أخبارنا المغربية
وأكد العلماء أن نوعي الزواحف المكتشفَين يرجعان إلى فصيلتي "أبو بريص" و"سحلية الرمال"، ويبلغ طول الواحدة منها 20 سنتيمتراً، وذات جسم نحيف وعيون كبيرة، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
أما بالنسبة للضفدعة فهي كانت من نوع "الضفادع المرقطة" التي تعيش في الجبال، وتختفي بمواسم الجفاف تحت الصخور، فيما تنمو بطريقة مختلفة عن باقي أنواع الضفادع؛ إذ لا تمر بمرحلة "الشرغوف" أو "السلمندر".
ولكن رغم ذلك، أثار العلماء قلق الكثيرين من أن تلك الأنواع الحيوانية الجديدة والنادرة مهددة بالانقراض؛ بسبب التغير البيئي؛ إذ أكدوا أن نحو نصفها بصدد التناقص، وثلثها بات مهدداً بالانقراض.
خالد
سبحان الله