لاعبو الوداد والرجاء يعلقون على نتيجة التعادل في ديربي الويكلو

الله ياخذ الحق..أول خروج إعلامي لعائلة التلميذ ضحية جريمة قتل بطنجة

سابيتنو ينتقد الحكم صبري بسبب عدم طرد لاعب الوداد ويؤكد: الخصم لم يكن يستحق التعادل

تكريم عدد من القضاة والموظفين السابقين بالمحكمة الابتدائية الإدارية بوجدة

هذا ما قاله مدرب الوداد موكوينا عن التعادل في الديربي

فرحة آيت منا بعد هدف التعادل في مرمى الرجاء

لو علمنا حقيقة الأمر لما التفتنا لذلك أبدا ..

لو علمنا حقيقة الأمر لما التفتنا لذلك أبدا ..

أخبارنا المغربية

 تطهير القلب من الشحناء والحقد والبغضاء ..
 
قال صلى الله عليه وسلم :
 
(يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان ،
 
فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك ، أو مشاحن)
 
حسن صحيح
 
لا أدري لماذا نُحمّل قلوبنا فوق طاقتها ؟!
 
لماذا نتحسس من كلام هذه ونصيحة تلك وتعامل الأخرى ؟!
 
 
قال تعالى:
 
{وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ}
 
الله يبتلينا بكل من نجدهم في طريقنا ليرى سبحانه كيف نعاملهم ؟!
 
فلا تلتفتِ لهم بل التفتي لنفسك كيف ترضين الله بتعاملك معهم..
 
فحين تجدين من أمامك يعامل كل الناس من حوله بتعامل
 
معين ثم حين تأتين أنتِ تُصدمين بأنّه مختلف عما رأيتيه ..
 
فترين عجبا وشيئا مختلفا لم تُحبيه فتُصدمين وتكبر الصدمة
 
داخلك حينها لا تتألمين
 
ولكن اعلمي أن الله ابتلاك بذلك فانظري ماذا تعملين ؟!
 
وكيف تعاملينه ؟!
 
ولا تُحمّلي قلبك مالا يطيق!!
 
وحين تُقابلين من تجدين فيها صفات تُحبينها تجدينها
 
حقا كما تريدين فتلهجين حمداً بداية ..
 
ثم مع الأيام تجعلينها في مكانة فوق مكانتها فلا ترين بعد ذلك سواها !
 
حينها .. اعلمي أن الله أيضا ابتلاكِ بها.. فانتبهي ولا تطغي في الميزان !
 
كل أولئك الأشخاص يجعلهم الله في طريق حياتنا ..
 
ليبتلينا بهم ويرى سبحانه (أنصبر؟!)
 
ليرى سبحانه كيف هي قلوبنا وبماذا نعامل هؤلاء ..
 
هل بما يُرضي أهواءنا أم بما يُرضي الله عنّا..؟!
 
الأمر يا أحبّة أعظم مما نتخيّل والله ..
 
لا ادري حقيقة لماذا نُحمّل قلوبنا فوق ما تُطيق !!
 
كل من تألمنا منهم وآذونا ورأينا منهم مالا نحب ..
 
لنُطهر قلوبنا من آثار جراحهم حين نعلم يقينا
 
(وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ)
 
لا تبقوا في قلوبكم لهؤلاء نقاطا سودا
 
ء قد يظلم بعدها القلب فلا يعود كما كان ..
 
حافظوا على قلوبكم .. ولا تُحمّلوها ما لاتُطيق !
 
وأقولها مرارا .. لا تُحمّلوا قلوبكم مالا تطيق ..
 
فكلما حملنا في قلوبنا حقدا , غلا , بغضا , كرها , مقتا , حسدا , لأحد
 
كلما بات ثقيلا جدا ومُظلما جدا .. فأنّى لنا بعدها بقلب سليم !
 
كلما توجعتِ وتألمتِ من أحد أو صدمت بأحد ذكري نفسك بـ
 
(وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً)
 
وقولي يارب أنت شهيد على مافي قلبي فأعنّي على أن أعاملهم
 
بما يُرضيك ولا عليك حينها كيف يراك الآخرون ؟!
 
طيبة ؟ أم ساذجة ؟! أم ضعيفة شخصيّة؟!
 
أنتِ فقط عامليهم بما يُرضي الله
 
وأنتِ موقنة أن الله عليم شهيد بما في قلبك ..
 
فـ قولي لنفسك : لايهم ,
 
مادام الله يعلم أني أريد رضاه فلا يهم أولئك .. واصدقي في ذلك !
 
حينها والله سيُرضي عنك خلقه وإن لم يكن ذاك فسيرزقك
 
ويعوضك بأناس هم خير منهم والله سيعوضك ..
 
وسيُنزل على قلبك راحة وأنس فلا تحملي غلا لأحد ..
 
ثم وإن حصل أن صُدمتِ فتألمتِ وتوجعتِ.ِ . ذكري نفسكِ أيضا بـ
 
(... وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا ...)




عدد التعليقات (2 تعليق)

1

أمينة

شكر

جزاك الله عنا خيرا و جعلك نبراسا يضيئ طريق الظلام ,

2013/11/22 - 09:25
2

فاطمة

نصائح رائعة

ولكن لمادا لا تخاطب غير المرأة, رجال هدا الزمان أكثر بغضا وحسدا وحقدا وبغضاء وشحناء, لى أخر كبير كان بمثابة ابى وكان مثالا لى وقد قضى شبابه فى عبادة الله ,كنت ارجو الله ان يرزقنى مثلها وكان يشجعنى دائما على النجاح فى دراستى اد لم يكتب له الله اكمال دراسته, ولما أكملت دراستى وتخرجت وتحملت مسؤولية أمى عوضا عنه فاجأنى بأن قطع رحمى لمدة 17 سنة بعد وفاة أمى, علما انى لست متزوجة واسكن وحدى فى المنزل, لم اعرف لمادا , كدت اجن من هدا التناقض, متعبد كثيرا ثم يقطعنى لسنوات طويلة لا يسأل عنى أبدا لا يعرف ان كنت مريضة أو بصحة جيدة مت ام حييت, بكيت كثيرا وصلت رحمه مرات ودكرته بالله بالرحمان الدى يعبده وناشدته الله ان يسأل عنى اد اصبحت غريبة بين الناس ليس لى رجل يحمينى ولكنه كان يقابلنى بوجه متجهم كانه يعانى من الم عميق فى نفسه, ومع الايام فوضت امرى لله وقبلت وحدتى ومصيرى ,اواجه الحياة وحدى, حتى ابناءه قاطعونى كلهم رغم انهم نجحوا كلهم فى دراستهم, وبعد سنين من العداب علمت انه حسدنى على نجاحى فى دراستى وتفوقى فى عملى كونى امرأة ولست رجلا, بعد دلك علمت انه كطع كل من نحج فى حياته فى العائلة سواء كان رجلا او امرأة, وما زلت اعانى من وحدتى اد لم يكتب لى الله الزواج فالتزمت بالاسلام بعد ان درسته طويلا واتجهت الى العبادة وحمد الله على فضله, اد رغم دلك فأنا لا أكرهه بل اشفق عليه من تلك الحالة وأدعو له بالرحمة فى قيامى وأستعين بالله على الصبر والخوف من وحدتى وغربتى بين أهلى, اصبح لا يريد ان ازوره أو أن اتصل بأبناءه, فأصوم رمضان وحدى واحتفل بالعيد وعدى واضحى وحدى فى عاشر دو الحجة وكل المناسبات الدينية اعيشها وحدى ولا يرن الهاتف أبدا, وبت أخاف أن اموت وحدى, ورغم دلك دعوته ان يصاحبنى الى الحج لانه لا محرم لى, فاشترط على ان أئدى كل مصارف حجه والا لن يرافقنى, وحرمت من الحج لمدة ثلاث سنوات الى الآن, هده مشكلتى العويصة, كل الدين اعرفهم وجيرانى يشهدون لى بالاستقامة وحسن الخلق, فهل الاستقامة والخلق وعيش فى خشية الله خوفا من أهوال الآخرة لا يجوز الا للرجال ? لاننى علمت انه يحسدنى ايضا من أجل دلك, وبعد تفكير وتحليل توصلت انه يعانى من حالة نفسية فاليرحمه الله وليرحمنى من هده العزلة ويرحم المسلمين جميعا, اما عدابى ومحنتى فاليغفر لى لله بها كل دنوبى وللمؤمنين والمؤمنات من آدم الى يوم الدين, آمييييييييييييييييييين و

2013/11/23 - 04:31
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات