا لمفاوضات أ جرى المفاوضات ا لكس.