مستجدات الأشغال بمركب محمد الخامس.. انطلاق أشغال الواجهة الخارجية وبطء في باقي المرافق

حواجز إسمنتية تشعل غضب ساكنة السانية بطنجة

طنجة تحتضن بطولة منصة الأبطال في نسختها 11 لكأس أوياما

أخنوش: تمكن الاقتصاد الوطني من خلق 338.000 منصب شغل خلال الفصل الثالث من سنة 2024

أخنوش يعدد نجاحات عدة قطاعات صناعية ويؤكد أن 2023 كانت سنة استثنائية لصناعة السيارات

رئيس الحكومة يستعرض مظاهر صمود المغرب في وجه التقلبات الظرفية

طب الأسنان والممارسة اللاشرعية

طب الأسنان والممارسة اللاشرعية

اسماعيل الحلوتي

الصحة، نعمة من بين أغلى ما أنعم الله به على بني البشر، يتمناها المرء في الخفاء والعلن بشغف شديد، ويكمن سر غلائها في كونها علما وفنا في آن واحد، يهدفان إلى الحماية من وعثاء المرض والوقاية منه، وهي أيضا حالة تكامل من السلامة جسديا وعقليا واجتماعيا، تقتضي الضرورة إيلاءها كامل العناية، لضمان حياة هادئة ومستقرة لأطول مدة، في ظروف جيدة، وبيئة طبيعية خالية من الأمراض المعدية والأوبئة. 

وفي المجمل "الصحة تاج على رؤوس الأصحاء لا يراها إلا المرضى"، كما تقول الحكمة، إذ ما قيمة القناطير المقنطرة من الذهب والفضة، إذا ما اعتل الفرد واستفحل الداء دون أن يجدي الدواء ؟ وفي هذا الإطار، تندرج ورقتنا التي نريدها صافرة إنذار، لإثارة الانتباه إلى ما بات يتهدد المجتمع من أخطار داهمة، في غياب سياسة وطنية صحية ذات فعالية، تعنى بحقوق المواطنين في توفير الأمن الصحي وحمايتهم من المخالفين للقانون، وتساهم في انطلاق المشاريع التنموية البشرية.

 ذلك أنه بالنظر إلى تدهور الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، أمام انسداد الآفاق وانعدام فرص الشغل، وفي ظل تسيب صارخ، من أسطع عناوينه "الحاجة أم الاختراع"، نبتت كالفطر بيننا حرف عشوائية، وظهر عدد من الدجالين في شتى الميادين، سيما ما يتعلق ب: طب الأعشاب وطب الأسنان، مستغلين تراجع القانون وعجزه حيال بعض المستبدين وبؤس المواطنين... ونود هنا ملامسة ما تتعرض له ممارسة طب الأسنان من تشويه، وما تعرفه من اختلالات تسترخص حياة الأشخاص. 

ففي الوقت الذي يستدعي فتح عيادة طبية لعلاج الأسنان، توفر صاحبها على شهادة الدكتوراه في طب الأسنان، ترخيص من الأمانة العامة للحكومة، مصادق عليه من لدن السلطات المحلية، ومسجل بالمحكمة الابتدائية التابعة لمحل مزاولة المهنة، نجد جيلا جديدا من الممارسين اللاشرعيين بدون مؤهل علمي، تطاولوا على المجال في واضحة النهار، يغرون زبائنهم بتبسيط تكاليف "العلاج"، يستعملون مواد غير ذات جودة، يحاولون محاكاة الأطباء الحقيقيين، يباشرون أعمالهم الرعناء بشكل عشوائي دون حسيب أو رقيب، لا يكترثون بما قد يلحقونه من أضرار جسيمة بالمواطنين، جراء جعل أفواههم مراتع خصبة لإجرامهم، ووحدها الدولة من يتحمل المسؤولية المزدوجة، إن على مستوى تركها الحبل على الغارب، لدرجة اختلط فيها على بسطاء الناس التمييز بين الطبيب الفعلي والمنتحل لصفته، وغضها الطرف عن استمرار الممارسة اللاقانونية للمهنة من حيث السماح بإنشاء جمعيات وهمية، وتنامي محلات المتاجرة بصحة المواطن في المدن والقرى، مما يتنافى والقوانين المنظمة للمهنة، أو على مستوى تردي أوضاع صحة الفم والأسنان وما يلزمها من ميزانية لعلاج الأضرار الناجمة عن تهور أشخاص بلا ضمير، يجهلون أبجديات قواعد حقن المرضى، التطهير وتعقيم أدوات العمل، ناهيكم عن وصف الأدوية باعتباطية، مما يؤدي إلى وقوع وفيات أوظهور أمراض فتاكة: السيدا، التهاب الكبد الفيروسي ومضاعفات لا تقل عنها خطورة... علما أنه بقوة القانون، يمنع عن غير المختصين في المجال مزاولة المهنة، سواء تعلق الأمر بتشخيص المرض أو علاج الأسنان وقلعها أو تبييضها وتعويضها، إذ لا يعقل والحالة هذه، أن يقضي الطبيب قبل التخرج ما يقارب عشرين سنة بنهاراتها ولياليها، بحلوها ومرها، بزمهريرها وأمطارها، بشموسها وحرارتها في الكد والتحصيل، في حضور الدروس النظرية والمشاركة في الأعمال التطبيقية، وإجراء تدريبات عملية في الكلية وعيادات طبية خاصة... ويأتي في الأخيرشخص بدون صفة، بتجربة ذاتية ضحلة تشكلت في الأسواق أو في محلات تقليدية، لا يتوفر حتى على شهادة البكالوريا، أو حاصل بطرق ملتوية على دبلوم مزور، يملك رصيدا ماليا يسمح بفتح محل وتجهيزه، ثم يشرع في "سلخ" المواطنين بلا أدنى شفقة...      

بيد أن ما يحز في النفس ويؤسف له حقا، أن يتم التلاعب بصحة وسلامة المواطنين،أمام أعين السلطات وتجاهل الآفة من قبل شخصية مرموقة، خاضت صراعا ضاريا مع أطباء القطاع العام، للحيلولة دون العمل في القطاع الخاص بدعوى لا قانونيته، خبرت ميدان الطب في المغرب، عبر تدرجها في العديد من المسؤوليات الكبرى، تتميز بالاستقامة ولها من الكفاءة العلمية والخبرة المهنية، ما يؤهلها للعب أدوار طلائعية في النهوض بقطاع الصحة بشكل عام وفك العزلة عن طب الأسنان بوجه خاص، شخصية تقدمية وازنة تمسك اليوم بمقود سفينة الصحة بالبلاد، إنه السيد: الحسين الوردي وزير الصحة، الذي ما انفك المواطنون يراهنون على جديته ورغبته الأكيدة، في تصحيح الأوضاع الكارثية، والمرشحة للمزيد من التفاقم إن لم نقل للانفجار،سيما في كل ما له صلة بعلاج الفم والأسنان. 

ومما زاد من مضاغفة القلق وارتفاع منسوب الغضب والاستياء، أنه طيلة السنتين المنقضيتين من عمر حكومة "الإخوان" برئاسة السيد ابن كيران، لم يلح في الأفق ما يبشر بالتغيير المنشود، وأثبتت التجربة "الفتية" إخفاقها في إدارة الشأن العام، وتخليق الحياة العامة على جميع المستويات والأصعدة، لم تستطع الحكومة في نسختها الأولى، تقديم النزراليسير مما يقنع في تفكيك بنيات الفساد، ولا في الاستجابة لمتطلبات أفراد الشعب، بما يوفر لهم العيش الكريم، الأمن الصحي، التعليم، الشغل والعدالة الاجتماعية...ولن تستطيع صنوتها الثانية تدارك الزمن الضائع، إن لبث الحال على ما هو عليه من تخبط وارتباك، في غياب استراتيجيات واضحة المعالم...

 وإذا كانت غالبية الأسر الفقيرة وذات الدخل المتوسط تضحي بالغالي والنفيس، عاقدة الآمال الواسعة، ومتطلعة إلى إشراقة يوم يحصل فيه أبناؤها على شهادات عليا، تبوئهم وضعا اعتباريا في المجتمع ومنصبا وظيفيا محترما، فإنها سرعان ما تنكمش خائبة ومحبطة وهي تراهم يتجهون مكرهين إلى غير تخصصاتهم، أو يفنون بقية أعمارهم في الاحتجاج والتظاهر، لإسماع أصواتهم المبحوحة بلا جدوى... ومن المفارقات الغريبة التي لا يستوعبها ذو عقل سليم، أن نجد فئة عريضة من خيرة شبابنا الطموح، المتعطش إلى رفع مستوى عيش أسرته وخدمة وطنه، خصوصا من خريجي كلية طب الأسنان بالمغرب على قلتهم، وفي ظل انعدام الإمكانيات والتسهيلات لمباشرة أعمالهم الحرة في عيادات شخصية، وتعذر إيجاد فرص شغل مناسبة، حيث يشكو القطاع العام من شح المناصب المالية، فيما القطاع الخاص يبحث عن أبسط طرق الاستغلال بأقل الرواتب وبعقود عمل تخضع لشروط "الباطرون"، تضطر فئة إلى طرق أبواب أولئك الدجالين من "صناع الأسنان"، المتوفرين على محلات مجهزة بأحدث التجهيزات، للاشتغال تحت إمرتهم ووفق إملاءاتهم... 

ولنا أن نتساءل، إذا كان قطاع طب الأسنان الخاص، يتوفر على هيأة مهنية من بين مهامها المتعددة: السهر على احترام ضوابط المهنة، التزام الأطباء الممارسين بأخلاقياتها، الرفع من قيمتها وتلميع صورتها، كبح جماح المندفعين نحو الربح دون مراعاة صحة الزبون/المواطن، زجر المخالفات، التأديب والعقوبات التي قد تصل إلى حد التشطيب. 

فمن يا ترى يتصدى لهؤلاءالمشعوذين الذين دمروا صحة العباد وأساؤوا إلى مجال طب الأسنان وسمعة البلاد؟    

  إن الواجب الأخلاقي يدعونا إلى استجماع كل قوانا لمكافحة هذا الوباء، الذي تغلغل وتجذرفي مدننا وقرانا، ونعجل بالقضاء عليه حماية للمواطن ودفاعا عن حقوقه الكونية المشروعة، ولن يتأتى إحرازالتقدم والفوز إلا عبر تضافر جهود الجميع، بدءا بوزارة الصحة من خلال ضمان مستقبل خريجي كليات الطب وطب الأسنان، بتوفير العمل بالمستشفيات العمومية والمراكز الجامعية، وتوسيع دائرة الاستقطاب في التخصصات، كالإفراج مثلا عن مباراة: الإقامة أي (Résidanat)، إعادة الثقة لأبناء الطبقات المعوزة والمتوسطة المتفوقين، وتحفيزهم  للإقبال على كليات الطب، حتى لا يبقى المجال حكرا على الفئات الميسورة من أبناء الأسر المخملية، الذين يجدون أمامهم عيادات جاهزة بأحدث المستلزمات الضرورية، تقديم رعاية نوعية وخدمة صحية ترتقي بصحة المواطن، العمل على إصدار قانون جديد لتنظيم مهنة طب وجراحة الفم والأسنان، بدل الإبقاء على ظهير 1960 المتجاوز، وإصدار قانون آخر خاص بطاقمي أو تقنيي مختبرات الأسنان. 

أن تبادر وزارة الداخلية إلى الضرب بيد من حديد على كل الخارجين عن القانون، وإغلاق محلاتهم فورا وبدون تلكؤ... أن تستثمر النقابات المهنية وفعاليات المجتمع المدني ما لهما من قوة ضغط هائلة، لإلزام المسؤولين باتخاذ قرارات جريئة ووضع حد للعبث القائم، وأن يقوم الإعلام بما عهدنا فيه من فضح للفساد عبر دوره التوعوي، دون إغفال الدور الحاسم للمدرسة في حسن التنشئة والتوجيه...


عدد التعليقات (13 تعليق)

1

غزلان

مادمت في المغرب لا تستغرب

كلام معقول وفي الصميم فلا مجال للمقارنة بين طبيب افنى عمره في دراسة وبين متطفل دون اي شهادة الله يهدي مسؤولين ويديرو شي حل لهاد مهزلة

2013/11/18 - 05:45
2

abdo

ban likom rir had lhrfa

khona bilhia dialo gdach ola chaair bayn mfkose oando chi oldo tbib mchomr had chi li bka likom fi sihate nase macheftoche nasa katmote fi torokate kol yom fi lurgenencate fi lkora naaia oofklinikate inda louilada had ozid ozid had chi li bka lkhona

2013/11/19 - 06:54
3

imad

mohami khona

kayji mn conseille d'ordre bhala mdaourine maa

2013/11/19 - 07:15
4

morad

sir chof lik chi haja khra

khona machafche nase li katmote kol yaoum bilakhtaa tibia ban lih ri had lharfa had chi li bka lina

2013/11/20 - 01:09
5

عبد الله

الصمت حكمة ياعبقري

حمد لله مغربي رغم الحاقدييم اين كان هؤلاء العباقرة لملماكان هؤلاءيمارسون ويغثون مرضى الاسنان خاصة القلع ستين سنة ونهم اجداد واباء بعض هؤلاء المسمون نفسهم اطباء الاسنا نلاأعمم أبدا وخرحوااليوم مطالبين لتشريد الاف المواطنن وإطافتهم ألى ألوف العاطلين فورا كما قال احدهم وتكوين حكومة طب الاسنان ترخص لمن تشاء كما قال احدهم أيضا المهم أطباء لأسنان الحقيقين يمارسون مهنتهم بمت وأذب مع كل الآطراف وللمشعود والعشواي والطفلي كلمة في الأخير يوجهها للعب المغرب عبر الأنترنت والمنشورات ليعي مايتربصبه محتجين بانتشار السدا وفيروس الكبدي والأمراض المعدية ثلاتةملايين حسب المحصي العبقري دون إصابة أي عشواي به وإذا مرض معدي اثنا عشر عشواي وأسرههم مع مساعدهم اربع وعشرين ألف يصابون وأسرهم وأصدقائهم لإنه معدي كم العدد صدقي العبقر ي فلولا هؤلاء الطفيلين لأصحت المستشفيات خالية ولسنا في حاجة لأطباء عامين لان لاثة ملايين مصاب لم تستوعهم متفياتنا إذاعلينا بالخارج التلفة كبيرة أين لنا ها كا لإحصائتك طبيبنا القدير العبقري وإذا تضامن الخبير مع أخيه العشواي فمن أين لك بالتركيبات حيث أنك طفيلي على التركيبات بل أنت جراح ولاكن جيوب المستضعفين أمثال العشواي مع إحترامي لكل طبيب مؤذب وشعارناالله والوطن والملك حفط الله ملكنا وشعبه آمين

2013/11/26 - 08:57
6

citoyen

Honte

article tres bien écrit et touche un fléau qu on doit éradiquer malheureusement la lecture de certains commentaires fait mal au coeur , on critique quelqu un parce qu il mediatise un probleme énorme dont souffre pas seulement les dentsite mais un grand nombre de victimes, on dit que peut etre il a un goss qui chome , et si c est vrai ou est le mal s il parle au nom de ses propre fils pour essayer de trouver une solution , si vous lisez regulièrement vous trouvez que cet auteur a publié plusieurs articles concernant le chommage, le gouvernement, l education et jen passe.. au lieu de le critiquer faites de meme et mediatiser vos besoins c est pas en critiquant mal les gens qu on peut avancer c est pas en agressant les gens qu on va avancer ..soyez unis et soyez civilizéz pour etre digne d etre citoyen!

2014/03/31 - 01:48
7

imane

bravo

bravo

2014/03/31 - 01:49
8

brahm

layasmahlek

nta kathder 3la mowaten 3lach fach kaymchi 3and tbib chiu wahed mafhalouch mskin ichafar bach i3amar darssa awla izawalha walakin lprothesist kayt3amel m3ah whta ila ma3andoch kay3adalo fabour khasek t3ref blii tani aghna rijal dlmaghreb houma les chirugien dentest alayhdikoum machaftouch bli tbib kaydir laboratoire 3ando flmahal dyalo hadi man ha9o hwa ?? yak

2014/05/04 - 08:14
9

مولاي احمد

أن كل ما يزرعه طبيب الأسنان في الجسم هو مصدر للمواد السامة

أن كل ما يزرعه طبيب الأسنان في الجسم هو مصدر للمواد السامة لا أحد يرغب بمعرفة أن كل ما يزرعه طبيب الأسنان في الجسم هو مصدر للمواد السامة التي تتراكم تدريجياً ويمكنها أن تضعف جهاز المناعة وتدمّر أعظم كنز لدينا: الصحة الجيدة.... إن معظمنا يتوقع الصحة الجيدة، حتى عندما نقوم بعلم أو دون علم بفعل كل الأعمال التي تقوّض أركانها... نأكل ونعمل كثيراً ونرتاح قليلاً... نبحث دوماً عن أشياء تدمّرنا بسرعة أو ببطء... نقوم بمجازفات لا داعي لها، وكأننا نكسب نقاطاً في مباراة ومنافسة في التهوّر والمخاطرة! لتفادي هذه المصيبة المضاعفة من طب الأسنان والاختصاصات الأخرى يجب التوقف عن استخدام جميع المواد الكيميائية والمعادن السامة التي تعيق قدرة الشفاء الطبيعية والمناعة في جسم الإنسان. ربما في هذا العالم المُسيّر بالمال والتجارة، من الصعب على الاختصاصي في الطب الاسنان أن يعترف:

2014/06/08 - 11:33
10

منير

طب الاسنان

طب الاسنان اسئلة كثيرة تطرح نفسها لان طب الاسنان اصبح لدى كثيرين مجرد مسمى يكسب من ورائه مكانة في المجتمع باسم طبيب الاسنان وهو لا يساوي بائع الخضر وقد يعود الامر لضعف طبيب الاسنان عمليا لكن الادهى من ذلك انه قد يكون وما اكثرها استهتار طبيب الاسنان بعمله او عدم المعرفة الكافية لديه لانه ليس كل من حمل دكتورة طب الاسنان وما اكثر الذين ياخدون الدكتورات وهم لا يستحقونها في ايامنا هذه وذلك نتيجة ضعف الكفاءة والتجربة والخبرة من قبل ممارسة طب الاسنان او نتيجة ممارسة طريقة او نتيجة الاهمال ما اكثر الاخطاء طب الاسنان التي لم يعرف ضحاياها انهم تعرضوا لها وما اكثر الاخطاء طب الاسنان التي احجم ضحاياها عن رفع الشكوى من منطق انه قضاء وقدر او اصابهم الملل والياس من اجراءات المحكمة -لماذا كثرت اخطاء طب الاسنان في الفترة الاخيرة

2014/06/08 - 11:35
11

مجيدوا

أخطاء طبية.. يقدفها طبيب الاسنان

أخطاء طبية.. يقدفها طبيب الاسنان متخصصون أرجعوا الأخطاء طب الاسنان إلى آفات أبرزها التأمين الطبي، مؤكدين أنه يمثل مظلة وغطاء للأطباء الاسنان وهروب الأطباء في أعقاب ارتكابهم للأخطاء طب الاسنان وإلى ركض الاطباء الاسنان وراء الربح المادي السريع، دون النظر إلى المضمون وما بين آراء الأطباء وشكوى المواطنين تتسع «كرة الثلج»، وتظل في حاجة إلى مَن يوقف جريانها وتستعرض في تحقيقها أبرز الأخطاء الطبية، وتقف على آراء ذوي الضحايا وتستمع لصوت الأطباء الاسنان والمسؤولين. وماذا نستفيد من هذا حكم؟ (المحكمة)

2014/06/08 - 11:37
12

امين

أخطاء تضر بصحة الإنسان

أخطاء تضر بصحة الإنسان ان عمل اطباء الاسنان اليوم اختلف كثيراً وأصبح العامل المادي هو الشغل الشاغل الذي يفكر به الطبيب، ولا يهمه امر المريض وخصوصيته ووضعه النفسي، وما اذ كان قد يتضرر ماديا او معنويا، جراء عمل غير دقيق او قلع سن عن طريق الخطأ، وهذا الامر حدث معي شخصياً، عندما اخبرت طبيب الاسنان بقلع احد اسناني لكونه متآكل ويسبب لي ألما مستمرا، قلع السن الجيد وترك الرديء، ولم اعلم بهذا الامر الا بعد ان انقضت مدة التخدير ليعود الالم من جديد وبشكل مضاعف، وقد شكل لي هذا الحادث صدمة وأصبحت لا اثق بعمل الاطباء في الوقت الحاضر فأصبح الطبيب اليات لسحب المال من جيوب الفقراء بشتى الوسائل المشروعة وغير المشروعة - فأصبح المواطن هو من يدفع ضريبة هذه الممارسات

2014/06/08 - 11:39
13

الاطباء الاسنان يمارسون النصب والاحتيال

الاطباء الاسنان يمارسون النصب والاحتيال

الاطباء الاسنان يمارسون النصب والاحتيال من النصب الذي لايعرفه إلا الأطباء أن يظن المريض أنه قد عُمل له تركيبة ثابتة أمامية بلون الأسنان، ونكتشف أنها التركيبة المؤقتةProvisional أن الطبيب غير ماهر فاهرب منه، أو أنه يريدك أن تضطر لعمل تركيبة أو زراعة فيضمن الكثير من المال بدلا من المخافظة على السن بتكلفة أقل فاهرب! هناك نوع من القرح يصيب اللسان أو الأنسجة الفموية المتحركة ويسمى عند البعض "حومة" وهو Aphthus Ulcer. علاجها مسكن للألم عن الأكل فقط وتستمر على الأكثر 7-14 يوما. فيقوم الطبيب النصّاب بإيهام المريض أن لديه علاج بالليزر!! ويقوم بوضع الضوء المستخدم لتصلب الحشوات التجميلية على هذه القرحة في عدة جلسات خلال الأسبوعين! وبعد شفائها يظن المريض أنه فعلا قد عولج بالليزر! وتكون التكلفة باهضة

2014/06/08 - 11:41
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات