رويترز
تعتزم الحكومة المغربية البدء في تقريب أسعار الطاقة من أسعار السوق هذا الشهر.
وتتعرض الحكومة المغربية لضغط من صندوق النقد الدولي لتقليص الانفاق على دعم الغذاء والوقود.
وكانت الحكومة قد أجلت قرار بدء تعديل أسعار منتجات الطاقة إلى ما بعد انتهاء شهر رمضان ليبدأ في 16 سبتمبر ايلول.
ونشر القرار على موقع إلكتروني حكومي يوم الأربعاء في أحدث نسخة من الجريدة الرسمية وأكده لرويترز وزير الاتصال والمتحدث باسم الحكومة مصطفى الخلفي.
وحث صندوق النقد الحكومة على خفض الدعم الذي التهم ما وصل إلى 53.36 مليار درهم في 2012 أو ما يعادل 6.4 في المئة من الناتج الاقتصادي المغربي.
وتقول الحكومة إنها تهدف لابقاء الانفاق في 2013 في نطاق المبلغ المحدد في الميزانية البالغ 42 مليار درهم (خمسة مليارات دولار).
وقالت الجريدة الرسمية إنه ستتم مراجعة أسعار وقود الديزل وزيت الوقود والبنزين مرتين في الشهر. وستظل أسعار وقود الطهي والسكر تحت السيطرة بالكامل.
واستقال خمسة وزراء بينهم وزير المالية من الحكومة الائتلافية في يوليو تموز لأسباب منها الاحتجاج على خفض الدعم.
ووافقت الحكومة في العام الماضي على إصلاحات تشمل تحرير أسعار كثير من السلع الأساسية مقابل الحصول على تسهيل ائتماني بقيمة 6.2 مليار دولار لأجل عامين من صندوق النقد الدولي.
Aziz
Les horizons pétroliers
Comme l'ont déclaré plusieurs compagnies internationales qui croient en l'existence certaine de gisements pétroliers importants dans le sous sol marocain. Donc, en vue d'éviter tout compomis avec le marché mondial et la pensé que le carburant pourrait subir une baisse du prix qui serait dûe à une abandonte production locale. Les responsable se sont résignés à éviter ce sénario en attachant le prix à la station avec le prix du baril mondialement ce qui signifie ne pas perdre les recettes de la consomation puisque les compagnies de production auront la part du lion, 75%