لاعبو الوداد والرجاء يعلقون على نتيجة التعادل في ديربي الويكلو

الله ياخذ الحق..أول خروج إعلامي لعائلة التلميذ ضحية جريمة قتل بطنجة

سابيتنو ينتقد الحكم صبري بسبب عدم طرد لاعب الوداد ويؤكد: الخصم لم يكن يستحق التعادل

تكريم عدد من القضاة والموظفين السابقين بالمحكمة الابتدائية الإدارية بوجدة

هذا ما قاله مدرب الوداد موكوينا عن التعادل في الديربي

فرحة آيت منا بعد هدف التعادل في مرمى الرجاء

في سابقة.. جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية تفتح أول فرع دولي لها بباريس

في سابقة.. جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية تفتح أول فرع دولي لها بباريس

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية - محمد اسليم 

اعلنت جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية عن افتتاح أول فرع دولي لها بباريس، سمته “جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية - فرنسا” (UM6P France)، وذلك بمناسبة اليوم الدولي للتعليم، وسيشرف عليها فهد بنكيران. 

المؤسسة الجديدة ووفقا لبلاغ جامعة محمد السادس ستشكل جسرا بين المغرب وإفريقيا من جهة، وبين فرنسا وأوروبا من جهة ثانية. كما ستقدم تكوينات تنفيذية ومواكبات خاصة للباحثين ورجال الأعمال المبتكرين المهتمين بتنمية القارة الإفريقية. كما يهدف هذا الفرع الفرنسي إلى أن يكون قادرا على تقديم فرص البحث وريادة الأعمال للمهنيين والأطر من الشباب الأفارقة والأوروبيين المهتمين بالقارة السمراء. وأنه ابتداء من هذا العام، ستفتتح “جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية- فرنسا” أول مختبر أوروبي-إفريقي للمقاولات الناشئة في مجال التكنولوجيا الخضراء (من قبيل الهيدروجين، والتكنولوجيا الفلاحية)، والتكنولوجيا النظيفة والتكنولوجيا الطبية (من قبيل التكنولوجيا الحيوية)، وهو برنامج فريد لدعم المقاولات الناشئة لمدة عام واحد، في كلتا القارتين. البلاغ سجل ايضا أن هذا المختبر الأول يهدف إلى منح رواد الأعمال الفرصة للاستفادة، بالإضافة إلى التعليم المتميز والدعم الشخصي، من شبكة جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية المكونة من خبراء ومستثمرين دوليين من الجامعة، لاسيما UM6P Ventures، وBidra Ventures، وInnov-X)، بالإضافة إلى المختبرات التجريبية المنتشرة في جميع فروع جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية بالمغرب. 

ونقل البلاغ عن هشام الهبطي، رئيس جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، قوله إنه “منذ العام 2017، واصلت الجامعة التطور لتصبح مؤسسة بحثية رائدة في القارة الإفريقية. ويشكل إحداث فرع فرنسي خطوة أولى في التنمية الدولية التدريجية للمؤسسة، من أجل مد الجسور بين إفريقيا والعالم، وذلك بالاعتماد بشكل خاص على المجتمعات الدولية المرتبطة بالمغرب..." يؤكد الهبطي.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات