شحتان: بطاقة الملاعب ستحد من المتطفلين على الميدان ويوسف مجاهد: مبادرة جيدة من أجل الرقي بالمهنة

جمعية الثقافة الإسلامية ومؤسستها بتطوان يحتفلون بذكرى المسيرة الخضراء المضفرة

شوكي للمعارضة: خطابكم مضلل وقانون المالية واقعي ومجدد في تفعيل ‏السياسات

شوكي يجلد المعارضة: البعض يقوم بتسخينات انتخابية سابقة لأوانها وتجاوز كل ‏الحدود الدستورية

من البقرة إلى المستهلك.. شاهد كيف تتم عملية إنتاج الحليب ومشتقاته داخل تعاونية فلاحية بمنطقة سوس

أخنوش من كوب 29 : المغرب تحت قيادة جلالة الملك رائد في الانتقال الطاقي على المستوى القاري والدولي

هذا ما قاله وزير الخارجية مزوار عن الأزمة الخليجية ..

هذا ما قاله وزير الخارجية مزوار عن الأزمة الخليجية ..
هذا ما قاله وزير الخارجية مزوار عن الأزمة الخليجية ..

أخبارنا المغربية

كد وزير الخارجية المغربي صلاح الدين مزوار أن بلاده ستبقى دائما إلى جانب دول الخليج العربي "كلما كانت هناك حاجة خاصة إلى ذلك، لتقريب وجهات النظر بينها، والدفع في اتجاه أن يصل الإخوة في الخليج العربي إلى توافق".

وقال مزوار، لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية في عددها الصادر اليوم، الاثنين، إن "الأزمة الخليجية تتطلب المكاشفة التي ستفضي إلى حلول بإمكانها الخروج من الأزمة الحالية، والحفاظ على مجلس دول التعاون الخليجي كمكسب أساسي ونموذج متميز للاندماج الإقليمي".

وذكر مزوار أن المغرب تربطه علاقة أخوية متميزة وعميقة مع كل دول الخليج، وبنى شراكة إستراتيجية معها، وبالتالي فهو مرتبط بكل التطورات التي تعرفها هذه الدول"، مشيرا إلى أن العاهل المغربي الملك محمد السادس مهتم باستمرار بكل ما يجري على مستوى دول الخليج، وهو على تواصل دائم ومستمر مع قادتها.

من جهة أخرى، أوضح مزوار أن "المغرب مقتنع أنه لا يمكن للعالم العربي أن يستمر في تغليب الجوانب السياسية على الجوانب الإنسانية والتنموية والروحية"، مشيرا إلى أن بلاده "تتعامل من منطلق التضامن العربي وفعالية العمل العربي التي يجب أن ترتبط بقدرته على الخروج من منطلق تغليب الجوانب السياسية والخلافات، وتغليب الجانب المرتبط بالتوافقات والحوار الإيجابي والجانب المرتبط بالقضايا التنموية والبشرية المرتبطة بالإنسان العربي عموما".

وبشأن الأزمة السورية، قال وزير خارجية المغرب: "يجب التأكيد على وحدة سوريا، والمغرب ينطلق دائما من أن الحفاظ على وحدة الدول يعد من الأولويات التي يجب التركيز عليها، وعندما نرى ما يجري في الميدان نرى مؤشرات يمكن أن تؤثر مستقبلا على وحدة سوريا.. وبالتالي فإن المغرب يتعامل من منطلق براجماتي، ومن قناعات بأن ما يجري في سوريا لا يمكن من العودة إلى الوراء، وهنا تكمن ضرورة التأثير على الفاعلين ميدانيا لكي يسيروا نحو الحل في إطار الحوار، ولكن من خلال القرارات المرتبطة بجنيف1".


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات