احتجاحات بالحراريين بطنجة بسبب مسجد

شوارع باريس تكتسي اللون الأبيض استعدادا لاستقبال الشهر الأخير من السنة الميلادية

ضربة سـكين تنهي حـياة تلميذ بطنجة ومطالب بضرورة التدخل ومراقبة أبواب المدراس

استيراد اللحوم المجمدة يخلق جدلا واسعا.. مواطنون ومهنيون يرفضونها ويتسائلون: هل هي حلال؟

وهبي: في اجتماع اليوم برئاسة رئيس الحكومة اتفقنا على تفعيل قانون العقوبات البديلة

تفاصيل مثيرة حول اعتقال "ولد الشينوية" على لسان مشتكين

في تحول مفاجئ.. حماس تعلن لإسرائيل موافقتها على إلقاء السلاح لكن بشرط واحد

في تحول مفاجئ.. حماس تعلن لإسرائيل موافقتها على إلقاء السلاح لكن بشرط واحد

أخبارنا المغربية : وكالات

قال القيادي البارز في حماس ورئيس الوفد المفاوض عنها، خليل الحيّة، أن الحركة "ستقبل بدولة فلسطينية ذات سيادة كاملة في الضفة الغربية وقطاع غزة، وعودة اللاجئين الفلسطينيين وفقا للقرارات الدولية"، على حدود عام 1967، معتبرا أنه إذا حدث ذلك، "فسيتم حل الجناح العسكري".

وبهذا الطرح، تكون الحركة قد كسرت روتين المواقف السائدة من جانبها، إذ إن إعلانه استعداد الحركة "إلقاء السلاح" مقابل "إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967" يثير تساؤلات عن التغيّر الذي طرأ، وأبعاده وطبيعة التعاطي الذي ستبديه الأطراف.

وجاءت تصريحات الحيّة في وقت تستعد فيه إسرائيل لإطلاق عملية عسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لاستكمال حملتها التي تقول إنها تهدف إلى "القضاء على حماس".

وكان وزير خارجية تركيا، حقان فيدان، قد مهّد لهذا الطرح قبل أسابيع، مشيرا إلى تلقي أنقرة ذات الموقف من الحركة، والمتعلق بـ"ترك السلاح والعمل كحزب سياسي" في حال تحقيق الشرط المعلن، المتعلق بإقامة الدولة الفلسطينية.

كما أتت تصريحات الحيّة بعد الكشف عن مقترح مصري حمله المسؤولون المصريون لنظرائهم الإسرائيليين، من أجل التوصل إلى صفقة رهائن وإنهاء الحرب، ضمن آلية محددة بـ3 بنود مترابطة.

ولم يصدر أي تعليق من الجانب الإسرائيلي حتى نشر هذا التقرير حول ما قاله الحيّة لوكالة "أسوشيتد برس" الأميركية، كما لم تصدر تعليقات من السلطة الفلسطينية والأطراف التي تنشط على خط الوساطة، من أجل إيقاف الحرب المستمرة في غزة منذ أكثر من 200 يوم.


عدد التعليقات (13 تعليق)

1

هشام المغربي

ماذا بقي لحماس من سلاح سوى الانفاق الفارغة.

واخيرا فهمت حماس اللعبة الدنيءة والخسيسة التي ورطتها فيها ايران الشيعية وقبلت الان الطرح الذي ينادي به جل الدول العربية وهو حل الدولتين وقيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967.اذن بعد هذا الخراب والدمار كله بقطاع غزة والاف الشهداء تاتي الان حماس وتقبل بالقاء السلاح اي سلاح مازال موجود عند حماس ؟الانفاق الان فارغة من كل سلاح وتاكدت ان اسراءيل اتية لرفح لا شك في ذلك لن تحميها لا ايران ولا غيرها.

2024/04/28 - 11:30
2

مراقب

مافهمت والو

اللي فهم شي حاجة افهمنا جزاكم الله خيرا اين المنددين والمؤيدين وووووووووووو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

2024/04/28 - 01:42
3

nomi0

تحوير

هناك تحوير لكلام القيادي في حماس حيث أكد ان الحركة مستعدة لتحويل الجناح العسكري للحركة إلى جيش وطني كمثل بقية الدول التي تحررت من ربقة الاستعمال أي تجميد المقاومة الشعبية في حالة قبل الاحتلال بإنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وليس ما جاء في هذا المقال

2024/04/28 - 02:56
4

فاطمة

قراءة بين السطور

إذا قبلت إسراءيل بهذا الشرط فقد انتصرت حماس! فمن خلال متابعة الأحداث مند سبعة أكتوبر فحماس ليست بهذه السداجة!

2024/04/28 - 03:10
5

فاطمة الزهراء .

أعداء الوطن .

اين عنثريات إيران ، أين عنثريات هنية ومشعل ، أين عنتريات احمد ويحمان وكل تلك الأصوات التي كانت تستتمر في الصراع من أجل التموقع وتصفيات حسابات شخصية وتصريف مواقف إيديولوجية ، أين وأين وكيف ولماذا وهلم جرا من التساؤلات التي لن يستصيغها جمهور القطيع الذي لا زال يؤمن بالشعارات والخطابات الرنانة ويعلق بالسلب على كل رأي مخالف .

2024/04/28 - 03:16
6

عبد اللطيف

حماس

عندما تتحقق مطالب حماس ماذا ستفعل بسلاحها ستفكز في تحقيق الازدهار لبلدها اي التعليم الصحة الفلاحة اما سلاحها ستقدمه هدية للأنظمة التي تتسابق إلى التسلح

2024/04/28 - 03:17
7

الناصح

[email protected]

عين النسر ترى ما لايراه ألبوم. يا شجعان، ويا أبطال، إذا عزمتم فتوكلوا على الله، ولا تهتموا للأصوات ألبوم. الله ينصركم ويثبت أقدامكم، ويقوي عزيمتكم و حيلكم على أعدائكم و أصدقائكم.

2024/04/28 - 04:24
8

الرحموني

رأي فقط

كيف ما كان رد فعل حماس في ظل التخادل العربي والاسلامي وانتهازية إيران وانبطاح قيادة السلطة الفلسطينية برام الله ،فهو موقف يستحق الاحترام والتقدير ،فمهما اختلفنا أو ابتعدنا أو انتقدنا ما اقدمت عليه القيادة العسكرية لحماس يوم 7 اكتوبر 2023 ضد الإستعمار الإسرائيلي ،فالحدث أرجع قضية فلسطين إلى المشهد السياسي العالمي وفضح كل المتآمرين وكشف أقنعة الغرب الحقيقية ،وخلقت بذلك حماس أمل تحقيق وطن للفلسطينيين بتعاطف ودعم من كل شرفاء العالم الذي كشف زيف أسطورة اسرائيل ومن ورائها و الاهداف المرسومة لها في المنطقة العربية

2024/04/28 - 05:41
9

مراكشي

تكتيك المرحلة..

عجزت قوات الاحتلال الغاشم على تحقيق أهدافها المعلنة ..و بينما هي تتخبط و تقتل المدنيين بلا هدف.. وفي المقابل أبانت المقاومة الفلسطينية و على رأسها حركة ح ماس على قوة في إلحاق أضرار جسيمة بالقوات الصه+ يونية..كان لابد من تكتيك جديد و مفاجىء بعدما تكبد الاحتلال خسائر بشرية و مادية كبيرة للغاية.. إذن هو تكتيك المرحلة.. والأيام القادمة ستظهر لنا التحولات السياسية ذات الصلة..

2024/04/28 - 06:09
10

عاش المغرب

حماس جزء من اللعبة

كل مرة يتضح بأن كل طرف يلعب دوره باتقان في مسرحية ضد الشعب الفلسطيني هل حماس لما قامت بالهجوم المزعوم ضد الجنود الإسرائيليين لم تكن تعلم بأن الثمن سيكون هو أرواح الآلاف من الأبرياء؟ هل مس أعضاء حماس و قيادييها الذين يعيشون الرفاهية في بلدان أوروبية الضرر الذي تعرض له الأبرياء من تقتيل و تجويع و اغتصاب النساء والفتيات و حتى الشباب ؟ اللهم بعض الأخبار الناذرة عن وفاة أفراد من عائلة فلان او علان .. سيتأكد الجميع يوما ما بأن حماس و إيران بأذرعها العسكرية هم أكبر خونة للشعب الفلسطيني و للقضية الفلسطينية.

2024/04/29 - 03:36
11

محمد

لاعلاقة

الذين يتحدثون عن الخراب لايعلمون ضريبة المقاومة والسعي إلى التحرر من الاستعمار وما تاريخ المغرب منكم ببعيد

2024/04/29 - 07:03
12

غريب في المغرب

شكرا لكم

بعد ايه، تخريب غزة، وقتل مائات الالاف من الفلسطينيين ظلما وعدونا، واختلاف ممتلكاتهم، ودك غزة بأكملها، ثم ماذا، حماس تقبل مخرجات ارسلو وحل الدولتين. لا حول ولا قوة الا بالله، يجب محاسبة حماس على هاته الجرائم في حق شعبها.

2024/04/29 - 10:55
13

محمد

بعض المتصهينين ضدا في المقاومة

مع الاسف بعض الاراء عجيبة وتتكلم وكأن لديها مسلمات عاى أن حماس فشلت، غزة هي تلوحيدة التي تتمتع بالبعض من الحرية مقارنة لالضفة الغربية لوجود المقاومة حركة التحرى لفلسطين، دذا صنعوا المنبطحين في الضفة عباس وأعوانه، اين إتفاقيات التي عقدت من قبل على أساس حدود 67, أين إتفاقية أوسلوا حماس هي روح التحرير، لكن للأسف تحالف الجميع ضدها الغرب والعرب، قطع كل سبل الحياة، في حين كل الدعم للصهاينة عسكري و مالية وصناعية حتى بعض إخواننا في الوطن والدين غرر بهم من الإعلام الغربي والصهيوني

2024/05/07 - 06:17
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات