أخبارنا المغربية
وقال قاضي محكمة الجنايات توماس كراوثر "الحقيقة المحزنة أن العديد من الأولاد الصغار، تعرضوا لمواد إباحية".
وأضاف أنه ليس من المتوقع أن يتصرف كل الأولاد بهذه الطريقة، الصبي شاهد الفيلم وحسب أن بمقدوره تكرار ما رآه"، وأكمل بقوله "إن الإنترنت ليس الصديق المثالي لهذه الفئة العمرية".
استمعت المحكمة لأقوال الشقيقين، وكشفت أن الفتاه (10 سنوات) كانت تعاني من التحرش الجنسي منذ أكثر من عام.
وحكم على الصبي بإعادة التأهيل لمدة ثلاث سنوات، وسوف يستمر في العيش مع عائلته، على أن يسجل في السجلات كمعتد جنسي لمدة سنتين ونصف.
يذكر أنه لم يرد اسم المدرسة في جلسات المحكمة إلا أن مسؤولين تعليميين يتابعون التحقيق حول كيف تمكن الصبي من الوصول إلى المواد الإباحية.
نبيل
تتاا
لالالالالا