الاتحاد الأوروبي يقرر وقف دعمه لنظام "رَامِيد" بسبب..!!

الحبس

إلى عرفت الوزارة بأنهم أثرياء، ادخلوهم للحبس بتهمة نهب أموال الدولة. بحال هاد البشر خاصو يداوى فلحبس.

ربط المسؤولية بالمحاسبة

مادام المغرب لا يطبق قانون ربط المسؤولية بالمحاسبة فلن يتقدم ابدا.

rien que des paroles

depius longtemps on entend sur ce fameux ramed et ses avantages ,on croyait qu'il est financé par le maroc alors que c'est la cee qui le finance;ou est passé l'argent du maroc dans les poches des responsables bien sur allah yantakim minhoum.

سبحان الله

لكم الله يا بؤساء و طني اللهم عليك بمن سرق حقهم

ramed

bonjour le maroc a besoin de gestion administrative informatisée c'est la solution la plus efficace dans tous les institutions et les domaines sans oublier de faire les intrefaces entre les directions , les domaines et sans oublier les contoles de blocage et fed back

يا للعجب

سبحان الله على هذه البلاد السعيدة التي ينعم فيها الاثريا ويشقى فيها الفقراء.بالله عليكم هل يعقل ان يستفيد من بطاقة الرميد الذين استفادوا من التغطية الصحية?هل انعدم الضمير ام اصبح مستترا .لهاذا فان الاتحاد الاوروبي على حق عندما قرر عدم مواصلة دعم نظام المساعدة الطبية للفئات المعوزة.

حسبنا الله و نعم الوكيل

ha ha ha

est pourqiou le roi prend 1000 million chaQUE JOUR DE TREASOR DU MAROC POUR SONT PALAIS?????? C EST TROS NO??????????????????

Non à l'escroquerie

les 220000 benèficiaires du ramed doivent rembourser les frais de soins ou bien il faut les presenter au tribunal.

بلوكاج التنمية الاجتماعية

المسؤول عن توزيع بطاقة راميد فهي وزارة الداخلية وما ادراك ما وزارة الداخلية فكل المسؤوليات التي توكل اليها يتم الاتجار فيها بما فيها هذه البطاقة اما بالنسبة لحامل هذه البطاقة فانه يستفيد من جميع الخدمات الصحية المتوفرة لدى الوزارة بما فيها العمليات المعقدة والمكلفة ونحن رجال الصحة نعرف جيدا كيف تتم عملية انجاز هذه البطاقة طبقا للمعايير المعمول بها وكيف يتم كذلك التحايل لاصدارها لمن لايستحقها وفي الاخير اخدم يا التاعس من سعد التاعس والتضرر دائما هو المواطن البسيط ووضع سمعة المغرب على المحك

AICHA.1968

من فظلكم فكروا في الموظف الدي يجد صعوبات كثيرة للوصول لهده البطاقة