حزب الحركة الشعبية ينتفض في وجه الحكومة بسبب قرارتها الأخيرة ويعلن التحاق التكتل الديمقراطي

جزّارون في طنجة يستنكرون غلاء أسعار اللحوم ويعلنون تضامنهم مع المواطن المغلوب على أمره

مأساة.. سيدة مسنة تعاني من الزهايمر تبحث عن عائلتها في طنجة

في أول أيام فصل الشتاء.. أمطار الخير تزين شوارع مدينة تطوان

أخنوش: نعول على مواكبة محطة الصويرة موكادور السياحية للأحداث الكبرى المقبلة ببلادنا

دفاع المتهمين في قضية "إسكوبار الصحراء" يرفض الكشف عن تفاصيل الملف..القضية عادية والإعلام ضخمها

طبول الحرب تدق بين الكابرانات وليبيا وحفتر يحشد قواته على الحدود الجزائرية

طبول الحرب تدق بين الكابرانات وليبيا وحفتر يحشد قواته على الحدود الجزائرية

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية - محمد الحبشاوي

تعيش العلاقات الجزائرية الليبية منذ مطلع شهر يونيو الجاري على وقع التوتر، وذلك بعدما حشد الجنرال "خليفة حفتر" الجيش الوطني الليبي على مقربة من الحدود الجزائرية.

وتداولت مجموعة من الحسابات على موقع التواصل "إكس" فيديوهات توثق لانتشار عتاد الجيش الليبي على الحدود الجزائرية، معلقين عليها بعبارة "هل دقت طبول الحرب بين الجزائر وليبيا"؟.

وفي السياق نفسه إعتبر الدكتور أحمد الدرداري الخبير في العلاقات الدولية، أن التحرك الميدني للقوات الليبيا، يعتبر إنذار أخيرا لنظام الكابرانات، مشيرا إلى أن الجنرال خليفة حفتر حرك العتاد العسكري الليبي من أجل إسترجاع منطقة تصل مساحتها إلى 32 ألف كيلومتر مربع، وذلك وفق تعاهدات مع القيادة الجزائرية، وذلك بعد خروج المستعمر الفرنسي منها. 

وتابع الخبير قوله بأن قضية هذا النزاع  نشأت منذ الاستعمار الفرنسي للمنطقة، وبالضبط في عهد الملك إدريس السنوسي، حيث قدمت جبهة التحرير الجزائرية وعود وعهود للقيادة الليبيا، بالتنازل عن المنطقة لصالحها، لكن وبعد استقلال الجزائر تنكرت ونقضت عهدها كما فعلت مع المغرب وعدد من البلدان المجاورة لها.

وقال الدكتور أحمد الدرداري في ختام تصريحه ل"أخبارنا"، أن قوات حفتر الليبيا قد تتجه نحو خيار قرع طبول الحرب مع الجزائر، من أجل إسترجاع هذه المنطقة الواقعة بالمحاذاة مع حدود جمهورية النيجر، والتي تزخر بعدد من المعادن النفيسة كالذهب والفضة والليثوم وغيرها.

 

 


عدد التعليقات (22 تعليق)

1

المنصوري احمد

الجزائر لصة جيرانها الست

التاريخ لا يرحم،والجزاير القارة كذبة كبرى،لو اعادت لجيرانها الست اراضيهم المسروقة لعادت لحجمها الحقيقي ،كيان صغير مساحتة تفيد انه كباقي الدويلات الصغيرة،لكن الطمع أعماهم،واوصد اذانهم.فمتى تتعقل الجزائر وتعتذر لجيرانها وتعوضهم ما خسروه جراء الحيازة الظالمة؟

2024/06/28 - 09:57
2

من وهران

لا ولا

هاذا النظام الذي ينقض معاهداته مع الاشقاء سيدفع بلادنا للمصائب لا محالة.... نحن الجزائريون لا نريد حربا مع اشقائنا.....

2024/06/28 - 10:39
3

مجرد رأي لاغير

لا تعليق

نفس الشيء فعلوه مع المغرب أثناء تواجد اللاجئين الجزائريين كثوار بالمغرب وتعهدوا على ارجاع الصحراء الشرقية المغربية التي اقتطعتها فرنسا وضمتها إلى الجزائر أثناء فترة الاستعمار لكنهم خانوا العهد. ان الأوان لاسترجاها بالديبلوماسية او لغة القوة.

2024/06/28 - 11:19
4

مولاي علي

بدون تعليق

يبدوا أن حفتر نسي نفسه أخاف أن يطحن هو و زبانيته

2024/06/29 - 12:05
5

مراقب

غذارة

هاذ الكابرانات مساخيط الوالدين مكحلنها مع جميع الدول المجاورة كل ما اخذ بالغدر لازم ان يرجع بالقوة لا ثقة فيهم وكل شيء في المستقبل يجب ان يوثق وعند الامم المتحدة

2024/06/29 - 12:08
6

نعم

؟؟؟؟؟

إذا كان المغرب بلدا متسامحا فان بعض البلدان لاتعرف هذه الخصلة ومع هؤلاء (حكام الجزائر) لاتنفع الا الحرب لأنهم من نوع الطين الذي يحب أن يكسر.

2024/06/29 - 12:19
7

تاتيلاي

نحن مع حفتر

إنها بداية نهاية شبه دولة الكراغلة . على قد نيتهم ،للي بغاها كلها كيخليها كلها،عقبال الصحراء الشرقية

2024/06/29 - 12:55
8

Hicham ben taieb

بصراحة

الجزائر تبحث منذ مدة عن حرب و يبدو انها قد وجدتها ولكن في الضفة الاخرى !!!

2024/06/29 - 01:14
9

امير

امير

فرنسا بدأت تدفع إلى ارجاع الاراضي لاصحابها والزريبة التي انشأتها لم تعد توفي بالعرض مادام ان الثروات نهبت بالكامل بها والنفط لم يعد له قيمة في المستقبل القريب ،هكذا فرنسا سترجع كل شيء حتى تصحح خكأ تاريخي

2024/06/29 - 02:09
10

علدل

كابوس كرغوليا

قلوب الليبيين مع القائد العام الجنرال خليفة حفتر

2024/06/29 - 06:19
11

اطلسي

ماذا ننتظر ؟

ان الاوان لاسترجاغ الصحراء الشرقية بالقوة لان الكابرانات الجبناء لا يفهمون الا لغة العصا

2024/06/29 - 09:16
12

Anas

دويلة الجزائر

دويلة الجزائر استولت على اراضي الجيران بفضل القوة المستعمرة الفرنسية

2024/06/29 - 10:07
13

مغربي وافتخر

لا يصح الا الصحيح

نحن المغاربة لا نريد الحرب مع اشقائنا الجزائريين سنسترجع منهم صحراءنا الشرقية سلميا.... خاوة خاوة....

2024/06/29 - 10:10
14

متتبع/اصيلة

ما ضاع حق وراءه طالب

لان الجزائر لم تكن لها سيادة حتى على ترابها فيجب على الدول المتضررة من الاقتطاعات التي طالت اراضيها مطالبة الحاكم الفعلي لدولة الكابرانات ابان حدوث هذه الاقتطاعات ونعني فرنسا التي وسعت دويلة الجزائر على حساب جيرانها الست لاغراضها الشخصية...الان على فرنسا ان تعترف امام العالم بجرائمها وتفصح عن الوثائق والخرائط التي تثبت جريمتها وتعيد الحق لاصحابها رغما عن أنف دويلة الكابرانات التي ظلت تستفيد من حقوق الاخرين بدون ادويه حق...

2024/06/29 - 10:16
15

سالم

استرجاع الصحراء الشرقية المغربية

نتمنى من قواتنا الملكية الباسلة أن تسترجع صحرائنا الشرقية كذلك.

2024/06/29 - 10:21
16

مريمرين

فرنسا الماكرة

..هذا من تركة المحتل الفرنسي الوسخ في البلدان التي كانت تحت سطوته ، ليظل هو من بعيد يجر الخيوط بينما الإخوة يقتتلون فيما بينهم. لعن الله فرنسا إلى يوم الدين.

2024/06/29 - 10:41
17

عبدالله

الانتقام

لم تكن ضم اراضي الجيران الي الجزاير هدية بل كان انتقام فرنسا من الجزاير وترك الجزاير على شفي جهنم وعدم الاستقرار ولن تعرف الجزاير ابدا السلام ما دامت تسطوا على ملك الغير.

2024/06/29 - 11:16
18

امحمد

استرجاع الأراضي المسلوبة

مادا لو تحركت الدول الست المسلوبة اراضيها لاسترجاع ماضاع منها في ان واحد

2024/06/29 - 12:39
19

Pop star

بلا هوية

فرنسا الامبريالية.كانت تنوي عدم الخروج من الجزائر.وكانت تعتبرها فرنسا الثانية.لهذا اقتطعت من الجيران ظلما وتعسفا من اراضي الجيران الستة.اذا اتحذت هذه الدول مجموعة.واصبحت لها كلمة موحدة.فلن يكون لدولة الجزائر سوى الانصباع تحت قوة الضغط

2024/06/29 - 01:53
20

نسيم المغربي

ساعة الحقيقة دقت

يجب على المغرب ان يفعل نفس الشيء و الوقت مناسب اذا اندلعت الحرب مع ليبيا على المغرب ان يحرك في نفس الوقت قواته لاسترجاع الصحراء الشرقية و دفع نظام الكابرانات العجزة الجزائري الى اعادة الأراضي الى أصحابها

2024/06/29 - 01:57
21

Citoyen marocain

[email protected]

Est ce que Hafter pourrait résister devant la karghoulie?

2024/07/04 - 06:49
22

Bensouda

الموت لعدونا

نحن يمكننا أن نتحالف مع الشيطان من أجل سحق عدو ومعرقل تنمية افريقيا وبالخصوص شمالها ، النصر لليبيا .

2024/07/04 - 09:54
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات