رسالة الى كل ملحد‏

votre probleme c est que les gens travaille et vous vous parlez de la religion . alors je te propose une chose travaillez vous puisque vous avez de coran alors vous avez bq d avantge pour decouvrir tant de chose et en lisant le hadite vous allez sauvez ce monde contre les maladies , et attiendre la lune , et decouvrire tant de chose avant la chine le japan et l amerique.je vais te dire une chose le prophete etait un comerçant , et tous ce que a dis il les apporteé des juifs , et des autres civilisations qui excistait a l epoque . sirou lah yaafou aalikoum

الى ميساء

نعم إن الإسلام جاء ببعض الآيات التي لم يصل إليها العلم إلا في الآونة الأخيرة ، و لكن يا ميساء سبب تخلف الدول الاسلامية و العربية بالخصوص ، ليس الاسلام بل المسلمين الذين عرفوا خمولا، و إهمال أحكام دينهم مما أدى بهم إلى التراجع اقتصاديا و ثقافيا ، و خير دليل على أن الاسلام يساهم في تطور المجتمعات هو تاريخ الدولة الاسلامية التى عرفت ازدهارا كبيرا في عهد الرسول محمد صلى الله عليه و سلم الذي كان يطبق أحكام الله كما أنزلت ، فمتلا طالب لم يحضر للامتحان ، و عند خروج النتائج لم يحصل على المعدل ، فهل الذنب ذنب الاستاذ أم ذنب الطالب و انا أنصحك بمراجعة التاريخ و مراجعة سيرة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم .

سؤال محير

أريدك أيها الأخ أن تُـعَـرِّف لي ما هي السماء ؟ وأعتقد أنه سؤال وجيه لكي أفهم الآية التي استشهدت بها : "و أنزلنا الحديد فيه بأس شديد و منافع للناس " سورة الحديد الاية 25 . فما هي السماء؟ هل هي التي ينزل منها المطر؟ أم هي الفراغ الكوني؟ أم هي المجرات والأفلاك والكواكب، بما فيها المجموعة الشمسية؟ أم هي الغلاف الجوي للأرض؟ وإذا عـرَّفت لي السماء، فلا تنس أن تقول لي : أين هي السماوات السبع؟ أجبني جوابا علميا شافيا، وسأكون شاكرا لك ، أتَّـبِـعك فيما تدعوني إليه..

الى محمد السائل

أولا يا أخي فأنا كتبت هذه الرسالة لكي أبين معجزة القران ، رغم أن القران لا يحتاج إلى دليل لكي نبين معجزته ، و لا تنسى أن الأشياء التي نجهلها في هذا الكون أكثر من الأشياء التي نعلمها ، و أما بالنسبة لسؤالك عن السماء (تبين لي من هذا كلِّه؛ من نصوص الكتاب المبين، ومن مقررات علماء الفلك أنَّ الشمس وتوابعها (وهن الأرض وأخواتها)، وهذه النجوم والأجرام التي لا يحصي عددها- تسبح في فضاء عظيم، وهذا الفضاء تحيط به كله كرة هائلة، وهذه الكرة هي السماء الدنيا، وهذا العالم بأرضه وشمسه وأجرامه جميعًا في وسطها. ولهذه الكرة سمك، الله أعلم بمقداره، قال تعالى: {رفع سمكها فسواها} وهي في فضاء لعله مثل هذا الفضاء أو أصغر أو أكبر، وحوله كرة أخرى لها سمك هي السماء الثانية ثم فضاء ثم كرة ... وهكذا إلى السماء السابعة، وبغير هذه الصورة لا تكون السموات طباقًا، لا تكون طباقًا إلا إن انطبقت كلُّ نقطة فيها على التي تقابلها من الأخرى.... وأنا حين أنتهي إلى هذه الصورة، وأرى أن عالمنا كله بأجرامه وفضائه محبوس في وسط الكرة الصغرى التي هي السماء الدنيا أجد ذهني ينتقل إلى الجنين المحبوس في بطن أمه هذا الجنين لو استطعت أن تسأله، واستطاع أن يجيبك، وقلت له: ما هي الدنيا؟ لقال لك: الدنيا هي هذا البطن وهذه الأغشية. فلو خبرته أن ها هنا دنيا أكبر، عالمًا فيه برٌّ وبحر وسهل وجبل ومدن كبار، وأن دارًا واحدة من دور هذه المدن أكبر من دنياه هو بملايين المرات- لم يستطع أن يفهم ما تقول أو أن يتصوره، وكذلك نحن حين نسمع أنَّ الجنة عرضها كعرض السموات والأرض، وأن قصرًا واحدًا من قصورها أكبر من هذه الأرض كلها.) مقتطف من مقال " ما هي السماء " لعلي الطنطاوي

الى ت,مص

جزاك الله خيرا على هذه الملاحظات و شكرا.

أين النجوم ؟

هذه السماء التي حدثتني أنها هي "الكرة التي تحيط بالكون" ولها سمك يعلمه الله وحده، وتحيط بها كرة أخرى تنطبق عليها.. وما إلى ذلك، أراها لا تتناسب مع السماء التي جاء ذكرها في القرآن الكريم بأنها مزينة بمصابيح (يعني النجوم) التي جعلها رجوما للشياطين ..

الى محمد ناجي

كيف ذلك ؟

الأمر واضح

ذلك أن السماء المذكورة في القرآن فيها مصابيح تزينها .. ووظيفة هذه المصابيح الأخرى هي أنها رجوم للشياطين .. وهذا ما يلاحظه كل متطلع إلى السماء؛ حيث يرى فيها النجوم متناثرة في أرجائها في كل اتجاه ، ويرى فيها الشهب التي تندفع نحو الغلاف الجوي لتحترق.. وهذا الخليط اللامحدود يتموقع كله على مستوى واحد في الفضاء ، ليس فيه فوق ولا تحت.. وإنما كروية تلك الكواكب والنجوم هي التي توهم بوجود فوق أو تحت .. ولو أن الإنسان وقف على سطح أي كوكب أو نجم في الكون، فإنه سيرى كل النجوم والكواكب فوق رأسه.. بما فيها الأرض .. فأين هي السماء ؟ أما المثال الذي ذكرته للجنين في بطن أمه؛ فهو مثال مغلوط؛ يمكن جعله منطبقا على الإنسان الأول البدائي الذي لم يكن يملك وسائل للمعرفة، فكان يعتقد بأن الأرض هي الكون، وأن فوقها سقفا علقت فيه النجوم التي يراها كالمصابيح، ولذلك كانوا يعتقدون بأن هناك نهاية للعالم، صورتها كل ديانة أو كل حضارة حسب ما ترسخ في ثقافتها البدائية .. أما الآن فالإنسان أصبح يملك من الوسائل العلمية والأدوات الفلكية ما يستطيع أن يطلع به على مجرات تبعد عنا بملايين السنين الضوئية.. ولذلك فإذا أعطيت ذلك الجنين الذي في بطن أمه من الأدوات والوسائل ما يستطيع أن يخترق به ذلك الفضاء البسيط الذي يتقوقع داخله، ورأى ما يوجد خارجه، فإنه سيدرك أن هناك عالما أكبر من رحم أمه.. إن الله سبحانه وتعالى بحكم أنه خالق هذا الكون يعلم أن الكون عبارة عن مسطح فضائي لا نهائي .. وأن النجوم والأجرام لم تخلق لتزين بها سماء الأرض.. ويعلم أن تلك الشهب هي ظاهرة طبيعية وليست نجوما لرجم الشياطين.. لأن الله جل وعلا لا يحتاج إلى استعمال النجوم ليضرب بها الشياطين .. خاصة إذا علمت أن هناك نجوما تبلغ في حجمها عدة ملايين حجم الشمس.. ولنفرض أنها بحجم الكرة الأرضية فقط؛ فأي شيطان هذا يمكن رجمه بنجم في حجم الأرض. وهل الشيطان جسد مادي أم كائن ناري أم نوراني هلامي.. لأنه لكي يضرب بحجر، فلابد أن يكون له جسد مادي.. على كل حال ، الكلام كثير.. والنقاش فيه يحتاج إلى تفتح فكري بعيد عن كل تعصب أو تشبث برأي لا يقبل من يخالفه .. علما بأننا جميعا نؤمن بالله إيمانا ربما لا يرقى إلى مرتبته إيمان المتصوفة.. لأننا نجله ونقدسه . فسبحانه عما يأفكون ..

إن الله على كل شيئ قدير

اعلم أن الله لا يخلق شيئا عبثا ، و ان الله على كل شيئ قدير ، و أنه ما خلق شيئ إلا و له حكمة ، و لا تنسى قوله عز و جل " و وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً "

الحقيقة

الإسلام ينتشر بشكل واسع في بقاع العالم و الدليل هو محاربته بشتى الطرق و الوسائل سواء إعلامياً أو بغير الطرق

الازعاج العلمي .

السلام على من اتبع العقل و نبذ النقل . كلامك يا صديقي خال من الصحة و لا يوجد في الشرع الذي تؤمن به ما يؤيده ، ( وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج ) فهل كلمة "أنزل" تعني أنّ الأنعام جاءت من خارج الكرة الأرضية على غرار الآية التي جاءت في الحديد: ( وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد )