أخبارنا المغربية ـ وكالات
أثارت محاكاة الفنانين المتحولين جنسيا للوحة دافنشي "العشاء الأخير" في افتتاح أولمبياد باريس 2024، سخطا واسعا لدى الكنيسة الكاثوليكية ومطالبات بمقاطعة الأولمبياد باعتبارها إهانة فظيعة للمعتقدات الدينية.
وظهرت مجموعة من الفنانين المتحولين جنسيا في عرض فيديو مطول تجسد الشخصيات المرسومة في لوحة "العشاء الأخير" التي رسمها ليوناردو دافنشي أواسط القرن الخامس عشر.
وأظهر المشهد قيام أحد المتحولين جنسيا بتجسيد شخصية السيد المسيح وكان يرقص ويقفز ويزحف ويتمايل ويطلق إيماءات جنسية لا تمت بأي صلة للدين حسب الكنيسة الكاثوليكية، كما لا تمت للفن أو الموسيقى أو حتى لمناسبة الأولمبياد الرياضية التي يجب أن تمثل منذ تأسيسها رقي وحضارة الإنسانية.
كما أثارت هذه الفضيحة غضب متابعين من اليونان والذين يعزون إلى أنفسهم شرف تأسيس مفهوم الأولمبيادات منذ القدم، وعلق أحد المتابعين من اليونان: "انحطاط أوروبا".
وكتب آخر: "عندما تموت روح وفكرة الأولمبياد".
كبور
وشهد شاهد من اهلها
فعلا فرنسا حصلت على اعلر نقطة في للانحطاط و الوضاعة....فرنسا اصبحت قاطرة العالم نحو الجهل و السفالة و الظلام الدامس