الركراكي: اللي باغي يجي للمنتخب مرحبا به واللي ما بغاش شغلو هذاك المغرب ما واقف على حد

بنمحمود يمازح دياز...كواليس آخر حصة تدريبية لأسود الأطلس استعدادا لمباراة الغابون في غياب زياش

سيف السويدي يستعرض بالمعرض الدولي للكتاب تجربة الشارقة للنشر العالمية في صناعة الثقافة

أول خروج إعلامي للركراكي بخصوص غياب زياش وهذا ما قاله عن التواصل معه

ضحايا "مجموعة الخير" يطالبون المحكمة باسترجاع أموالهم ومعاقبة المتورطين

دفاع ضحايا "مجموعة الخير" يكشف تفاصيل الجلسة الأولى لمحاكمة المتهمين في قضية النصب

جدل كبير يصاحب شهادة جديدة لشخص أكد رؤيته لأسد الأطلس بأزيلال

جدل كبير يصاحب شهادة جديدة لشخص أكد رؤيته لأسد الأطلس بأزيلال

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ــ عبد المومن حاج علي 

حكاية ظهور أسد الأطلس لم تنته بعد، فمنذ انتشار شهادات أشخاص أكدوا ظهوره بأقاليم خنيفرة، وورزازات، ودوار أيت شيكر التابع لإقليم أزيلال، برزت يوم أمس شهادة أخرى تؤكد تواجد الأسد الأطلسي وهذه المرة بجبال قيادة تاكلفت الواقعة بالنفوذ الترابي لإقليم أزيلال.

وحسب معطيات أوردتها صفحات فيسبوكية مهتمة بنقل أخبار إقليم أزيلال، فإن سائقا لسيارة إسعاف محلية، إدعى أنه وبينما كان مارا بمنطقة أيت بولمان في إطار قيامه بمهمة ليلية، لمح أسدا حقيقيا بالضبط على مستوى الجبال المحيطة بمدينة تاكلفت، حيث أكد صحة ما رآه دون أن يترك مجالا للشك.

وعملت السلطة المحلية والمصالح ذات صلة بالموضوع منذ انتشار الخبر على البحث في الموضوع، حيث استدعت السائق الذي أرشدها إلى عين المكان لتعمل بعد ذلك وبتنسيق مع شباب المنطقة على تمشيط أجزاء واسعة من المنطقة غير أنها لم تعثر على أية آثار تؤكد صحة كلام السائق.

وتفاعل الآلاف مع التدوينات حيث رجح معظمها أن الأمر لا يعدو أن يكون إشاعة أو سوء تقدير من من طرف كل الشهود بما فيهم سائق الإسعاف، معبرين عن تعجبهم من عدم تمكن أي أحد منهم لالتقاط صورة أو فيديو لما يقولون أنه "أسد الأطلس" خاصة وأننا في زمن الهواتف الذكية.

وبينما ذهب البعض إلى التشكيك في الأمر علق أحد النشطاء بصورة تظهر آثار أقدام يرجح أنها للحيوان المشاهد، حيث صرح بأنها التقطت بمنطقة أيت بولمان دون تقديم المزيد من التفاصي.

يذكر أن فريق البرنامج الوثائقي أمودّو خرج في وقت سابق ببيان أكد من خلاله بأن خبر تواجد أسد الأطلس لا أساس له من الصحة، وبأن الأمر يمكن أن تكون له علاقة بحيوان من فصيلة الكلبيات تم الترجيح على أنه "ضبع"، وذلك بعد تحليل الآثار المكتشفة لقائم الحيوان وأثر عضته على جمجمة العنزات التي فتك بها في منطقة تيداس بنواحي أولماس.


عدد التعليقات (6 تعليق)

1

مواطن

وجهة نظر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد في نظري الشخصي هذه مجرد ادعاءات لاغير قد تكون من نسج الخيال لا صحة لها في ارض الواقع أما السائق فقد يكون خيل له او شبه له على أن مارءاه أسد. فهذا قد يكون ناتج عن هاجس الخوف او كان تحت تأثير مخدر الكيف او ماشبه دلك. ولكم واسع النظر.

2024/01/26 - 11:13
2

Tazi

أسد ولبوءة

لست أدري ما إدا كان هدا العدد الضخم من الناس الدين أكدوا رؤية الأسد بين خنيفرة ووارزازات وأزيلال كادبين واتفقوا على تزكية الوهم والخيال، كل ما نطلبه كمواطنين هو تعقب تصريحات المواطنين في الغابات المعنية بالليل والنهار لتأكيد الادعاء أو نفيه بالدليل والبرهان، أسد في البلاد كحالة تسلل عدو إلى الوطن ونحن ننفي ونكدب الرواة!!! أين هي الطائرات المروحية لتمشيط المناطق المعنية بالكامرات وتسجيل فيديوهات لعرضها على وسائل التواصل ومن تمة قطع الشك باليقين.

2024/01/26 - 12:22
3

عمر زيادي

الاسد السريع

هذا هو العجب! أسد يتنقل بسرعة من بولمان لخنيفرة ثم أزيلال ثم وارزازات.. ما هذه الترهات والاكاذيب..اسد الاطلس لم يعد له وجود منذ الثلاثينات من القرن الماضي..

2024/01/26 - 12:36
4

امين

اسد

يرى اسد لم يبقا له. الا ان يحمل هاتف تم يصوره هادا هراء لازم إن يهرب اقل ما يمكن فعله

2024/01/26 - 12:49
5

مواطن

زمن الهزل

الهواتف النقالة تنقل يوميا حركات البشر ،ولكن الأسد أخاف مشاهديه بعدم التقاط صور له????

2024/01/26 - 01:00
6

Tazi

تاكلفت

قدر لي أن أزور منطقة تاكلفت في سنة 1992 حيث نزلت ضيفا على صديق لي أستاذ كان يعمل بإعدادية هناك الحقيقة أنه المغرب العميق بكل ما تعنيه الكلمة من معنى لكن طيبوبة الأهالي هناك تنسيك التخلف الدي تعاني منه المنطقة. هده المنطقة حسب ما حكى لنا أهاليها لا زالت في غاباتها آثار لاقدام الديناصورات التي عاشت هناك في العصور الغابرة، سردت هده المقدمة فقط لأقول منطقة عاشت فيها الديناصورات قديما أليس ممكنا أن تعيش فيها الأسود حاليا؟؟ المرجو من السلطات المختصة أن تتحقق من الأمر الآن حتى لا نبكي حسرة غدا.

2024/01/26 - 03:14
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات